ثقافة
مجسمات سناء حامد تتميز في "حلم فنان"
تاريخ النشر: 03 ديسمبر 2022 20:11 KSA
شاركت الفنانة التشكيلية سناء عبدالله حامد في معرض 'حلم فنان' الذي اختتم بجمعية الثقافة والفنون بجدة بـ(5) مجسمات تراثية من الجلد الطبيعي.
وحول مشاركتها تقول سناء: المشاركة كانت بتشجيع من منظم معرض 'حلم فنان' الأستاذ أحمد الزهراني، وقد حققت أعمالي بفضل الله نجاحًا كبيرًا، وقد نالت إعجاب الكثير من الفنانين والنقاد؛ حيث حصلت على جائزة درع حلم فنان وشهادة شكر وتقدير من جمعية الثقافة والفنون بجدة.
وعن الاعمال التي قدمتها تقول سناء: انتهج التشكيل اليدوي على الجلود الحيوانية الطبيعية باستخدام الماء، وفلسفتي تكمن في عدم استخدام أدوات وألوان، بحيث يكمن ارتكازي على مهاراتي الكامنة، وباستخدامها لأبرز هوية التراث السعودي بطريقة فنية عصرية مميز.
وعن الحركة التشكيلية النسائية في المملكة تضيف: مارست الفنانة التشكيلية السعودية مختلف التجارب بمغامرة مدهشة خصوصًا عند اللواتي لم تتاح لديهن الفرصة لتعلم الفن أكاديميًّا، ومع ذلك فقد اثمرت تجاربهن الكثير من النجاح و التميز، وصلت فيه الكثير من الفنانات إلى تحديد الشخصية والخصوصية التشكيلية على مختلف السبل والأساليب لمختلف المدارس الفنية العالمية مع حفظ الانتماء إلى الواقع والموروث المحلي بكل معطياته البصرية والفكرية، الثابت منه والمتحرك.
وحول مشاركتها تقول سناء: المشاركة كانت بتشجيع من منظم معرض 'حلم فنان' الأستاذ أحمد الزهراني، وقد حققت أعمالي بفضل الله نجاحًا كبيرًا، وقد نالت إعجاب الكثير من الفنانين والنقاد؛ حيث حصلت على جائزة درع حلم فنان وشهادة شكر وتقدير من جمعية الثقافة والفنون بجدة.
وعن الاعمال التي قدمتها تقول سناء: انتهج التشكيل اليدوي على الجلود الحيوانية الطبيعية باستخدام الماء، وفلسفتي تكمن في عدم استخدام أدوات وألوان، بحيث يكمن ارتكازي على مهاراتي الكامنة، وباستخدامها لأبرز هوية التراث السعودي بطريقة فنية عصرية مميز.
وعن الحركة التشكيلية النسائية في المملكة تضيف: مارست الفنانة التشكيلية السعودية مختلف التجارب بمغامرة مدهشة خصوصًا عند اللواتي لم تتاح لديهن الفرصة لتعلم الفن أكاديميًّا، ومع ذلك فقد اثمرت تجاربهن الكثير من النجاح و التميز، وصلت فيه الكثير من الفنانات إلى تحديد الشخصية والخصوصية التشكيلية على مختلف السبل والأساليب لمختلف المدارس الفنية العالمية مع حفظ الانتماء إلى الواقع والموروث المحلي بكل معطياته البصرية والفكرية، الثابت منه والمتحرك.