سياحة
مدير موسم جدة : المملكة أصبحت رائدة في صناعة الفعاليات العالمية ووجهة للسائحين والزوار
تاريخ النشر: 05 يونيو 2022 18:07 KSA
أشار المدير العام لموسم جدة 2022، نواف قمّصاني، إلى ما تتميّز به المملكة من مقومات سياحية وترفيهية وثقافية وتاريخية جعلها وجهة دائمة للسائحين والزوار من مختلف دول العالم، موضحاً أن موسم جدة لهذا العام يشهد 2800 يوم فعالية تتوزع على 9 مناطق فعاليات، وتلبي جميع رغبات وتطلعات الجمهور من مختلف الأعمار.
وقال في لقاء مع وفد إعلامي دولي يزور موسم جدة حالياً: إن المملكة اليوم رائدة على مستوى المنطقة والعالم في مجال صناعة الفعاليات وتوطينها، مبيناً أن زوار موسم جدة حتى الآن بلغوا أكثر من مليوني زائر، مؤكداً أن أكثر من 80% من العاملين في موسم جدة من شباب وشابات الوطن، ويعلمون في مختلف القطاعات التشغيلية والإدارية واللوجستية وغيرها، كما استفاد العديد منهم من الحراك الكبير والفرص الهائلة التي خلقها الموسم سواءً الوظيفية أو فرص المشروعات والمبادرات الأخرى.
واستعرض خلال اللقاء أبرز أرقام وحقائق الموسم في مناطق الفعاليات.
وأوضح قمّصاني أن جدة اليوم أصبحت وجهة لنجوم العالم وللفعاليات والمعارض والأحداث الكبرى، حيث استضافت الأيام الماضية ضمن فعاليات الموسم أبرز نجوم العالم والعديد من المعارض والعروض العالمية التي استقطبت معها العديد من الزوار والسائحين من مختلف دول العالم، وهو ما يعزّز الصورة الذهنية الإيجابية عن المملكة، ورؤيتها الوطنية الطموحة 2030.
وقال في لقاء مع وفد إعلامي دولي يزور موسم جدة حالياً: إن المملكة اليوم رائدة على مستوى المنطقة والعالم في مجال صناعة الفعاليات وتوطينها، مبيناً أن زوار موسم جدة حتى الآن بلغوا أكثر من مليوني زائر، مؤكداً أن أكثر من 80% من العاملين في موسم جدة من شباب وشابات الوطن، ويعلمون في مختلف القطاعات التشغيلية والإدارية واللوجستية وغيرها، كما استفاد العديد منهم من الحراك الكبير والفرص الهائلة التي خلقها الموسم سواءً الوظيفية أو فرص المشروعات والمبادرات الأخرى.
واستعرض خلال اللقاء أبرز أرقام وحقائق الموسم في مناطق الفعاليات.
وأوضح قمّصاني أن جدة اليوم أصبحت وجهة لنجوم العالم وللفعاليات والمعارض والأحداث الكبرى، حيث استضافت الأيام الماضية ضمن فعاليات الموسم أبرز نجوم العالم والعديد من المعارض والعروض العالمية التي استقطبت معها العديد من الزوار والسائحين من مختلف دول العالم، وهو ما يعزّز الصورة الذهنية الإيجابية عن المملكة، ورؤيتها الوطنية الطموحة 2030.