رياضة
الجاليات العربية: عشنا أجواء كأس العالم في مخيمات هيئة الرياضة
تاريخ النشر: 23 يونيو 2018 03:32 KSA
عاشت الجاليات العربية أجواء المونديال الحقيقية في السعودية أثناء متابعتها لمباريات منتخبات بلادها في المونديال الروسي، وذلك في المخيمات التي خصصتها وجهزتها الهيئة العامة للرياضة في 4 مدن بالمملكة.
وأتاحت هذه المخيمات التي تأتي ضمن فعاليات «عيش المونديال» وتنظمها وتدعمها الهيئة العامة للرياضة في الرياض وجدة ومكة المكرمة والدمام.. حضور العوائل ومشاهدة المباريات والاستمتاع بها في أجواء غلب عليها الحماس والإثارة والتفاعل الجميل.
وأثنت الجاليات الحاضرة على فعالية «عيش المونديال» مؤكدين أنها فكرة جميلة، نقلتهم مع عوائلهم لروسيا من خلال هذه المخيمات وما يحدث فيها من تشجيع جماعي وحماس يشعرك وكأنك بداخل الملاعب الروسية.
ووصف أحمد إبراهيم خليل من الجالية المصرية الذي استمتع برفقة عائلته بمباريات مصر.. الفعالية بأنها مشرفة ورائعة جدًّا وممتازة من خلال التجهيزات عالية المستوى والأجواء المثالية العائلية، مثنيًا على تعامل المنظمين لهذه الفعالية التي تشرف عليها هيئة الرياضة.
بينما أبدى سامي من الجنسية التونسية الذي قدم للمخيم برفقة زوجته لمشاهدة وتشجيع منتخب بلاده إعجابه بفكرة فعالية «عيش المونديال» التي تنتظمها هيئة الرياضة، مشيرًا إلى أنه استمتع مع عائلته بالفعالية والبرامج المرافقة التي أقيمت على هامش الفعالية، والأجمل بأن أجوائها عائلية.
فيما شدد وائل الذي حضر مع أبنائه في المخيم لتشجيع منتخب بلاده مصر.. على أن مخيم فعالية عيش الرياضة المكيف والمجهز بكل شيء تحتاجه الأسر الحاضرة، و يساعد على الاستمتاع بمشاهدة مباريات المونديال برفقة الأبناء والزوجة وبشكل مجاني وهو أمر يحسب للهيئة العامة للرياضة.
وعن طريقة معرفته للفعالية أشار وائل إلى أن إعلانًا لفت نظره ليسأل عن هذه الفعالية ويرى أنها خيار أمثل لمشاهدة مباراة منتخب بلاده مصر مع العائلة.
وفضل سفيان المغربي الحضور برفقة ابنته الكبيرة لمتابعة مباراة منتخب أسود الأطلسي، واصفًا شعوره بأنه لا يوصف، مشيرًا إلى أن أجواء التشجيع الجماعي مع أبناء جلدته خفف عليه وطأة خروج منتخب بلاده من المونديال.
ويتفق طه حسني المتواجد مع عائلته لمشاهدة المباراة.. مع خليل في أجواء فعاليات عيش المونديال التي وفرت لهم مشاهدة مريحة وآمنة ومجانية للمونديال والتشجيع الجماعي وكأنهم في مدرجات ملاعب روسيا برفقة أبناء جلدته من المصريين.
ولم يقتصر الحضور على الجاليات العربية لمباريات منتخبات بلادهم بل شاركتهم بعض الأسر السعودية، ومنهم محمد شهاب الذي كان متعاطفًا مع المنتخبات العربية المشاركة.
وأثنى شهاب على فكرة فعالية عيش المونديال، حيث يعتبرها فرصة ذهبية للراغبين بمشاهدة المباريات بشكل مجاني من خلال مخيم مكيف ومهيأ بكل شيء تحتاجه الأسر وهو متنفس حقيقي لأهالي المدن التي تقام فيها هذه الفعالية التي تقوم عليها الهيئة العامة للرياضة مشكورة.
وأتاحت هذه المخيمات التي تأتي ضمن فعاليات «عيش المونديال» وتنظمها وتدعمها الهيئة العامة للرياضة في الرياض وجدة ومكة المكرمة والدمام.. حضور العوائل ومشاهدة المباريات والاستمتاع بها في أجواء غلب عليها الحماس والإثارة والتفاعل الجميل.
وأثنت الجاليات الحاضرة على فعالية «عيش المونديال» مؤكدين أنها فكرة جميلة، نقلتهم مع عوائلهم لروسيا من خلال هذه المخيمات وما يحدث فيها من تشجيع جماعي وحماس يشعرك وكأنك بداخل الملاعب الروسية.
ووصف أحمد إبراهيم خليل من الجالية المصرية الذي استمتع برفقة عائلته بمباريات مصر.. الفعالية بأنها مشرفة ورائعة جدًّا وممتازة من خلال التجهيزات عالية المستوى والأجواء المثالية العائلية، مثنيًا على تعامل المنظمين لهذه الفعالية التي تشرف عليها هيئة الرياضة.
بينما أبدى سامي من الجنسية التونسية الذي قدم للمخيم برفقة زوجته لمشاهدة وتشجيع منتخب بلاده إعجابه بفكرة فعالية «عيش المونديال» التي تنتظمها هيئة الرياضة، مشيرًا إلى أنه استمتع مع عائلته بالفعالية والبرامج المرافقة التي أقيمت على هامش الفعالية، والأجمل بأن أجوائها عائلية.
فيما شدد وائل الذي حضر مع أبنائه في المخيم لتشجيع منتخب بلاده مصر.. على أن مخيم فعالية عيش الرياضة المكيف والمجهز بكل شيء تحتاجه الأسر الحاضرة، و يساعد على الاستمتاع بمشاهدة مباريات المونديال برفقة الأبناء والزوجة وبشكل مجاني وهو أمر يحسب للهيئة العامة للرياضة.
وعن طريقة معرفته للفعالية أشار وائل إلى أن إعلانًا لفت نظره ليسأل عن هذه الفعالية ويرى أنها خيار أمثل لمشاهدة مباراة منتخب بلاده مصر مع العائلة.
وفضل سفيان المغربي الحضور برفقة ابنته الكبيرة لمتابعة مباراة منتخب أسود الأطلسي، واصفًا شعوره بأنه لا يوصف، مشيرًا إلى أن أجواء التشجيع الجماعي مع أبناء جلدته خفف عليه وطأة خروج منتخب بلاده من المونديال.
ويتفق طه حسني المتواجد مع عائلته لمشاهدة المباراة.. مع خليل في أجواء فعاليات عيش المونديال التي وفرت لهم مشاهدة مريحة وآمنة ومجانية للمونديال والتشجيع الجماعي وكأنهم في مدرجات ملاعب روسيا برفقة أبناء جلدته من المصريين.
ولم يقتصر الحضور على الجاليات العربية لمباريات منتخبات بلادهم بل شاركتهم بعض الأسر السعودية، ومنهم محمد شهاب الذي كان متعاطفًا مع المنتخبات العربية المشاركة.
وأثنى شهاب على فكرة فعالية عيش المونديال، حيث يعتبرها فرصة ذهبية للراغبين بمشاهدة المباريات بشكل مجاني من خلال مخيم مكيف ومهيأ بكل شيء تحتاجه الأسر وهو متنفس حقيقي لأهالي المدن التي تقام فيها هذه الفعالية التي تقوم عليها الهيئة العامة للرياضة مشكورة.