أقامت جمعية «إعلاميون» (فرع الطائف) ثاني أمسياتها الإعلامية والتي حملت عنوان «تجارب إعلامية»، وكان ضيفا الأمسية كل من: عواض الخديدي مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام المتحدث الرسمي لتعليم الطائف، وسراج جمعان الحميدان مدير إدارة التواصل والعلاقات العامة بصحة الطائف.
بدأت الأمسية بحديث الحميدان الذي سرد سيرته والتي بدأت بوظيفة على بند الأجور في صحة الطائف وبالمثابرة والدراسة والتطوير تدرّج في إدارة العلاقات العامة من وظيفة على بند الأجور إلى أن وصل للإدارة على وظيفة أخصائي علاقات عامة على المستوى السادس. وتطرّق إلى أن الإعلام رسالة وإن اختلفت وسائله وأوعيته، وقال: كان لي تجربة قبل سنوات مع الإعلام التقليدي وما كان له من الأثر في طرح قضايا ومناقشتها، اليوم هناك تحول إعلامي وهو الإعلام الجديد والذي غيَّر من أساليب إدارة التواصل في العلاقات العامة لتواكبه. وأضاف الحميدان: الإعلا م الجديد له الأثر الكبير في تغيير مفاهيم العلاقات العامة ونشر رسالتها بسرعة وبتقنيات جديدة.
من جانبه، سرد الخديدي مسيرته الإعلامية منذ دخوله الإعلام من خلال بوابة «صحيفة المدينة» ليواصل مشواره بعدها مشرف إعلام إلى مدير إدارة إعلام تعليم الطائف ومتحدثاً له، وأشار إلى أن الإعلام التقليدي كان له حضوره الفعَّال والذي كان يقابله اهتمام المسؤولين به، واليوم نشهد تحوّلاً في الإعلام امتداداً لرسالته وإن اختلف الوعاء الذي تحمل فيه، ونحن في إدارة تعليم الطائف طبّقنا تجربة وزارة التعليم وهي حوكمة وسائل التواصل الاجتماعي ومنها تويتر، وهذه الحوكمة التي قامت بها الوزارة تعد تجربة ثرية وذات أهمية كبرى في تطبيق الأمن السيبراني. وأوضح الخديدي ان تعليم الطائف من خلال إدارة الإعلام ترصد ما يطرح في وسائل الإعلام عن تعليم الطائف ونرحب بكل نقد بناء، أيضاً نتابع معرفات المدارس في تويتر من خلال منسقين ومنسقات إعلاميين مهيئين جميعاً للعمل الإعلامي وإدارة تلك الحسابات.
الأمسية شهدت حضوراً إعلامياً ومداخلات من الإعلاميين: سعيد الزهراني وحسن الغامدي ورايد الوذيناني وعادل الزهراني وهلال الثبيتي والأديب ورجل التعليم علي خضر الثبيتي وصالح الشهري، كما شهدت الأمسية أيضاً وفاء الضيفان للإعلامي سعيد الزهراني حيث أشادا وأشارا إلى دعمه لهما إعلامياً. وفي الختام تم تكريم ضيفي الأمسية حيث قدم رئيس جمعية «إعلاميون» بالطائف محمد سعيد دروعاً تكريمية لهم.
بدأت الأمسية بحديث الحميدان الذي سرد سيرته والتي بدأت بوظيفة على بند الأجور في صحة الطائف وبالمثابرة والدراسة والتطوير تدرّج في إدارة العلاقات العامة من وظيفة على بند الأجور إلى أن وصل للإدارة على وظيفة أخصائي علاقات عامة على المستوى السادس. وتطرّق إلى أن الإعلام رسالة وإن اختلفت وسائله وأوعيته، وقال: كان لي تجربة قبل سنوات مع الإعلام التقليدي وما كان له من الأثر في طرح قضايا ومناقشتها، اليوم هناك تحول إعلامي وهو الإعلام الجديد والذي غيَّر من أساليب إدارة التواصل في العلاقات العامة لتواكبه. وأضاف الحميدان: الإعلا م الجديد له الأثر الكبير في تغيير مفاهيم العلاقات العامة ونشر رسالتها بسرعة وبتقنيات جديدة.
من جانبه، سرد الخديدي مسيرته الإعلامية منذ دخوله الإعلام من خلال بوابة «صحيفة المدينة» ليواصل مشواره بعدها مشرف إعلام إلى مدير إدارة إعلام تعليم الطائف ومتحدثاً له، وأشار إلى أن الإعلام التقليدي كان له حضوره الفعَّال والذي كان يقابله اهتمام المسؤولين به، واليوم نشهد تحوّلاً في الإعلام امتداداً لرسالته وإن اختلف الوعاء الذي تحمل فيه، ونحن في إدارة تعليم الطائف طبّقنا تجربة وزارة التعليم وهي حوكمة وسائل التواصل الاجتماعي ومنها تويتر، وهذه الحوكمة التي قامت بها الوزارة تعد تجربة ثرية وذات أهمية كبرى في تطبيق الأمن السيبراني. وأوضح الخديدي ان تعليم الطائف من خلال إدارة الإعلام ترصد ما يطرح في وسائل الإعلام عن تعليم الطائف ونرحب بكل نقد بناء، أيضاً نتابع معرفات المدارس في تويتر من خلال منسقين ومنسقات إعلاميين مهيئين جميعاً للعمل الإعلامي وإدارة تلك الحسابات.
الأمسية شهدت حضوراً إعلامياً ومداخلات من الإعلاميين: سعيد الزهراني وحسن الغامدي ورايد الوذيناني وعادل الزهراني وهلال الثبيتي والأديب ورجل التعليم علي خضر الثبيتي وصالح الشهري، كما شهدت الأمسية أيضاً وفاء الضيفان للإعلامي سعيد الزهراني حيث أشادا وأشارا إلى دعمه لهما إعلامياً. وفي الختام تم تكريم ضيفي الأمسية حيث قدم رئيس جمعية «إعلاميون» بالطائف محمد سعيد دروعاً تكريمية لهم.
