قيادات العمرة: استحداث نقاط تحكم.. ولا دخول للحرم بدون تصاريح
تاريخ النشر: 04 مايو 2021 00:21 KSA
أكدت قيادات قوات أمن العمرة المشاركة في شهر رمضان هذا العام استحداث نقاط تحكم حول المنطقة المركزية مع الالتزام بعدم الدخول للحرم بدون تصاريح.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الثاني لقيادات أمن العمرة لعام 1442هـ أمس لاستعراض خططها خلال العشر الأواخر من الشهر الفضيل، وذلك بمركز العمليات الأمنية الموحدة (911) بالعاصمة المقدسة.
ودعا نائب مدير الأمن العام قائد قوات أمن العمرة اللواء زايد الطويان: جميع قاصدي بيت الله الحرام الالتزام بالإجراءات الاحترازية من أجل المحافظة على صحتهم وسلامتهم، مؤكدًا أنه لن يسمح لأي شخص بأداء العمرة أو الصلاة ما لم يكن لديه تصريح من الجهات المختصة،
من جهته، أوضح مساعد قائد قوات أمن العمرة لشؤون المرور اللواء محمد البسامي، أنه تم استقبال 800 ألف سيارة خاصة بالمعتمرين في مواقف كدي ومواقف الأمير متعب ومواقف الجمرات ومواقف الزاهر، لافتًا إلى إدراج النقل من محطة قطار الحرمين كإحدى المحطات المؤدية للحرم مباشرة، وذلك تسهيلاً لركاب القطار.
وأشار إلى توزيع الحركة المرورية على جميع المحاور وجعل التوازن على محطات النقل العام هو عنوان العشر الوسطى من رمضان، مؤكدًا أن التشغيل المتقن والالتزام بالجداول في محطات النقل العام كان علامة فارقة في هذا الموسم، وستكون النتائج المتحققة نواة لمشروع النقل العام المستدام في مكة المكرمة.
من جانبه، أوضح مساعد قائد قوات أمن العمرة لأمن الطرق اللواء عبدالعزيز المسعد، أن القوات الخاصة للأمن استكملت خططها كاملة نظرًا إلى الأجهزة التقنية والبشرية المتوافرة، وكان للتقنية الحديثة دور مهم في تقليل مدة الانتظار في مراكز الضبط الأمني.
بدوره، ألقى مساعد قائد قوات أمن العمرة لدوريات الأمن العميد علي القحطاني الضوء على خطة قيادة دوريات الأمن لأمن العمرة، لافتًا إلى توزيع الدوريات الأمنية حول ساحات المسجد الحرام والطرق المؤدية إليها.
كما تم استحداث نقاط تحكم عديدة حول المنطقة المركزية على جميع الطرق المؤدية للحرم المكي، للتأكد من عدم دخول أي شخص لا يحمل تصريح عمرة أو صلاة،
وأكد مدير الإدارة العامة للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة العميد علي القرني البدء بتنفيذ المرحلة الثانية من الخطة خلال العشر الأواخر من شهر رمضان، وذلك باستمرار تكثيف الجهود من أجل التعامل مع المخاطر التي قد تقع بكل كفاءة وفاعلية، مضيفًا أنه تم التركيز على تكثيف فرق ومراكز الدفاع المدني ومجموعات التدخل السريع، وذلك لتحقيق زمن استجابة مثالي، وزيادة نقاط التمركز لتقديم المساعدة للحالات التي تتطلب ذلك.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الثاني لقيادات أمن العمرة لعام 1442هـ أمس لاستعراض خططها خلال العشر الأواخر من الشهر الفضيل، وذلك بمركز العمليات الأمنية الموحدة (911) بالعاصمة المقدسة.
ودعا نائب مدير الأمن العام قائد قوات أمن العمرة اللواء زايد الطويان: جميع قاصدي بيت الله الحرام الالتزام بالإجراءات الاحترازية من أجل المحافظة على صحتهم وسلامتهم، مؤكدًا أنه لن يسمح لأي شخص بأداء العمرة أو الصلاة ما لم يكن لديه تصريح من الجهات المختصة،
من جهته، أوضح مساعد قائد قوات أمن العمرة لشؤون المرور اللواء محمد البسامي، أنه تم استقبال 800 ألف سيارة خاصة بالمعتمرين في مواقف كدي ومواقف الأمير متعب ومواقف الجمرات ومواقف الزاهر، لافتًا إلى إدراج النقل من محطة قطار الحرمين كإحدى المحطات المؤدية للحرم مباشرة، وذلك تسهيلاً لركاب القطار.
وأشار إلى توزيع الحركة المرورية على جميع المحاور وجعل التوازن على محطات النقل العام هو عنوان العشر الوسطى من رمضان، مؤكدًا أن التشغيل المتقن والالتزام بالجداول في محطات النقل العام كان علامة فارقة في هذا الموسم، وستكون النتائج المتحققة نواة لمشروع النقل العام المستدام في مكة المكرمة.
من جانبه، أوضح مساعد قائد قوات أمن العمرة لأمن الطرق اللواء عبدالعزيز المسعد، أن القوات الخاصة للأمن استكملت خططها كاملة نظرًا إلى الأجهزة التقنية والبشرية المتوافرة، وكان للتقنية الحديثة دور مهم في تقليل مدة الانتظار في مراكز الضبط الأمني.
بدوره، ألقى مساعد قائد قوات أمن العمرة لدوريات الأمن العميد علي القحطاني الضوء على خطة قيادة دوريات الأمن لأمن العمرة، لافتًا إلى توزيع الدوريات الأمنية حول ساحات المسجد الحرام والطرق المؤدية إليها.
كما تم استحداث نقاط تحكم عديدة حول المنطقة المركزية على جميع الطرق المؤدية للحرم المكي، للتأكد من عدم دخول أي شخص لا يحمل تصريح عمرة أو صلاة،
وأكد مدير الإدارة العامة للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة العميد علي القرني البدء بتنفيذ المرحلة الثانية من الخطة خلال العشر الأواخر من شهر رمضان، وذلك باستمرار تكثيف الجهود من أجل التعامل مع المخاطر التي قد تقع بكل كفاءة وفاعلية، مضيفًا أنه تم التركيز على تكثيف فرق ومراكز الدفاع المدني ومجموعات التدخل السريع، وذلك لتحقيق زمن استجابة مثالي، وزيادة نقاط التمركز لتقديم المساعدة للحالات التي تتطلب ذلك.