كتاب

تركي آل الشيخ.. وذلك الفيلم العالمي

* هذا الفيلم العالمي الآن في المرحلة النهائية للمونتاج والدبلجة في معامل أكبر شركات الإنتاج السينمائي في عاصمته (هوليوود) بالولايات المتحدة الأمريكية، وأشار مُخرجه بأنه من بطولة نخبة من النجوم العالميين، فيما كتبه وأعد له السيناريو اثنان من أبرز المتخصصين في هذا الميدان، مضيفاً: إن تصويره استمر لسنة كاملة تنقَّل خلالها فريق العمل بين العديد من المحافظات والمناطق، مستخدماً في كافة تفاصيله أحدث التقنيات في هذا المجال.

*****


* وأضاف مخرج الفيلم: إنه سيصدر باللغة الإنجليزية مع دبلجته بالعديد من اللغات الحية؛ مؤكداً بأنه سيكون الأضخم إنتاجاً في تاريخ السينما العالمية، ولذا من المتوقع أن يحظى بنصيب الأسد من جوائز الأوسكار في دورته القادمة، مضيفاً: إنه سيعرض قريباً في قاعات السينما في مختلف الدول والقارات، ومن بعده سيحضر بكبريات المنصَات العالمية.

*****


* ذلك الفيلم العالمي هو معجزة سعودية، الذي يروي تفاصيل تضحيات أبناء المملكة بقيادة المؤسس الملك عبدالعزيز -رحمه الله- في توحيد وطنهم وجَمْع شتات أطرافه، ومن ثم كفاحهم في بنائه وتحويله من صحراء قاحلة؛ ليصبح من الدول العظمى في تطوره وتنميته وحضارته ومكانته الرفيعة على كَافة الصُّعُد، مع إبراز جهوده الإنسانية التي تشهد عليها شتى أنحاء المعمورة، وحرصه على السِّلم العالمي، والتعايش بين الشعوب، مع تسليط الضوء على منجزاته الحاضرة ورؤيته الرائدة والرائعة 2030م، التي يقودها عَرّابها ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان، بتوجيهات كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان حفظهما الله.

*****

* هذا الخبر بكل تفاصيله رسمه عقلي؛ الذي لا أستطيع السيطرة على طموحه الشارد وخياله الواسع؛ وهو ينادي دائماً بأن لا نكتفي بإعلامنا الداخلي وخطاب أنفسنا في حديثنا عن ملحمة تأسيس وطننا، وتوحيده، وبناء حضارته، وإبراز تاريخه العريق وموروثه الثري الأصيل، وأن نصل بكل ذلك للعالم الخارجي بأحسن حُلة.

*****

* صدقوني مثل تلك الأحلام المُحلقة مشروعة، وفي الوقت نفسه ليست مستحيلة؛ فنحن نملك الإمكانيات الهائلة، وقبل ذلك الدعم اللامحدود من قيادتنا الرشيدة، ولكن نحتاج إلى إطلاق شارة البداية، وبعدها سيتسابق قطاعنا الخاص قبل الحكومي لرعايتها ودفع تكاليف تنفيذها، ولعل معالي المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه يتكرم بتبني مثل تلك المقترحات؛ فأنا أثق جداً بقوة إرادة معاليه، وقدرته العجيبة على تحويل الأحلام إلى واقع ملموس في أبهى صورة وفي وقت قياسي، وهذا ما أثبتته تجاربه الناجحة في «وزارة الرياضة»، ومن بعدها في «هيئة الترفيه»؛ فما أسعدني لو قال مَعاليه: (تَمّ).

أخبار ذات صلة

اللا مركزية.. بين القصيبي والجزائري
الصناعة.. وفرص الاستثمار
ما الذي يفعله ذلك الزائر السري؟
نظرية الفاشلين!!
;
رؤية المملكة.. ترفع اقتصادها إلى التريليونات
أوقفوا توصيل الطلبات!!
نواصي #حسن_الظن
قتل طفل لحساب الدَّارك ويب!!
;
ألا يستحون؟!
الخلايا الجذعية والحبل الشوكي
أقمار من خشب!!
هُويتنا وقيمنا وأخلاقياتنا العربية والإسلامية.. في خطر
;
رجع الصدى
لا شيء في الضوضاء.. غير وجهك يا معطاني!
القمع من المهد إلى اللحد!!
رحم الله معالي الدكتور عبدالله المعطاني