* تحية تقدير واعتزاز تعكس قيم الوفاء يقدمها رئيس الهيئة العامة للرياضة الأميرعبدالعزيز بن تركي الفيصل بإعادة جائزة الأمير فيصل بن فهد العالمية للدراسات والبحوث العلمية الرياضية.
* شكرًا للاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) حين اعتمد رسمياً النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية 2021
* في الصين بمشاركة 24 نادياً.. من أوروبا 8، من أمريكا الجنوبية 6، من آسيا 3، من أمريكا الشمالية 3، من أفريقيا 2 + الفائز من ملحق بطل أوقيانوسيا وبطل الدولة المستضيفة .
* غداً الأحد الموعد المنتظر للجماهير الرياضية بلقاء ديربي الهلال والنصر في مواجهة قوية ومنتظرة ومتابعة جماهيرية وإعلامية.. يكتمل جمال هذا الديربي بمشاركة كل نجوم الفريقين.. وبروز تحديات كبيرة بين المدربين رازافان (الهلال) وفيتوريا (النصر).. في التوظيف الجيد لمهام اللاعبين.. والتعاطي مع تحولات المباراة الفنية والتكتيكية ومتغيراتها بأسلوب المدربين الأذكياء وقدرتهم على اللعب بأكثر من طريقة وفق إمكانات اللاعبين.
* من المعيب جداً جداً وفي دوري محترفين ولاعبين دوليين وأصحاب خبرة وتجربة، أن يخطئ لاعب في التمرير، أو المراوغة، أو التصويب، أو السيطرة على الكرة، هذه ليست مهمة مدرب كبير أو مدرب منتخب. قد يكون هذا الأمر مقبولاً في الفئات السنية.. لأنها مراحل تكوين اللاعب، لكن في الفريق الأول صعب جداً، بل ليست مهمة مدرب الفريق الأول في تعليمه وتدريبه كيف يمرر وكيف يستقبل وكيف يصوب.
* مايزال المدربون الوطنيون لكرة القدم على مختلف وتنوع اختصاصاتهم بحاجة إلى (رابطة مدربين وطنيين) تحتويهم وتجمعهم وتدعم حضورهم وتساهم في تطويرهم وتخلق فرص عمل لهم.. فهل يكون إشهار (رابطة المدربين الوطنيين لكرة القدم) الهدية الغالية التي يقدمها رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل والأستاذ ياسر المسحل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم.. للمدربين الوطنيين؟.
* يوماً بعد آخر تتسع ظاهرة المظهر العام غير المقبول للاعبين بقصات الشعر الغريبة.. ما لم تكن هناك مبادرات من الأندية نفسها بالتدخل باللطف واللين والتوجيه والنصح بأن يكون اللاعب في المظهر العام المقبول.. أعرف أنها (حرية شخصية) لكن.. حتى هذه الحرية الشخصية لها ضوابط ومعايير ومحددات ونظام أقله أن هذه الظاهرة قد تدخل ضمن ضوابط قانون (الذوق العام !!).
* يتحسس كثيراً الاتحاد السعودي لكرة القدم ورئيس اللجنة الرئيسية للحكام بالإقدام أو بالدفع حتى لا أقول (المجازفة أو المخاطرة) بقيادة الحكام السعوديين لمباريات دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين..
فحين يغيب الحكم السعودي في المشاركة في دوري المحترفين محلياً سيغيب (حتماً) عن المنافسات والمباريات الآسيوية وتقليل فرص الحصول على الشارات الدولية.. والغياب عن المسابقات الآسيوية..
* كل شيء في الحياة الرياضية تستطيع أن تراهن عليه.. إلا نتائج منافسات كرة القدم ومفاجآتها.. أتحدث تحديداً عن الهلال (البطل) الذي تأهل مؤخراً لنهائي آسيا والذي كسب في الدوحة وخسر في الرياض!.
* بصراحة متناهية أقول: لكل من يطالب باستقطاب واستدعاء لاعبين للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم.. من دوري الدرجة الأولى أقول كمتابع: بأنه لايوجد (بصراحة) لاعب ذو قيمة فنية عالية يستطيع فيها اللاعب أن يفرض نفسه في المرحلة الحاليّة ويجد له فرصة عطفاً على مستواه الفني.!!.
صحيفة يومية تصدر عن مؤسسة المدينة للصحافة والنشر
