قولوا لكل من يعادي الوطن (لا)، (لا) ليس في قلوبنا سوى الحب للوطن، قولوها وكلكم يفخر به، ولو أن في القلب مساحة صغيرة يدخل منها ضوء لكان هو حب الوطن، حبوه أكثر من حبكم لأنفسكم، وكونوا كلكم معه يداً واحده و(لا) شيء يعدل الوطن، وصدقوني أن كل شيء نخسره يعود إلا الوطن فخسارته عظيمة.
بعد غد يا سادتي هو عيدكم الوطني ولهذا نحن نكتب له ونرسم حبه ونغني له ونحمله في حقائب أرواحنا ليكون هو النبض معنا في كل مكان ونكون معه حكايات حياة قصصها (لا) تنتهي و(لا) تشفى منه ذاكرتنا و(لا) من كلمات الوطن وكلمات الحب لهذه الأرض التي علمتنا كيف نحبها وكيف نحيا معها وكيف نموت دونها.
التحية للوطن والحب للوطن والعشق للوطن ليست كلمات بقدر ما هي حياة تجمع صلات الرحم بين واو الوطن ونون الحرف وضاد القلم وحكايات الأجداد والآباء والأمهات والشباب والبنات الذين يتّحدون كلهم في عشقهم وفي إخلاصهم وفي ولائهم وحرصهم على أن يكون أمن الوطن هو الأول، والحمد لله على نعمة الوطن الذي نتمنى له البقاء شامخاً (لا) تهزه رياح الأزمات و(لا) تضعفه عواصف المحن، ليبقى هو الكبير في عيوننا وعيون العالم، ويبقى هو حياتنا ومستقبلنا وأيامنا وليلينا رغم أنف كل الأعداء والكارهين والحاقدين الذين فشلوا جداً في اختراق وحدتنا وأمننا، والشكر لله ثم لقيادتنا الحريصة على أمننا وسلامتنا وحياتنا.
(خاتمة الهمزة).. افرحوا وافخروا وغردوا واكتبوا وارقصوا وارسموا وقولوا شعراً وغنوا قصائدكم حباً وعشقاً لوطنكم وكل عام والوطن بخير وألف خير.. وهي خاتمتي ودمتم.
بعد غد يا سادتي هو عيدكم الوطني ولهذا نحن نكتب له ونرسم حبه ونغني له ونحمله في حقائب أرواحنا ليكون هو النبض معنا في كل مكان ونكون معه حكايات حياة قصصها (لا) تنتهي و(لا) تشفى منه ذاكرتنا و(لا) من كلمات الوطن وكلمات الحب لهذه الأرض التي علمتنا كيف نحبها وكيف نحيا معها وكيف نموت دونها.
التحية للوطن والحب للوطن والعشق للوطن ليست كلمات بقدر ما هي حياة تجمع صلات الرحم بين واو الوطن ونون الحرف وضاد القلم وحكايات الأجداد والآباء والأمهات والشباب والبنات الذين يتّحدون كلهم في عشقهم وفي إخلاصهم وفي ولائهم وحرصهم على أن يكون أمن الوطن هو الأول، والحمد لله على نعمة الوطن الذي نتمنى له البقاء شامخاً (لا) تهزه رياح الأزمات و(لا) تضعفه عواصف المحن، ليبقى هو الكبير في عيوننا وعيون العالم، ويبقى هو حياتنا ومستقبلنا وأيامنا وليلينا رغم أنف كل الأعداء والكارهين والحاقدين الذين فشلوا جداً في اختراق وحدتنا وأمننا، والشكر لله ثم لقيادتنا الحريصة على أمننا وسلامتنا وحياتنا.
(خاتمة الهمزة).. افرحوا وافخروا وغردوا واكتبوا وارقصوا وارسموا وقولوا شعراً وغنوا قصائدكم حباً وعشقاً لوطنكم وكل عام والوطن بخير وألف خير.. وهي خاتمتي ودمتم.
