خلال العام الماضي، ورغم وجود «أزمة كورونا» وفيروس كورونا، ورغم أن العالم تعطّل فترات مُعينة ودخلنا في كرّ وفرّ، وحَجْر لأيام وأشهر.. إلاّ أن الحياة عادت تدريجياً بعد أن أُكتُشف الُلقاح وبدأت شركات الأدوية بتوزيعه وبيعه بأسعار عالية جداً وحققت من خلالها الأرباح الطائلة، وما زالت، وارتفعت «أسهمها» إلى أعلى النقاط، واستثمر فيها من استثمر وربح فيها من ربح، وما زالت الأرباح متصاعدة، كون هذه الشركات تعمل ليل نهار في «مُختبراتها» لزيادة الغلّة والاكتشافات، وتحقيق مزيد من «التسويق»!.
• فهل نحنُ أمام لُغز حيّر العالم، أم أن (البعض) لديه معلومات ولكنه مُستفيد من هذه «المعمعة» وجني الأرباح فلزم الصمت، بل سوّق للبضاعة وروّج لها، ومضى في طريق الشركات المُنتجة..؟!
• فهل نحن أمام لُغز «حيّر» العالم والعُلماء أم أننا أمام لعبة كُبرى قامت بها مجموعة من المراكز التابعة لمجموعة من أجهزة الاستخبارات، وحرب عالمية جديدة مُختلفة.. متى تنتهي.. العلم عند الله..!
• هل نجحت هذه الشركات وأجهزتها في بث السموم للناس وبالتالي بيع (اللُقُاح) لتدُر المليارات عليهم.. وهل نحنُ في مرحلة مُختلفة جذرياً على وجه الكرة الأرضية.. مُختلفة من النواحي الفسيولوجية، والاجتماعية، والسياسية والثقافية والاجتماعية، ومن ناحية تركيبة السكان ونوع السكان.. هل سيكون هُناك اختلافات جذرية في»مُستقبل البشرية».. هل نحنُ نمُر بمرحلة انتقالية تتغيّر فيها الحضارات وتختلف فيها الأُمم والمُتطلبات..؟!.
• لُغز كورونا «حيّر» العالم ومازال في طور الاكتشافات فنحنُ نمر بمرحلة من «الاجتهادات» من العلماء أنفسهم ومن التناقضات في التصاريح والمعلومات من الجهات المُختلفة، والهيئات المرتبطة في توجهات الكون.. هُناك قوى تتحكم في التوازن العالمي.
• منظمة الصحة العالمية لها تصاريح متناقضة..
• جمعيات حقوق الإنسان لها تصاريح متناقضة..
• جمعيات «أطباء بلا حدود» وجمعيات الأطباء بشكل عام ممّن يهتمون بعلم الفيروسات أو الأمراض الأُخرى المُختلفة لهم تصريحات مُتناقضة.. فهل نعيشُ مرحلة «الانعتاق» من المرحلة ونمر بعنق الزجاجة؟.
• هل سيكون علم 2023 عام الاكتشافات أم الغموض إلى درجة أن يكون الاحتباس الحراري ظاهرة غير صحيحة؟!.
صحيفة يومية تصدر عن مؤسسة المدينة للصحافة والنشر
