رياضة
فراغ إداري يمهد لاتحاد كرة جديد
تاريخ النشر: 20 فبراير 2019 03:01 KSA
يستعد اتحاد كرة القدم لمرحلة جديدة، بالتجهيز لمجلس إدارة جديد، وتنظيمات إدارية، تعيد له توازنه، وخاصة في ظل الفراغ الإداري الذي يعيشه الاتحاد الحالي.
وتؤكد المعلومات أن الرئيس الحالي لاتحاد كرة القدم قصي الفواز يقضي إجازة حالياً فيما يتمسك نائبه لؤي السبيعي بالاستقالة، رغم ان الموسم في اقصى درجات الحساسية من المنافسة ، سواء داخليا او خارجياً .
ومن المنتظر في ظل هذه الظروف أن يتقدم مجلس إدارة اتحاد الكرة الحالي باستقالة جماعية، ويستمر الأمين العام إبراهيم القاسم لتسيير أمور الاتحاد، حتى انتخاب مجلس إدارة جديد.
وتؤكد المصادر أن أحد أسماء الخبرة، بات قريبا من الترشح وسيكون مرجحا انتخابه رئيساً لمجلس إدارة جديد.
تجدر الإشارة إلى أن الإدارة الحالية لاتحاد كرة القدم، تلقت انتقادات حادة من عدة أطراف في الفترة الأخيرة، والبداية كانت من الهجوم الحاد الذي شنه رئيس النصر سعود آل سويلم، على هامش قضية ملعب مباراة فريقه مع أحد، ووصف «اتحاد الكرة بالفاشل، ومرورا بما شنه لؤي هشام ناظر رئيس نادي الاتحاد، من هجوم اتحاد كرة القدم، محذراً من استفزاز جماهير الاتحاد، وصولاً لنادي الشباب الذي احتج على إيقاف لاعبه ببيت من الشعر شديد اللهجة قائلاً:
لقد أسمعت لو ناديت حيّا ولكن لا حياة لمن تنادي.
وتؤكد المعلومات أن الرئيس الحالي لاتحاد كرة القدم قصي الفواز يقضي إجازة حالياً فيما يتمسك نائبه لؤي السبيعي بالاستقالة، رغم ان الموسم في اقصى درجات الحساسية من المنافسة ، سواء داخليا او خارجياً .
ومن المنتظر في ظل هذه الظروف أن يتقدم مجلس إدارة اتحاد الكرة الحالي باستقالة جماعية، ويستمر الأمين العام إبراهيم القاسم لتسيير أمور الاتحاد، حتى انتخاب مجلس إدارة جديد.
وتؤكد المصادر أن أحد أسماء الخبرة، بات قريبا من الترشح وسيكون مرجحا انتخابه رئيساً لمجلس إدارة جديد.
تجدر الإشارة إلى أن الإدارة الحالية لاتحاد كرة القدم، تلقت انتقادات حادة من عدة أطراف في الفترة الأخيرة، والبداية كانت من الهجوم الحاد الذي شنه رئيس النصر سعود آل سويلم، على هامش قضية ملعب مباراة فريقه مع أحد، ووصف «اتحاد الكرة بالفاشل، ومرورا بما شنه لؤي هشام ناظر رئيس نادي الاتحاد، من هجوم اتحاد كرة القدم، محذراً من استفزاز جماهير الاتحاد، وصولاً لنادي الشباب الذي احتج على إيقاف لاعبه ببيت من الشعر شديد اللهجة قائلاً:
لقد أسمعت لو ناديت حيّا ولكن لا حياة لمن تنادي.