كتاب

لا نجاح بلا قائد مُلهم

الحياة العملية تجارب مُتعددة، وكل تجربة تمنحك شيئاً جديداً..

أحد أمثلة محطات الحياة هو العمل ضمن فريق الوزير ماجد الحقيل، دروس كثيرة استفدتها ومنها أن القائد داعم للفريق، مُلهم لهم، يهتم لأمرهم، لا يحتاج تذكيراً بأسمائهم، هو يعرفهم جيداً، يعرف جهودهم ومبادراتهم وأعمالهم..


يُقدّمهم دائماً للواجهة، يُمكنهم واقعاً ملموساً، يدعم نجاحهم، لا ينتظر من يُذكره بما يعملون على تحقيقه، يُعزز من قُدراتهم، ويُحقق لهم تطلعاتهم عبر منحهم الفُرص الكُبرى ليُقدموا أفضل ما لديهم.

هذا الأمر انعكس ايجاباً على بيئة عمل كانت تُواجه تحديّات عدّة، هي تراكمات لمُنشأة خدمية بدأت أعمالها منذُ خمسين عاماً.


لا يُمكن قراءة هذا التغيير الايجابي الكبير والتطوير الذي تم البدء بتنفيذه في وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان إلاّ بأنه شيء يُشبه المُعجزة، مُقارنة بمُنشآت حديثة في عمرها الزمني ومحدودة في خدماتها.

النجاح الاستثنائي الذي حققه الوزير ماجد الحقيل يستحق أن يُقرأ بعين المُحلل للمشهد، ليعرف كيف تم تحقيق مُستهدفات كُبرى في زمن قصير وجودة عالية.

أخبار ذات صلة

هل التجنيد العسكري هو الحل؟
حصاد الخميس..!!
أهالي شدا الأعلى والتعاون المثمر
خيارات المسيَّر: ملكوت الشعر وجنونه
;
علامات بيولوجية جديدة للكشف عن السرطان
معيار الجسد الواحد
قراءة.. لإعادة هيكلة التعليم وتطويره في بلادنا
دراسة الرياضيات
;
«يا أخي الهلاليين لعيبة»!
الضحايا الصغار.. وغفلة الكبار
طريق الفيل: أثر «الأحلام» الخائبة (3-3)
جامعاتنا.. ونموذج أرامكو في التأثير المجتمعي
;
لا حج إلا أن يكون بأرضها!!
إسرائيل.. كلبٌ بأسنانٍ حديدية
ابنك النرجسيُّ.. مَن يصنعُهُ؟!
قرار حكيم.. «الآن تنطقون» ؟!