أخيرة
«زهراء» تصمم ألواحا شمسية مبتكرة لـ«التنظيف الذاتي»
تاريخ النشر: 04 مارس 2021 00:29 KSA
قامت زهراء حسين الميلادي الطالبة بالصف الثالث الثانوي بالدمام بتصميم ألواح شمسية مبتكرة تحتوي على نظام تنظيف ذاتي ذات كفاءة أكبر وتكلفة أقل.
وعن تفاصيل فكرتها قالت زهراء لـ»المدينة»: راودتني هذه الفكرة عندما وجدت أن الشمس تمدنا بأضعاف الاستهلاك السنوي للطاقة لكننا ما زلنا ننظر لمجال الطاقة المتجددة كمجال ثانوي للحصول على الطاقة ولهذا جاءت فكرة إنشاء ألواح شمسية مبتكرة تحتوي على نظام تنظيف ذاتي.
وتشير إلى أن أبرز ما يميز هذ التصميم المبتكر أنه ذو كفاءة اكبر وتكفلة أقل انخفاضا وأكثر توفرًا للمستهلك، بالإضافة إلى ذلك كان التحدي الأكبر هو الحصول على مشرف على المشروع متخصص في مجال الهندسة والفيزياء وجهة لإكمال التصميم نظرًا لظروف كورونا، وأضافت أن هدفها الأكبر الآن هو الحصول على براءة اختراع لتصميمها حتى يصل إلى أكبر عدد من الأشخاص ويتم استعماله في مختلف البيوت والمنشآت مما يحقق رؤية الوطن في الاعتماد على مصادر الطاقة البديلة.
وأوضحت أنها بدأت جهودها من خلال الحديث مع أساتذة كاوست والمشرفين الذين تعرفت عليهم خلال فترة كونها طالبة في أولمبياد الفيزياء، وافق الأستاذ نزار جبر وعرض المساعدة والدعم على طول المشروع وأكملت المسيرة خلال المشاركة في إبداع.
وأضافت أن أكبر لحظة فخر حصلت عليها عندما ترشح مشروعها بين أكثر من 40 ألف مشارك في المرحلة الأولى من إبداع 2020 وما زالت تعمل على التصميم وأخذت دورات في البرمجة والأردوينو حتى تقدم الابتكار بأفضل شكل.
وعن تفاصيل فكرتها قالت زهراء لـ»المدينة»: راودتني هذه الفكرة عندما وجدت أن الشمس تمدنا بأضعاف الاستهلاك السنوي للطاقة لكننا ما زلنا ننظر لمجال الطاقة المتجددة كمجال ثانوي للحصول على الطاقة ولهذا جاءت فكرة إنشاء ألواح شمسية مبتكرة تحتوي على نظام تنظيف ذاتي.
وتشير إلى أن أبرز ما يميز هذ التصميم المبتكر أنه ذو كفاءة اكبر وتكفلة أقل انخفاضا وأكثر توفرًا للمستهلك، بالإضافة إلى ذلك كان التحدي الأكبر هو الحصول على مشرف على المشروع متخصص في مجال الهندسة والفيزياء وجهة لإكمال التصميم نظرًا لظروف كورونا، وأضافت أن هدفها الأكبر الآن هو الحصول على براءة اختراع لتصميمها حتى يصل إلى أكبر عدد من الأشخاص ويتم استعماله في مختلف البيوت والمنشآت مما يحقق رؤية الوطن في الاعتماد على مصادر الطاقة البديلة.
وأوضحت أنها بدأت جهودها من خلال الحديث مع أساتذة كاوست والمشرفين الذين تعرفت عليهم خلال فترة كونها طالبة في أولمبياد الفيزياء، وافق الأستاذ نزار جبر وعرض المساعدة والدعم على طول المشروع وأكملت المسيرة خلال المشاركة في إبداع.
وأضافت أن أكبر لحظة فخر حصلت عليها عندما ترشح مشروعها بين أكثر من 40 ألف مشارك في المرحلة الأولى من إبداع 2020 وما زالت تعمل على التصميم وأخذت دورات في البرمجة والأردوينو حتى تقدم الابتكار بأفضل شكل.