رياضة
الفنيون: تعاقدات الفريقين تعكس القيمة الفنية للعميد والزعيم
تاريخ النشر: 18 أغسطس 2018 03:15 KSA
اتفق عدد من المدربين الوطنيين على أن مباراة السوبر بين الاتحاد والهلال ستكشف حجم الاستعدادات الفنية للفريقين للموسم الرياضي الجديد، واتفق المدربون الذين استطلعت "مجلة السوبر السعودي" أراءهم قبل المباراة على أن المواجهة تعد المحك الحقيقي لهما قبل بداية الموسم الذي سيكون الأقوى والأكثر إثارة.
في البداية أكد المدرب الوطني حمود السلوة عن أن المباراة ستعكس حجم الاستعدادات الفعلية للفريقين للوقوف على المستوى العام قبل انطلاق الموسم، مشددا على أن الظهور الأولي لصفقات الفريقين ستعطي انطباعًا عامًا للفريقين وستعكس القيمة الفنية لهما.
وقال: "السوبر السعودي بالمجمل هو المحك والاختبار الحقيقي للفريقين، وسيكون مدرباهما هما المستفيدين الأكبر من المباراة بغض النظر عن النتيجة التي ستنتهي عليها، في ظل استعدادات غير مسبوقة ودعم فني وإداري من قبل الهيئة العامة للرياضة واحاد كرة القدم بالإضافة لرابطة دوري المحترفين والمدير الفني للمنتخب الوطني الأول خوان أنطونيو بيتزي".
وأضاف السلوة: "الجماهير الرياضية ستكون على موعد مهم وكبير على القمة السعودية، ونتمنى أن يكون الحضور بحجم المناسبة، والمستويات الفنية على قدر تطلعات الجماهير التي بلا شك هي متعطشة لانطلاقة الموسم الرياضي الجديد".
بينما اعتبر المدرب الوطني تركي السلطان أن تغيير مسمى البطولة لتكون على كأس الهيئة العامة للرياضة سيعطي المباراة قيمة أكبر وبالتالي ستشهد مستوىً فنيًا أعلى، مبينًا أن هذه المباراة تعد مهمة للفريقين على اعتبار أنها بداية الموسم، ومن المهم الحصول على لقب الكأس لتكون خير بداية للموسم الرياضي.
وأشار تركي السلطان إلى أن المباراة تعتبر فرصة كبيرة لمدربي الفريقين للتعرف أكثر على لاعبيهم، والوقوف على مستوياتهم الفنية واللياقية، خاصة وأنها مباراة رسمية تختلف كليًا عن المباريات الودية.
ووصف السلطان الهلال بالفريق الأكثر جاهزية للمباراة على اعتبار خوضه للقاء رسمي في البطولة العربية للأندية قبل مباراة السوبر، فهي ستعطي الفرق وضعًا مختلفًا ويمنحه جاهزية أكبر من الفريق الاتحادي.
وقال السلطان: "الفريقان استعدا للقاء من خلال معسكرات خارجية، ولعبا مباريات ودية، كما أبرم الفريقان عددًا من الصفقات على مستوى اللاعبين الأجانب أو المحليين.. فريق الاتحاد سيكون وضعه مختلف تمامًا هذا الموسم، وتحديدًا في هذه المباراة، خاصة أنه استطاع تسجيل اللاعبين على خلاف الموسم الماضي".
وتوقع السلطان أن المباراة ستكون متوسطة الجانب اللياقي على اعتبار أنها بداية الموسم، ولن تصل العطاءات الفنية لأوجها، معتبرًا الاستقرار الذي يمر به فريق الهلال من جانب العناصر سيعطي الفريق قيمة أكبر في المباراة.
وأضاف: "المباراة ستصل لمستوى فني جميل وستحمل إثارة كبيرة، خاصة وأنها تجمع بين فريقين تنافسيين، حيث متوقع أن يعطينا الاستعداد الفني للقاء بعض المؤشرات عن وضع الفريقين لهذا الموسم، خاصة على مستوى اللاعبين الجدد".
في المقابل أشاد المدرب الوطني بندر الأحمدي بالفريقين ووصولهما لمباراة السوبر، مبينًا أنهما مؤهلان لحصد الكأس، وقال: "الهلال يعتمد على الاستحواذ منهجية وأسلوب لعب، ويركز مدربه على زيادة الكثافة العددية في منتصف الملعب ومساندة ظهيري الجنب في الشق الهجومي، بينما يعتمد الاتحاد على اللعب المباشر كأسلوب عام للفريق ويعتمد على الأطراف والسرعة في الحلول الهجومية.
وأضاف: "الهلال في تركيبته الهجومية يعتمد أيضا بشكل كبير على مساندة لاعبي الوسط وهو نفس العمل الذي يقوم به الاتحاد في الجانب الهجومي، يتشابه الفريقان إلى حد كبير في المساندة من لاعبي الوسط".
وبين الأحمدي أن الاعتماد الدفاعي في الاتحاد يعتمد على ثبات الرباعي بشكل أكبر مع مساندة محوري الارتكاز بينما الهلال يمنح ظهيري الجنب فرصة المشاركة في الجانب الهجومي ويعزز بقاء قلبي الدفاع بمساندة محور الارتكاز.
وأشار المدرب الوطني إلى أن المتغيرات الكبيرة التي حصلت في الفريقين على مستوى اللاعبين الأجانب تحديدًا، تحد من التوقعات ويظل الملعب هو الفيصل في تقييم خيارات الفريقين بالنسبة للعنصر الأجنبي.
في البداية أكد المدرب الوطني حمود السلوة عن أن المباراة ستعكس حجم الاستعدادات الفعلية للفريقين للوقوف على المستوى العام قبل انطلاق الموسم، مشددا على أن الظهور الأولي لصفقات الفريقين ستعطي انطباعًا عامًا للفريقين وستعكس القيمة الفنية لهما.
وقال: "السوبر السعودي بالمجمل هو المحك والاختبار الحقيقي للفريقين، وسيكون مدرباهما هما المستفيدين الأكبر من المباراة بغض النظر عن النتيجة التي ستنتهي عليها، في ظل استعدادات غير مسبوقة ودعم فني وإداري من قبل الهيئة العامة للرياضة واحاد كرة القدم بالإضافة لرابطة دوري المحترفين والمدير الفني للمنتخب الوطني الأول خوان أنطونيو بيتزي".
وأضاف السلوة: "الجماهير الرياضية ستكون على موعد مهم وكبير على القمة السعودية، ونتمنى أن يكون الحضور بحجم المناسبة، والمستويات الفنية على قدر تطلعات الجماهير التي بلا شك هي متعطشة لانطلاقة الموسم الرياضي الجديد".
بينما اعتبر المدرب الوطني تركي السلطان أن تغيير مسمى البطولة لتكون على كأس الهيئة العامة للرياضة سيعطي المباراة قيمة أكبر وبالتالي ستشهد مستوىً فنيًا أعلى، مبينًا أن هذه المباراة تعد مهمة للفريقين على اعتبار أنها بداية الموسم، ومن المهم الحصول على لقب الكأس لتكون خير بداية للموسم الرياضي.
وأشار تركي السلطان إلى أن المباراة تعتبر فرصة كبيرة لمدربي الفريقين للتعرف أكثر على لاعبيهم، والوقوف على مستوياتهم الفنية واللياقية، خاصة وأنها مباراة رسمية تختلف كليًا عن المباريات الودية.
ووصف السلطان الهلال بالفريق الأكثر جاهزية للمباراة على اعتبار خوضه للقاء رسمي في البطولة العربية للأندية قبل مباراة السوبر، فهي ستعطي الفرق وضعًا مختلفًا ويمنحه جاهزية أكبر من الفريق الاتحادي.
وقال السلطان: "الفريقان استعدا للقاء من خلال معسكرات خارجية، ولعبا مباريات ودية، كما أبرم الفريقان عددًا من الصفقات على مستوى اللاعبين الأجانب أو المحليين.. فريق الاتحاد سيكون وضعه مختلف تمامًا هذا الموسم، وتحديدًا في هذه المباراة، خاصة أنه استطاع تسجيل اللاعبين على خلاف الموسم الماضي".
وتوقع السلطان أن المباراة ستكون متوسطة الجانب اللياقي على اعتبار أنها بداية الموسم، ولن تصل العطاءات الفنية لأوجها، معتبرًا الاستقرار الذي يمر به فريق الهلال من جانب العناصر سيعطي الفريق قيمة أكبر في المباراة.
وأضاف: "المباراة ستصل لمستوى فني جميل وستحمل إثارة كبيرة، خاصة وأنها تجمع بين فريقين تنافسيين، حيث متوقع أن يعطينا الاستعداد الفني للقاء بعض المؤشرات عن وضع الفريقين لهذا الموسم، خاصة على مستوى اللاعبين الجدد".
في المقابل أشاد المدرب الوطني بندر الأحمدي بالفريقين ووصولهما لمباراة السوبر، مبينًا أنهما مؤهلان لحصد الكأس، وقال: "الهلال يعتمد على الاستحواذ منهجية وأسلوب لعب، ويركز مدربه على زيادة الكثافة العددية في منتصف الملعب ومساندة ظهيري الجنب في الشق الهجومي، بينما يعتمد الاتحاد على اللعب المباشر كأسلوب عام للفريق ويعتمد على الأطراف والسرعة في الحلول الهجومية.
وأضاف: "الهلال في تركيبته الهجومية يعتمد أيضا بشكل كبير على مساندة لاعبي الوسط وهو نفس العمل الذي يقوم به الاتحاد في الجانب الهجومي، يتشابه الفريقان إلى حد كبير في المساندة من لاعبي الوسط".
وبين الأحمدي أن الاعتماد الدفاعي في الاتحاد يعتمد على ثبات الرباعي بشكل أكبر مع مساندة محوري الارتكاز بينما الهلال يمنح ظهيري الجنب فرصة المشاركة في الجانب الهجومي ويعزز بقاء قلبي الدفاع بمساندة محور الارتكاز.
وأشار المدرب الوطني إلى أن المتغيرات الكبيرة التي حصلت في الفريقين على مستوى اللاعبين الأجانب تحديدًا، تحد من التوقعات ويظل الملعب هو الفيصل في تقييم خيارات الفريقين بالنسبة للعنصر الأجنبي.