المبدعُ صاحبُ السموِّ الأمير بندر بن فهد بن خالد.. اسمٌ بارزٌ في تاريخِ الأغنيةِ السعوديَّة، عطاءاتٌ إبداعيَّةٌ رائعةٌ، صاحبُ الكثيرِ من الأعمالِ الغنائيَّةِ الجميلةِ، لحنًا، وكلمةً، وكان لسموِّه الفضلُ في تقديم الكثيرِ من الأصواتِ السعوديَّة، منهم (الغائبُ الحاضرُ) عباس إبراهيم، الذي غنَّى من ألحانِ الأميرِ بندر الأغنيةَ التي جعلتهُ نجمًا في سماءِ الأغنيةِ السعوديَّةِ، «ناديت واللَّيل جاوبنِي وبكَّانِي» من كلماتِ سموِّ الأميرِ خالد الفيصل، وغنَّى عباس الكثيرَ من روائعِ سموِّه، وغيره من الأصواتِ الشَّابَّةِ التي تغنَّت بروائعِ ألحانِ وكلماتِ الأميرِ بندر، كالصَّوتِ الشَّجيِّ «برهان» الذي يُعتبر من آخر اكتشافاتِ سموِّه، قدَّم له من ألحانِهِ وكلماتِهِ روائعَ كثيرةً، إضافةً لأصواتٍ معروفةٍ منهم محمد عبده، وعبادي الجوهر، والدكتور عبدالله رشاد، وطلال سلامة، وإبراهيم الحكمي، ومجموعة كبيرة من المطربين والمطربات العرب: خالد سليم، وأميمة طالب، وصابرين النجيلي وغيرهم. ولا أنسَى تعاونَ سموِّه مع رفيقِ دربِهِ الشَّاعرِ الكبيرِ سموِّ الأميرِ محمد العبدالله الفيصل -يرحمه الله- قدَّمَا سويًّا مجموعةً من الإبداعات.
للرَّائعِ الأمير بندر أسلوبُهُ المطوَّر في أشعارهِ وألحانِهِ، موسيقاه ذات أسلوبٍ حديثٍ، لون مختلف، رُوح جديدة في عالم التَّلحين والتَّطريب، فيها الرومانسيَّة الحالمة، وفيها تحريكُ المشاعرِ بأنغامٍ غير تقليديَّةٍ تجعلنا نعيشُ معها بكلِّ حواسِّنَا مع روائعِهِ الوطنيَّةِ والعاطفيَّةِ.
وأقولها بكلِّ أمانة: سموُّ الأمير بندر بن فهد فنَّانٌ مرهفٌ، وإنسانٌ متواضعٌ مثقَّفٌ، يتواصلُ مع الجميعِ بكلِّ حُبٍّ ورُوحٍ نقيَّةٍ جميلةٍ.
مسيرةٌ إبداعيَّةٌ حافلةٌ لسموِّه، كمْ أتمنَّى أنْ نرَى ضمنَ حفلاتِ هيئةِ التَّرفيه الموقَّرة، ليلةً نحتفِي بها بإبداعاتِ سموِّه، فما قدَّمه هذا المبدعُ الكبيرُ يستحقُّ أنْ نتذكَّره ونكرِّمَه على عطاءٍ متميِّزٍ لنْ يُنسى أبدًا.
«ليلة ناديت»، أو «ليلة بندر بن فهد بن خالد».. أمنيةٌ للاحتفاءِ بمبدعٍ فذٍّ معطاءٍ، سوف تظلُّ إبداعاتُهُ في تاريخِ الوطنِ الحبيبِ شاهدةً على إبداعٍ لا يتكرَّر.
***
إحساس
«قلت أوصافه يا خلق الله
كامل.. والكامل وجه الله
في عيني ما مثله والله
قلته مرَّة بأثر مرَّة».
للرَّائعِ الأمير بندر أسلوبُهُ المطوَّر في أشعارهِ وألحانِهِ، موسيقاه ذات أسلوبٍ حديثٍ، لون مختلف، رُوح جديدة في عالم التَّلحين والتَّطريب، فيها الرومانسيَّة الحالمة، وفيها تحريكُ المشاعرِ بأنغامٍ غير تقليديَّةٍ تجعلنا نعيشُ معها بكلِّ حواسِّنَا مع روائعِهِ الوطنيَّةِ والعاطفيَّةِ.
وأقولها بكلِّ أمانة: سموُّ الأمير بندر بن فهد فنَّانٌ مرهفٌ، وإنسانٌ متواضعٌ مثقَّفٌ، يتواصلُ مع الجميعِ بكلِّ حُبٍّ ورُوحٍ نقيَّةٍ جميلةٍ.
مسيرةٌ إبداعيَّةٌ حافلةٌ لسموِّه، كمْ أتمنَّى أنْ نرَى ضمنَ حفلاتِ هيئةِ التَّرفيه الموقَّرة، ليلةً نحتفِي بها بإبداعاتِ سموِّه، فما قدَّمه هذا المبدعُ الكبيرُ يستحقُّ أنْ نتذكَّره ونكرِّمَه على عطاءٍ متميِّزٍ لنْ يُنسى أبدًا.
«ليلة ناديت»، أو «ليلة بندر بن فهد بن خالد».. أمنيةٌ للاحتفاءِ بمبدعٍ فذٍّ معطاءٍ، سوف تظلُّ إبداعاتُهُ في تاريخِ الوطنِ الحبيبِ شاهدةً على إبداعٍ لا يتكرَّر.
***
إحساس
«قلت أوصافه يا خلق الله
كامل.. والكامل وجه الله
في عيني ما مثله والله
قلته مرَّة بأثر مرَّة».
