وطني..

عندما يأتي اليوم الوطني أتذكر تلك الأخلاق الكريمة والنخوة والكرامة والشجاعة وكل الصفات والشمائل المحبوبة والمرغوبة..

وطني.. وطن الأخلاق والعطاء والكرم والحكمة.. يعطي من حَرمَه، ويعفو عمَّن ظلمَه، ويصلَ من قطَعَه، ويُحسِن إلى من أساء إليه..


ذاك في قوة وحزم.. وليس ضعفاً ولا خوفاً..

بلدي الذي يأمن فيه أهلُه مالَهم وعِرضَهم وأولادَهم..


الرضا في القلوب..

والابتسامات تعلو وجوه أبنائه..

دموعُهم دموعُ الفرح..

وكلماتُهم ذكر الله.. واطمئنان بصلاةٍ على رسولهم الكريم..

مكان الأمان والسلام والمحبة..

وطني عظيم..

ترابُه غالٍ..

وساكنوه رحماءُ بينهم..

وطني..

لمن أراد أن يكون محبوباً..

فليحبَّ وطني..

أخبار ذات صلة

«يا أخي الهلاليين لعيبة»!
الضحايا الصغار.. وغفلة الكبار
طريق الفيل: أثر «الأحلام» الخائبة (3-3)
جامعاتنا.. ونموذج أرامكو في التأثير المجتمعي
;
لا حج إلا أن يكون بأرضها!!
إسرائيل.. كلبٌ بأسنانٍ حديدية
ابنك النرجسيُّ.. مَن يصنعُهُ؟!
قرار حكيم.. «الآن تنطقون» ؟!
;
البدر الذي أحببناه...
مواردنا المائية.. وحتمية الإدارة المستدامة
السلع المقلدة.. خطر داهم يُهدد سلامتنا
فريقك!!
;
هيكل التمويل والنجاح
كُن واضحاً في ظهورك
داكــــــا
عندما شعرتُ أنَّني Homless..!!