أخيرة
ظاهرة فلكية لم تحدث منذ أكثر من قرن ونصف ستحدث اليوم الخميس
تاريخ النشر: 23 يونيو 2022 09:37 KSA
قال المتخصص في الفلك الفيزيائي بجامعة الملك عبدالعزيز، الفلكي مُلهَم هندي، إنه وفي ظاهرة فلكية لم تحدث منذ 158 عاما، سيتم مشاهدة 6 أجرام سماوية من المجموعة الشمسية.
وأوضح هندي عبر حسابه الرسمي على تواصل الاجتماعي 'تويتر' أنه من فجر اليوم الخميس ولمدة ثلاثة أيام، سنرى ظاهرة فلكية لم تحدث منذ 158 عامًا، وذلك بمشاهدة 6 أجرام من المجموعة الشمسية بنفس الوقت وبنفس ترتيب بعد مداراتها عن الشمس.
وأضاف الفلكي هندي، أننا سنرى الأجرام بداية من عطارد إلى أبعد كوكب يشاهد بالعين المجردة وهو كوكب زحل، وبينهما سنرى الزهرة والقمر والمريخ والمشترى.
وتابع الفلكي هندي قائلاً: إن الأجرام السماوية الستة، ستكون متراصة من الشرق للغرب عبر مسار مائل للجنوب.
وأشار إلى أنه باستخدام تلسكوب متوسط، يمكن رؤية تفاصيل هذه الأجرام السماوية، التي يتميز كل منها عن الآخر في تضاريسه.
وتابع توضيحه أن آخر مرة تم فيها مشاهدة هذا الراص بين الأجرام الستة، فكان في 5 مارس 1864 م. وأن وجود القمر في الترتيب جعل الأمر نادر الحدوث، أما تراص الكواكب دون القمر فحدث آخر مرة في عام 2004 م وسيتكرر ثانية في عام 2040م.
ونفى الفلكي هندي أي تأثير لهذا التراص على البشر أو على كوكب الأرض، كما يروج لذلك المنجمون.
وأوضح هندي عبر حسابه الرسمي على تواصل الاجتماعي 'تويتر' أنه من فجر اليوم الخميس ولمدة ثلاثة أيام، سنرى ظاهرة فلكية لم تحدث منذ 158 عامًا، وذلك بمشاهدة 6 أجرام من المجموعة الشمسية بنفس الوقت وبنفس ترتيب بعد مداراتها عن الشمس.
وأضاف الفلكي هندي، أننا سنرى الأجرام بداية من عطارد إلى أبعد كوكب يشاهد بالعين المجردة وهو كوكب زحل، وبينهما سنرى الزهرة والقمر والمريخ والمشترى.
وتابع الفلكي هندي قائلاً: إن الأجرام السماوية الستة، ستكون متراصة من الشرق للغرب عبر مسار مائل للجنوب.
وأشار إلى أنه باستخدام تلسكوب متوسط، يمكن رؤية تفاصيل هذه الأجرام السماوية، التي يتميز كل منها عن الآخر في تضاريسه.
وتابع توضيحه أن آخر مرة تم فيها مشاهدة هذا الراص بين الأجرام الستة، فكان في 5 مارس 1864 م. وأن وجود القمر في الترتيب جعل الأمر نادر الحدوث، أما تراص الكواكب دون القمر فحدث آخر مرة في عام 2004 م وسيتكرر ثانية في عام 2040م.
ونفى الفلكي هندي أي تأثير لهذا التراص على البشر أو على كوكب الأرض، كما يروج لذلك المنجمون.