باغر: اللقاح ساهم في تقليل مخاطر إصابتي بكورونا
تاريخ النشر: 24 مايو 2021 12:35 KSA
أكد الملحن والمؤلف الموسيقي، طلال باغر، أن أخذه جرعتي اللقاح، كان له الأثر الأكبر بعد الله، في تقليل مخاطر إصابته بكورونا، داعيا المواطنين والمقيمين إلى المسارعة إلى التسجيل للحصول على لقاح فيروس (كورونا)، وذلك عبر تطبيق (صحتي)؛ حفاظًا على صحتهم وسلامتهم، وحماية لهم - بإذن الله - من الإصابة بفيروس (كورونا) المستجد،
وأوضح باغر لـ"المدينة": "قدّر الله إصابتي بكورونا،فتوجهت إلى عيادات تطمن، ولقيت منهم حُسن الاستقبال والاهتمام، وتقديم العلاج والرعاية الطبية على أحسن مستوى، الأمر الذي ساهم بفضل الله في تخفيف معاناتي الصحية".
وأضاف: "نظرا لأني أعاني مسبقا من وجود حساسية في صدري، فقد استدعى الأمر مراجعة المستشفى وتلقي العلاج اللازم، وقد خرجت من المستشفى أمس الاثنين، وأبشر الجميع أنني بصحة جيدة ولله الحمد".
وشدد باغر على التقيد بتعليمات وزارة الصحة، والمتمثلة في الاستمرار في تطبيق الإجراءات الاحترازية بعد أخذ لقاح (كورونا) مثل: ارتداء الكمامة، وترك مسافة آمنة، مؤكدا أن اللقاح يسهم بشكل كبير في تقليل الإصابة، ولكن لا يمنع الإصابة، خاصة أن الجائحة ما زالت قائمة.
وأشاد بالجهود العظيمة التي تبذلها المملكة، ممثلة بوزارة الصحة، والتي بذلت الغالي والنفيس للتصدي لجائحة كورونا،حرصا منها على حماية صحة وسلامة القاطنين فيها، حيث كانت السياسات والإجراءات المعنية بمكافحة هذه الجائحة متكاملة وشاملة، محط أنظار وإشادة الجميع، موضحا أنها تعاملت مع خطر كورونا بجدية وأصدرت في وقت مبكر عدة قرارات وإجراءات من أجل إبطاء وتيرة تفشيه.
ويضيف باغر: النجاحات التي قدمتها الدولة، والتطور في كل المجالات، يجعل حسداها كثيرين ليغتنموا أي فرصة للتقليل من شأن تلك النجاحات. وأقول لهم دولتنا عزيزة كريمة، وتقدم كل ما تملكه من أجل إنسانها، بكل مرافقها من أجل خدمة الإنسان أولا، سواء كان مواطنا أو مقيما، وهي من أكثر الدول نجاحا في التصدي لجائحة كورونا، مكررا دعوته للجميع لأخذ اللقاح المجاني، وذلك إنفاذًا لتوجيهات القيادة الحكيمة.
وأضاف: "أقول لكل المشككين في اللقاح، مثلما قال لهم متحدث وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي: "إن مروجي الشائعات حول مأمونية لقاح كورونا غير صحيحة، والمشككون هم أنفسهم الذين روجوا في بداية الجائحة لخلطات العلاج، وهم يواكبون كل مرحلة، وسيكونون في الصفوف الأولى للحصول على اللقاح، الذي يحصل عليه مئات الآلاف حول العالم ويُكسبهم المناعة".
وأوضح باغر لـ"المدينة": "قدّر الله إصابتي بكورونا،فتوجهت إلى عيادات تطمن، ولقيت منهم حُسن الاستقبال والاهتمام، وتقديم العلاج والرعاية الطبية على أحسن مستوى، الأمر الذي ساهم بفضل الله في تخفيف معاناتي الصحية".
وأضاف: "نظرا لأني أعاني مسبقا من وجود حساسية في صدري، فقد استدعى الأمر مراجعة المستشفى وتلقي العلاج اللازم، وقد خرجت من المستشفى أمس الاثنين، وأبشر الجميع أنني بصحة جيدة ولله الحمد".
وشدد باغر على التقيد بتعليمات وزارة الصحة، والمتمثلة في الاستمرار في تطبيق الإجراءات الاحترازية بعد أخذ لقاح (كورونا) مثل: ارتداء الكمامة، وترك مسافة آمنة، مؤكدا أن اللقاح يسهم بشكل كبير في تقليل الإصابة، ولكن لا يمنع الإصابة، خاصة أن الجائحة ما زالت قائمة.
وأشاد بالجهود العظيمة التي تبذلها المملكة، ممثلة بوزارة الصحة، والتي بذلت الغالي والنفيس للتصدي لجائحة كورونا،حرصا منها على حماية صحة وسلامة القاطنين فيها، حيث كانت السياسات والإجراءات المعنية بمكافحة هذه الجائحة متكاملة وشاملة، محط أنظار وإشادة الجميع، موضحا أنها تعاملت مع خطر كورونا بجدية وأصدرت في وقت مبكر عدة قرارات وإجراءات من أجل إبطاء وتيرة تفشيه.
ويضيف باغر: النجاحات التي قدمتها الدولة، والتطور في كل المجالات، يجعل حسداها كثيرين ليغتنموا أي فرصة للتقليل من شأن تلك النجاحات. وأقول لهم دولتنا عزيزة كريمة، وتقدم كل ما تملكه من أجل إنسانها، بكل مرافقها من أجل خدمة الإنسان أولا، سواء كان مواطنا أو مقيما، وهي من أكثر الدول نجاحا في التصدي لجائحة كورونا، مكررا دعوته للجميع لأخذ اللقاح المجاني، وذلك إنفاذًا لتوجيهات القيادة الحكيمة.
وأضاف: "أقول لكل المشككين في اللقاح، مثلما قال لهم متحدث وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي: "إن مروجي الشائعات حول مأمونية لقاح كورونا غير صحيحة، والمشككون هم أنفسهم الذين روجوا في بداية الجائحة لخلطات العلاج، وهم يواكبون كل مرحلة، وسيكونون في الصفوف الأولى للحصول على اللقاح، الذي يحصل عليه مئات الآلاف حول العالم ويُكسبهم المناعة".