رياضة
الإتي أخذ «الأهم».. وترك للتعاون «الهم»
تاريخ النشر: 19 فبراير 2021 00:25 KSA
قلص فريق الاتحاد الفارق بينه وبين المتصدر الشباب إلى 6 نقاط، بعد فوزه الصعب على مضيفه التعاون بنتيجة 2-1 ضمن الجولة الـ19 من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، حيث رفع العميد رصيده إلى 32 نقطة في المركز الرابع، بينما بقي التعاون على نقاطه الـ25 في المركز العاشر.
استهل الاتحاد اللقاء بضغط مكثف وتحصل على عدد من الركنيات شكلت إحداها خطورة برأسية فهد المولد حولها كاسيو لزاوية، ورغم السيطرة الاتحادية، إلا أنه لم يجد الحلول للوصول للمرمى، حيث عانى صعوبة في الاختراق، خصوصًا من الأطراف بسبب الانضباط التكتيكي للتعاون والكثافة العددية وتضييق المساحات والضغط على المستحوذ على الكرة.
وعلى عكس مجريات المباراة تمكن التعاون من افتتاح التسجيل بعد استغلال خطأ في التمرير من العبود في الجهة اليمنى الاتحادية، ليحولها كاكو عرضية جميلة لعبدالله ساني عالجها في الشباك د(15).
كاد رومارينهو أن يعدل النتيجة بعد أن خطف كرة من سانتوس لكن تسديدته اصطدمت في الشباك الجانبية، بينما تواصلت أخطاء الاتحاد فمرر غروهي كرة خاطئة، وصلت لتوامبا لعبها ساقطة لكن غروهي أمسك بها، ثم خطف توامبا كرة من أمام حجازي ومررها عرضية أمام المرمى لأميسي لكن كرته اعتلت العارضة بقليل، وواصل التعاون خطورته فصوب كاكو كرة أرضية حولها غروهي لزاوية.
في المقابل عاندت العارضة التعاونية عبدالإله المالكي، بعد أن تصدت لكرته القوية د(43).
وفي الشوط الثاني وضحت الأفضلية الاتحادية، وكان الأكثر سيطرة وهجومًا، بسبب ترابط خطوطه والانتشار السليم، وبعد مرور 3 دقائق من بداية هذا الشوط تمكن رومارينهو من تعديل النتيجة بعد عرضية العبود هيأها كمارا لروما صوبها على يمين كاسيو كهدف جميل.
واصل العميد ضغطه بحثًا عن تعزيز النتيجة، وتميز الفريق بالكثافة العددية هجوميًا، فتجد حتى لاعبي الجنب والمحاور قريبين من منطقة الخطر التعاونية، ومن إحدى الهجمات هيأ فهد المولد كرة على طبق من ذهب للمندفع حمد آل منصور صوبها قوية أرضية اصطدمت في القائم الأيمن وفي ظهر كاسيو لتلج الشباك كهدف اتحادي ثانٍ د(68).
بعدها بدأت لعبة المدربين من خلال التبديلات، فمدرب التعاون أجرى 3 تبديلات متتالية لتدعيم الهجوم، قابلها تبديلات متوازنة من مدرب الاتحاد ما بين دفاعية وهجومية.
وفي مباراة أخرى واصل النصر نتائجه السلبية، فخسر للمرة الثانية على التوالي، وهذه المرة من مضيفه القادسية بنتيجة 1-0 أحرزه دا كروز د(23)، في حين أهدر بيتروس ركلة جزاء تصدى لها فيصل مسرحي ببراعة د(71)، وفي الوقت بدل الضائع حصل لاعب القادسية حمد اليامي على بطاقة حمراء.
بينما تغلب الفيصلي على ضيفه ضمك بنتيجة 2-0، أحرزها رومان أمالفيتانو وجوليو تفاريس.
استهل الاتحاد اللقاء بضغط مكثف وتحصل على عدد من الركنيات شكلت إحداها خطورة برأسية فهد المولد حولها كاسيو لزاوية، ورغم السيطرة الاتحادية، إلا أنه لم يجد الحلول للوصول للمرمى، حيث عانى صعوبة في الاختراق، خصوصًا من الأطراف بسبب الانضباط التكتيكي للتعاون والكثافة العددية وتضييق المساحات والضغط على المستحوذ على الكرة.
وعلى عكس مجريات المباراة تمكن التعاون من افتتاح التسجيل بعد استغلال خطأ في التمرير من العبود في الجهة اليمنى الاتحادية، ليحولها كاكو عرضية جميلة لعبدالله ساني عالجها في الشباك د(15).
كاد رومارينهو أن يعدل النتيجة بعد أن خطف كرة من سانتوس لكن تسديدته اصطدمت في الشباك الجانبية، بينما تواصلت أخطاء الاتحاد فمرر غروهي كرة خاطئة، وصلت لتوامبا لعبها ساقطة لكن غروهي أمسك بها، ثم خطف توامبا كرة من أمام حجازي ومررها عرضية أمام المرمى لأميسي لكن كرته اعتلت العارضة بقليل، وواصل التعاون خطورته فصوب كاكو كرة أرضية حولها غروهي لزاوية.
في المقابل عاندت العارضة التعاونية عبدالإله المالكي، بعد أن تصدت لكرته القوية د(43).
وفي الشوط الثاني وضحت الأفضلية الاتحادية، وكان الأكثر سيطرة وهجومًا، بسبب ترابط خطوطه والانتشار السليم، وبعد مرور 3 دقائق من بداية هذا الشوط تمكن رومارينهو من تعديل النتيجة بعد عرضية العبود هيأها كمارا لروما صوبها على يمين كاسيو كهدف جميل.
واصل العميد ضغطه بحثًا عن تعزيز النتيجة، وتميز الفريق بالكثافة العددية هجوميًا، فتجد حتى لاعبي الجنب والمحاور قريبين من منطقة الخطر التعاونية، ومن إحدى الهجمات هيأ فهد المولد كرة على طبق من ذهب للمندفع حمد آل منصور صوبها قوية أرضية اصطدمت في القائم الأيمن وفي ظهر كاسيو لتلج الشباك كهدف اتحادي ثانٍ د(68).
بعدها بدأت لعبة المدربين من خلال التبديلات، فمدرب التعاون أجرى 3 تبديلات متتالية لتدعيم الهجوم، قابلها تبديلات متوازنة من مدرب الاتحاد ما بين دفاعية وهجومية.
وفي مباراة أخرى واصل النصر نتائجه السلبية، فخسر للمرة الثانية على التوالي، وهذه المرة من مضيفه القادسية بنتيجة 1-0 أحرزه دا كروز د(23)، في حين أهدر بيتروس ركلة جزاء تصدى لها فيصل مسرحي ببراعة د(71)، وفي الوقت بدل الضائع حصل لاعب القادسية حمد اليامي على بطاقة حمراء.
بينما تغلب الفيصلي على ضيفه ضمك بنتيجة 2-0، أحرزها رومان أمالفيتانو وجوليو تفاريس.