«الشورى»: «رؤية 2030» ترتقي بالإنسان وتنوع مصادر الدخل

إشادة بالشفافية التي ينتهجها مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية في التعاطي مع الرؤية، ليكون المواطن على وعي تام بما تسير عليه الدولة.
اعتزاز بما تضمنته رؤية المملكة من تأكيد على إرث المملكة الحضاري والإسلامي بما يمثله موقعها في العالمين العربي والإسلامي.
المملكة دولة رائدة في كل المجالات ثقافة واقتصادا وتنمية شاملة تستبق الزمن، وتتكئ على موروث عظيم كان فيما مضى قدوة لحضارات ذات شأن في التاريخ.
تحقيق رؤية المملكة 2030 من خلال الاختصاصات الرقابية والتشريعية
الرقابة على أداء الأجهزة الحكومية لتحقيق تلك التطلعات التي تضمنتها الرؤية
تعديل وسن الأنظمة التي قد تتطلبها الرؤية لتحقيق أهدافها.



وتضمن بيان مجلس الشورى التالي:



أشاد مجلس الشورى أمس بالمضامين الضافية للكلمة التي ألقاها خادم الحرمين الشريفين خلال الإعلان عن «رؤية المملكة 2030» مؤكدا أنها تعظم من مسؤولية كل فرد من المواطنين في التفاعل والعمل على تحقيق هذه الرؤية التي ترسم المستقبل الاقتصادي والاجتماعي للمملكة، في ظل عهد ملك الحزم والعزم الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي شهدت المملكة منذ توليه مسؤولية الحكم نقلة نوعية سياسيا وعسكريا واقتصاديا عززت من مكانة المملكة ودورها الرائد على المستويات العربية والإسلامية والدولية.
وأضاف المجلس في بيانه أن الرؤية تعكس الاهتمام الذي توليه حكومة خادم الحرمين لمستقبل هذا الوطن وأبنائه، والعمل على تنويع مصادر الدخل الوطني، واستغلال كل المقومات التي تتوفر عليها هذه البلاد، لتعزيز مقومات الاستثمار، والاقتصاد الوطني، والارتقاء بالإنسان السعودي، والتعليم والصحة والخدمات الاجتماعية».