أخيرة
4 توائم من دبي يتخرجون في جامعة بريطانية
تاريخ النشر: 29 أغسطس 2021 18:09 KSA
احتفل 4 توائم بتخرجهم من جامعة 'أكسفورد بروكس' البريطانية، ، وتلك المرة الأولى التي يحدث فيها أمرٌ كهذا في تاريخ الجامعة.
وأفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون البريطانية 'بي بي سي' أن التوائم الأربعة، وهم الفتاة آية وإخوانها عبد الرحمن وأسامة وأحمد شعبان، حصلوا هذا الصيف على شهاداتهم من الجامعة البريطانية.
وكان الإخوة الأربعة، الذين تبلغ أعمارهم 20 عاماً، قد قدموا من دبي في عام 2018 للدراسة في الجامعة على أثر حملة ترويج للجامعة.
كانت مجالات التخصص التي اختاروها في مجال العمارة الداخلية والمحاسبة والتمويل والقانون وإدارة الاعمال.
وقال أحمد، الذي نال الدرجة الأولى في الصف، لهيئة 'بي. بي. سي.'، إنه وجد سهولة في التأقلم مع الحياة الجامعية برفقة أفراد أسرته الثلاثة الآخرين، وقد تعلم أكثر من مجرد الصفوف الأكاديمية، ذلك أن الأوقات التي أمضاها في المدينة ساعدته على أن يصبح إنساناً أكثر استقلالية، وقد تعلم تدبير أوقاته وتنظيم مشترياته وطهي طعامه، وكل تلك الأشياء كانت مهمة في أن يصبح مسؤولاً بدرجة أكبر.
بدوره، قال أسامة، الذي تبوأ الدرجة الأولى وكان متصدراً على رأس الصف: 'باعتباري شخصاً يميل نحو العائلة، فإن انفتاحي على ثقافة جديدة جعلني أشعر بالحنين إلى المنزل'.
لكن الصداقات التي عقدها مع الطلاب والخبرات التي اكتسبها من تجديف المراكب في نهر ثايمز أدخلته بسرعة في حياة الجامعة. وأشار إلى أن تجربته 'كانت سعيدة ولا تُنسى'.
وأفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون البريطانية 'بي بي سي' أن التوائم الأربعة، وهم الفتاة آية وإخوانها عبد الرحمن وأسامة وأحمد شعبان، حصلوا هذا الصيف على شهاداتهم من الجامعة البريطانية.
وكان الإخوة الأربعة، الذين تبلغ أعمارهم 20 عاماً، قد قدموا من دبي في عام 2018 للدراسة في الجامعة على أثر حملة ترويج للجامعة.
كانت مجالات التخصص التي اختاروها في مجال العمارة الداخلية والمحاسبة والتمويل والقانون وإدارة الاعمال.
وقال أحمد، الذي نال الدرجة الأولى في الصف، لهيئة 'بي. بي. سي.'، إنه وجد سهولة في التأقلم مع الحياة الجامعية برفقة أفراد أسرته الثلاثة الآخرين، وقد تعلم أكثر من مجرد الصفوف الأكاديمية، ذلك أن الأوقات التي أمضاها في المدينة ساعدته على أن يصبح إنساناً أكثر استقلالية، وقد تعلم تدبير أوقاته وتنظيم مشترياته وطهي طعامه، وكل تلك الأشياء كانت مهمة في أن يصبح مسؤولاً بدرجة أكبر.
بدوره، قال أسامة، الذي تبوأ الدرجة الأولى وكان متصدراً على رأس الصف: 'باعتباري شخصاً يميل نحو العائلة، فإن انفتاحي على ثقافة جديدة جعلني أشعر بالحنين إلى المنزل'.
لكن الصداقات التي عقدها مع الطلاب والخبرات التي اكتسبها من تجديف المراكب في نهر ثايمز أدخلته بسرعة في حياة الجامعة. وأشار إلى أن تجربته 'كانت سعيدة ولا تُنسى'.