كتاب

قرائي يكتبون للوطن...

من عنوان هذا المقال أنقل عشق قرائي وقارئاتي الكرام للوطن، الذين كتبوا للوطن، وغنوا للوطن، وغردوا وهم يؤمنون أن يوم الوطن هو يومهم، وأن فرحه هو فرحهم، ومن هنا غرد القارئ طارق «كل عام ووطننا بخير ولعل الأزمة الخاصة بجائحة كورونا وكيفية التصدي لها كانت خير ما نفتتح به يومنا الوطني الواحد والتسعين، وبهذه المناسبة نسأل الله العلي القدير أن يحفظ لنا قيادتنا وولاة أمرنا ويبارك فيما رزقنا».. ليتبعه الأخ العميد م. أحمد المالكي أبوماجد «يوم الوطن هو وقفة استذكار لماض مجيد لبناء دولة عصرية على أسس متينة شعارها راية التوحيد لوطن واحد ومجتمع موحد وقيادة واحدة، يحق لنا أن نحتفل بحاضرنا المزدهر وإشراقة مستقبل ننتظره بكل تفاؤل، ومحبة الوطن تعني لنا أن الوطن في قلوبنا ومحبته تجري في دمائنا»، أما القارئة آسيا فتكتب: «هذا أبسط ما نقدمه لوطننا بكلمات الحب والتضحية فكلنا فداء للوطن، وكل أيامنا هي فرحة بالأمن والأمان والسلام الذي نحظى به في بلادنا العظيمة، دمت يا وطني آمنًا مطمئنًا وسلمت من كل الشرور، فمهما اختلفت الآراء والأفكار إلا أن الجميع يتفق في الحب والإخلاص لله ثم للوطن، حفظ الله حكومتنا الرشيدة».

كثيرة هي تعليقات القراء والتي اخترت لكم بعضها لضيق المساحة، والتي كلها حملت للعالم عشق التراب والموت دون هذا الوطن الأبي الذي نقش حبه في جفون أرواحهم وبين أضلاعهم فكتبوه فوق السطور نورًا ونونًا وسينًا وضادًا ولأن كل قارئاتي وقرائي الأعزاء يليق بهم التقدير قررت أضع لكم بعضًا من وهجهم وكلهم -والله- عاشقون ومحبون لك أيها الوطن العظيم..


(خاتمة الهمزة).. القارئة شجن والقارئة أوتار النبض.. سلامكم للوطن وصل وحروفكم الصادقة هي ملح المستقبل الذي بكم بإذن الله يكبر وتتحقق الآمال... حفظ الله الوطن من كل شر.. وهي خاتمتي ودمتم.

أخبار ذات صلة

قتل طفل لحساب الدَّارك ويب!!
ألا يستحون؟!
الخلايا الجذعية والحبل الشوكي
أقمار من خشب!!
;
هُويتنا وقيمنا وأخلاقياتنا العربية والإسلامية.. في خطر
رجع الصدى
لا شيء في الضوضاء.. غير وجهك يا معطاني!
القمع من المهد إلى اللحد!!
;
رحم الله معالي الدكتور عبدالله المعطاني
التحريض على الفسق والفجور
أبلة زهرة.. ومدرسة «الفتاة»
العناية بالمواهب عبر التاريخ
;
أبناؤنا.. والإنترنت المظلمة!
ذاكرة المطوفات.. ‏إضاءات تاريخية مشرقة
مقرر الكتابة الوظيفية والإبداعية.. مهلًا!
محمد بن سلمان.. و «رؤية 2030»