القادري: هدف «الجزيرة» تفتيت العرب وتلميع إسرائيل
تاريخ النشر: 01 أغسطس 2018 03:14 KSA
فجّر الإعلامي بسام القادري، المذيع السابق في قناة الجزيرة، العديد من المفاجآت المدوية بنشره لخفايا وأسرار وخبايا قناة الجزيزة القطرية، في أولى حلقات برنامج «مؤامرة الجزيرة» على قناة 24 السعودية يوم أمس الأول، حيث أكد في مستهل حديثه أن قناة الجزيرة ماضية نحو زرع الفتنة في منطقة الشرق الأوسط، لضرب الوحدة العربية، مدللاً على ذلك بكثير من الشواهد، ومن ذلك أنه خلال عمله كان يُحظر عليه توجيه أي سؤال مهني خارج سياسة القناة، تقتضيه مجريات الحوار مع الضيوف، حيث تتم معاتبته على توجيه أي أسئلة محرجة للضيف، غير مدرجة في الخطة الإعدادية.
كذلك كان يتلقى التنبيهات المشددة والفورية عندما كان يتعرض للأوضاع فى غزة، بما عزز عنده القناعة الكاملة بأن دولة قطر تسعى لإثارة الفتنة في المنطقة، وتحريك الأحداث الساخنة في العربية لإشعال الحروب وإسقاط الأنظمة، خدمة لأجندات مشبوهة.
كذلك نسف القادري ادعاءات «الجزيرة» بالاستقلالية مؤكدا أن السلطات العليا في قناة الجزيرة قريبة جدًا من الديوان الأميري في قطر، وأن ميزانية القناة يتم تمويلها بالكامل من الديوان الأميري فى الدوحة بأموال طائلة تصل إلى مليارات الدولارات، تنفيذًا لسياسة تحريرية هدفها التحريض على سفك الدماء، وتأليب الشعوب على الحكام، وصولاً إلى تنفيذ المخطط الأكبر بتفتيت العالم العربي وإضعافه.
مذكرًا بأن قناة الجزيرة كانت وظيفتها بث فيديوهات القاعدة، وأول اعتراف من بن لادن على تفجير البرجين في أمريكا كان على شاشتها.
لافتًا إلى أن وضاح خنفر، مدير قناة الجزيرة، عضو في جماعة «حماس»، وله علاقات بالجماعات الإرهابية.
وتابع القادري حديثه بالإشارة إلى أن قناة الجزيرة تسعى لتطبيع الدول العربية مع إسرائيل، وأن برنامجها «الرأى والرأى الآخر» ظل يستضيف شخصيات من العدو الإسرائيلى عبر شاشتها لإظهاره بالوجه الحسن أمام الناس.
الحلقة الأولى أحدثت صدى واسعًا، ورفعت رهان الترقب لبقية الحلقات على امتداد (30) يومًا عند الساعة الثانية عشرة فجرًا، يواصل فيها القادري كشف زيف ومؤمرات «الجزيرة» عن الفترة التي قضاها في هذه القناة المشبوهة منذ العام 2002م، وكيف كانت تدار القناة وما هي التوجيهات التي كان يتلقاها.
كذلك كان يتلقى التنبيهات المشددة والفورية عندما كان يتعرض للأوضاع فى غزة، بما عزز عنده القناعة الكاملة بأن دولة قطر تسعى لإثارة الفتنة في المنطقة، وتحريك الأحداث الساخنة في العربية لإشعال الحروب وإسقاط الأنظمة، خدمة لأجندات مشبوهة.
كذلك نسف القادري ادعاءات «الجزيرة» بالاستقلالية مؤكدا أن السلطات العليا في قناة الجزيرة قريبة جدًا من الديوان الأميري في قطر، وأن ميزانية القناة يتم تمويلها بالكامل من الديوان الأميري فى الدوحة بأموال طائلة تصل إلى مليارات الدولارات، تنفيذًا لسياسة تحريرية هدفها التحريض على سفك الدماء، وتأليب الشعوب على الحكام، وصولاً إلى تنفيذ المخطط الأكبر بتفتيت العالم العربي وإضعافه.
مذكرًا بأن قناة الجزيرة كانت وظيفتها بث فيديوهات القاعدة، وأول اعتراف من بن لادن على تفجير البرجين في أمريكا كان على شاشتها.
لافتًا إلى أن وضاح خنفر، مدير قناة الجزيرة، عضو في جماعة «حماس»، وله علاقات بالجماعات الإرهابية.
وتابع القادري حديثه بالإشارة إلى أن قناة الجزيرة تسعى لتطبيع الدول العربية مع إسرائيل، وأن برنامجها «الرأى والرأى الآخر» ظل يستضيف شخصيات من العدو الإسرائيلى عبر شاشتها لإظهاره بالوجه الحسن أمام الناس.
الحلقة الأولى أحدثت صدى واسعًا، ورفعت رهان الترقب لبقية الحلقات على امتداد (30) يومًا عند الساعة الثانية عشرة فجرًا، يواصل فيها القادري كشف زيف ومؤمرات «الجزيرة» عن الفترة التي قضاها في هذه القناة المشبوهة منذ العام 2002م، وكيف كانت تدار القناة وما هي التوجيهات التي كان يتلقاها.