خادم الحرمين.. وتواصل زيارات الخير والنماء
تاريخ النشر: 30 نوفمبر 2018 01:00 KSA
• تتواصل وتتوالى زيارات الخير والنماء لأرجاء الوطن الغالي، والتي قام بها قبل أيام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله-، فبعد زيارته لمنطقتي القصيم وحائل، للاطمئنان على أحوال أهلها واستتباب سير مشاريعها المنفذة والجاري تنفيذها، وفق ما خطط لها (تطويراً ونهضة)، على كافة الأصعدة، وزيادة ضخ مشاريع إنمائية جديدة فيها وتحقيق ما قد تحتاجه من مطالب واحتياجات تواكب نهضتها المضطردة، والتوجيه بإطلاق سراح السجناء المعسرين في القضايا الحقوقية وليس الجنائية وتسديد مديونياتهم بما لا يزيد عن مليون ريال.
• بعد هذه الزيارة المثمرة، توجَّه خادم الحرمين الشريفين وولي عهده برعاية الله وحفظه لزيارة المنطقة الشمالية وفي مقدمتها بوابة الشمال (تبوك) في زيارة تفقدية يقف من خلالها على أحوال أهلها وحسن سير النهضة التي تعيشها في كافة المجالات الحياتية، أسوة بما تعيشه وتنعم به بقية مناطق ومحافظات ومدن وقرى المملكة الأخرى، في هذا العهد الزاهر، عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير الطموح محمد بن سلمان -يحفظهما الله- والذي تجلى بالخير والعطاء والنماء، وشمل المدينة والقرية على حد سواء، ونثر خلالها العديد من المشاريع الجديدة الشاملة التي بلغت تكاليفها مليارات الريالات.
• إن الزيارات الملكية الكريمة التي قام ويقوم بها خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- بين الحين والآخر وينعم بثمارها المواطنون على مختلف طبقاتهم ومستوياتهم، تُؤكِّد مدى حرصه -أيده الله- على ما فيه خير أمته وشعبه أداءً للمسؤولية التي يضطلع بها أمام الله ثم أمام شعبه، تأسياً بخطى المؤسس جلالة الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- وترسماً لمسيرته الموفَّقة في ترسيخ مبادئ حقوق الشعب ورعاية مصالحه دنيا وآخرة، وهو دأب الحاكم المسلم العادل الذي أودع الله في قلبه محبة الله والخوف منه وأداء الأمانة الملقاة على عاتقه تجاه شعبه، والحرص على تمتعه بحقوقه ورعاية مصالحه.
• حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده في حلهما وترحالهما، وجعل ما يقومان به من إنجازات نهضوية ومشاريع وطنية يعود نفعها على الوطن والمواطن، وجعلها الله في ميزان حسناتهما. وبالله التوفيق.
• بعد هذه الزيارة المثمرة، توجَّه خادم الحرمين الشريفين وولي عهده برعاية الله وحفظه لزيارة المنطقة الشمالية وفي مقدمتها بوابة الشمال (تبوك) في زيارة تفقدية يقف من خلالها على أحوال أهلها وحسن سير النهضة التي تعيشها في كافة المجالات الحياتية، أسوة بما تعيشه وتنعم به بقية مناطق ومحافظات ومدن وقرى المملكة الأخرى، في هذا العهد الزاهر، عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير الطموح محمد بن سلمان -يحفظهما الله- والذي تجلى بالخير والعطاء والنماء، وشمل المدينة والقرية على حد سواء، ونثر خلالها العديد من المشاريع الجديدة الشاملة التي بلغت تكاليفها مليارات الريالات.
• إن الزيارات الملكية الكريمة التي قام ويقوم بها خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- بين الحين والآخر وينعم بثمارها المواطنون على مختلف طبقاتهم ومستوياتهم، تُؤكِّد مدى حرصه -أيده الله- على ما فيه خير أمته وشعبه أداءً للمسؤولية التي يضطلع بها أمام الله ثم أمام شعبه، تأسياً بخطى المؤسس جلالة الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- وترسماً لمسيرته الموفَّقة في ترسيخ مبادئ حقوق الشعب ورعاية مصالحه دنيا وآخرة، وهو دأب الحاكم المسلم العادل الذي أودع الله في قلبه محبة الله والخوف منه وأداء الأمانة الملقاة على عاتقه تجاه شعبه، والحرص على تمتعه بحقوقه ورعاية مصالحه.
• حفظ الله خادم الحرمين الشريفين وولي عهده في حلهما وترحالهما، وجعل ما يقومان به من إنجازات نهضوية ومشاريع وطنية يعود نفعها على الوطن والمواطن، وجعلها الله في ميزان حسناتهما. وبالله التوفيق.