محليات
تعليم عسير ينفذ مبادرة ملفى أجاويد لـ540 من طلبة المنح وأسرهم
تاريخ النشر: 18 أبريل 2024 08:00 KSA
نفّذت الإدارة العامة للتعليم في منطقة عسير مبادرة ' ملفى أجاويد' ضمن مبادرات أجاويد2 التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير.
وأوضح مدير عام التعليم في المنطقة فهد عقالا، أن المبادرة استهدفت 300 طالب من طلبة المنح الدوليين بجامعة الملك خالد، و90 فرداً من أفراد أسرهم؛ و150 طفلاً، مشيراً إلى أن المبادرة تهدف إلى تحقيق المشاركة الفعالة مع الطلبة لتعريفهم بعادات وثقافة المجتمع السعودي بشكل عام والمجتمع في عسير بشكل خاص من خلال أنشطة مختلفة تترك أثراً إيجابياً في نفوسهم وأسرهم ونقل ذلك الأثر إلى مجتمعاتهم.
وبين فهد عقالا أن المبادرة اشتملت على أنشطة متعددة، (دينية وسياحية وثقافية وترفيهية وتراثية)، والتعريف باستراتيجية منطقة عسير ومشاريعها السياحية، عبر أكثر من ثلاثين نشاطاً نوعياً قدّمت في شهر رمضان.
وأضاف 'عقالا' أن المبادرة رسمت ذكرى جميلة عند المستفيدين والجهات المنفذة والشركاء والمتطوعين الذين بلغ عددهم 2000 مستفيد، من خلال 20 فعالية متنوعة، مشيراً إلى الأثر الإيجابي الذي أحدثته هذه المبادرة على الفئة المستهدفة، ودمج طلبة المنح وأسرهم في المجتمع الحيوي، وخلق جو من التعاون بين الجهات المشاركة والفرق التطوعية، واكتساب مهارات التعامل في إدارة البيئات المعقدة في القطاع التطوعي، والأثر المستدام للمبادرة على المستفيدين والمنفذين.
وأوضح مدير عام التعليم في المنطقة فهد عقالا، أن المبادرة استهدفت 300 طالب من طلبة المنح الدوليين بجامعة الملك خالد، و90 فرداً من أفراد أسرهم؛ و150 طفلاً، مشيراً إلى أن المبادرة تهدف إلى تحقيق المشاركة الفعالة مع الطلبة لتعريفهم بعادات وثقافة المجتمع السعودي بشكل عام والمجتمع في عسير بشكل خاص من خلال أنشطة مختلفة تترك أثراً إيجابياً في نفوسهم وأسرهم ونقل ذلك الأثر إلى مجتمعاتهم.
وبين فهد عقالا أن المبادرة اشتملت على أنشطة متعددة، (دينية وسياحية وثقافية وترفيهية وتراثية)، والتعريف باستراتيجية منطقة عسير ومشاريعها السياحية، عبر أكثر من ثلاثين نشاطاً نوعياً قدّمت في شهر رمضان.
وأضاف 'عقالا' أن المبادرة رسمت ذكرى جميلة عند المستفيدين والجهات المنفذة والشركاء والمتطوعين الذين بلغ عددهم 2000 مستفيد، من خلال 20 فعالية متنوعة، مشيراً إلى الأثر الإيجابي الذي أحدثته هذه المبادرة على الفئة المستهدفة، ودمج طلبة المنح وأسرهم في المجتمع الحيوي، وخلق جو من التعاون بين الجهات المشاركة والفرق التطوعية، واكتساب مهارات التعامل في إدارة البيئات المعقدة في القطاع التطوعي، والأثر المستدام للمبادرة على المستفيدين والمنفذين.