رياضة
الخالد يفند أسباب فوز الاتحاد وخسارة الأهلي
تاريخ النشر: 02 نوفمبر 2020 00:34 KSA
أكد المدرب الوطني عبدالعزيز الخالد، أن الاتحاد قدم مباراة قوية، اتسمت بالأداء والروح القتالية والتحدي والإصرار على تحقيق الثلاث نقاط استحق معها الفوز وبجدارة.
وأضاف الخالد لـ»المدينة» في معرض تحليلة لأسباب فوز الاتحاد وخسارة الأهلي في الديربي أمس الأول السبت والذي أنهاه العميد بثنائية نظيفة، رغم وجود بعض الأخطاء الفنية إلا أن الفريق ظهر بصورة متميزة وبتنظيم عالٍ خاصة دفاعيا بقيادة النجم المصري الكبير أحمد حجازي بالتفاهم السريع والحضور اللافت مع زياد الصحفي.
وتابع التركيز العالي من حارس المرمى مارسيلو جروهى الذي قدم مستوى فنياً عالياً أعطى الثقة والاطمئنان للفريق، فضلاً عن دور كريم الأحمدي.
ولوضح المدرب الوطني عبدالعزيز الخالد، أن تبادل المراكز بين رباعي الهجوم ( المولد وروما و رودريجيز والبيشي ) والتحرك السريع واستغلال الفراغات في دفاعات الاهلي والمساندة الدفاعية الفعالة، ساهم بشكل كبير في حسم النتيجة مبكراً.
وبين الخالد أن أمام المدرب كاريلي والادارة الاتحادية الكثير من العمل لإعادة الاتحاد الحقيقي، ومبيناً أنه مازال هناك الكثير من الأخطاء في التحركات وفقدان الكرة بسهولة، إضافة إلى ضعف في اللياقه البدنية وانعكس ذلك في في الاصابات الكثيرة والتي أدت وتوقف اللاعبين عن الركض في فترات المباراة.
وكشف الخالد عن بعض عيوب الفريق الاتحادي الفنية، مؤكداً أن الروح القتالية لاتكفي وحدها، مشيرا إلى أن توظيف العناصر المميزة من قبل المدرب أقل من المطلوب على مستوى التنظيم الجماعي والمنهجية الفنية.
وشدد الخالد على أن عودة الاتحاد مهمة جدا لأنه ضلع مهم جدا في كرة القدم السعودية.. نعم الاتحاد فاز وبجدارة واستحقاق وبأداء مقنع إلى حد معقول، لكن لازال لدى اللاعبين الكثير ليقدموه.
موضحاً أن الدور الأكبر على المدرب للتوظيف المثالي لمجموعة النجوم الموجودة.
على الجهة المقابلة أوضح الخالد أن أسباب خسارة الأهلي ترجع أولاً إلى أن الفريق الأهلاوي، غاب عنه التركيز الذهني للاعبيه، الذين خاضوا المباراة تحت تأثير الخسارة من النصر في نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، بعد أن كان الفريق متقدماً.
وكشف التباعد بين خطوط الفريق الأهلاوي، الروح الغريبة التي أدى بها الفريق المباراة.
وحمل الخالد المدرب المسؤولية، بسبب دوره السلبي في التفاعل مع المباراة، خاصة أنه يملك إمكانية التعديل لإعادة اللاعبين لأجواء المباراة.
واختتم الخالد تحليله بقوله «إن عيوب الفريق الأهلاوي الفنية، لم تقلل أبدا من التفوق الاتحادي الذي كان وضحاً.
وأضاف الخالد لـ»المدينة» في معرض تحليلة لأسباب فوز الاتحاد وخسارة الأهلي في الديربي أمس الأول السبت والذي أنهاه العميد بثنائية نظيفة، رغم وجود بعض الأخطاء الفنية إلا أن الفريق ظهر بصورة متميزة وبتنظيم عالٍ خاصة دفاعيا بقيادة النجم المصري الكبير أحمد حجازي بالتفاهم السريع والحضور اللافت مع زياد الصحفي.
وتابع التركيز العالي من حارس المرمى مارسيلو جروهى الذي قدم مستوى فنياً عالياً أعطى الثقة والاطمئنان للفريق، فضلاً عن دور كريم الأحمدي.
ولوضح المدرب الوطني عبدالعزيز الخالد، أن تبادل المراكز بين رباعي الهجوم ( المولد وروما و رودريجيز والبيشي ) والتحرك السريع واستغلال الفراغات في دفاعات الاهلي والمساندة الدفاعية الفعالة، ساهم بشكل كبير في حسم النتيجة مبكراً.
وبين الخالد أن أمام المدرب كاريلي والادارة الاتحادية الكثير من العمل لإعادة الاتحاد الحقيقي، ومبيناً أنه مازال هناك الكثير من الأخطاء في التحركات وفقدان الكرة بسهولة، إضافة إلى ضعف في اللياقه البدنية وانعكس ذلك في في الاصابات الكثيرة والتي أدت وتوقف اللاعبين عن الركض في فترات المباراة.
وكشف الخالد عن بعض عيوب الفريق الاتحادي الفنية، مؤكداً أن الروح القتالية لاتكفي وحدها، مشيرا إلى أن توظيف العناصر المميزة من قبل المدرب أقل من المطلوب على مستوى التنظيم الجماعي والمنهجية الفنية.
وشدد الخالد على أن عودة الاتحاد مهمة جدا لأنه ضلع مهم جدا في كرة القدم السعودية.. نعم الاتحاد فاز وبجدارة واستحقاق وبأداء مقنع إلى حد معقول، لكن لازال لدى اللاعبين الكثير ليقدموه.
موضحاً أن الدور الأكبر على المدرب للتوظيف المثالي لمجموعة النجوم الموجودة.
على الجهة المقابلة أوضح الخالد أن أسباب خسارة الأهلي ترجع أولاً إلى أن الفريق الأهلاوي، غاب عنه التركيز الذهني للاعبيه، الذين خاضوا المباراة تحت تأثير الخسارة من النصر في نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، بعد أن كان الفريق متقدماً.
وكشف التباعد بين خطوط الفريق الأهلاوي، الروح الغريبة التي أدى بها الفريق المباراة.
وحمل الخالد المدرب المسؤولية، بسبب دوره السلبي في التفاعل مع المباراة، خاصة أنه يملك إمكانية التعديل لإعادة اللاعبين لأجواء المباراة.
واختتم الخالد تحليله بقوله «إن عيوب الفريق الأهلاوي الفنية، لم تقلل أبدا من التفوق الاتحادي الذي كان وضحاً.