رياضة
الأخضر يكتفي بفضية «التضامن»
تاريخ النشر: 16 أغسطس 2022 21:16 KSA
أحرز منتخبنا الأولمبي تحت 23 سنة الميدالية الفضية لمنافسات كرة القدم بدورة التضامن الإسلامي، المقامة في مدينة قونية بتركيا، عقب الخسارة أمس من نظيره التركي بهدف دون رد، في المباراة الختامية، والتي أقيمت على ملعب 15 يوليو، فيما توج المنتخب التركي بالميدالية الذهبية.
ودخل الأخضر بقيادة مدربه سعد الشهري بتشكيل مُكوَّن من، نواف العقيدي في الحراسة، خالد دغريري، محمد اليامي، مشعل الصبياني، زكريا هوساوي، عوض الناشري، فيصل الغامدي، هيثم عسيري، زياد الجهني، أحمد الغامدي، ومحمد القحطاني.
وبدأ الأخضر المباراة بأسلوبٍ جيِّد وهاجم ووصل إلى المرمى التُركي وكانت له الأفضلية من حيث الإنتشار والسيطرة والتمركُز، وفي الدقيقة 26 وفي غمرة إندفاع الأخضر استطاع اللاعب التُركي ميدريان من تسجيل الهدف الأول والوحيد في المُباراة.
بعد الهدف أمسك الأتراك بزمام الأمور وكانت لهم الأفضلية النسبية من حيث الانتشار والوُصول لمرمى الأخضر وتنويع أسلوب اللَّعب، حيثُ اعتمدوا على الكُرات الطويلة والعالية، مستفيدين من البُنية الجسمانية للاعبيهم، في حين كان للأخضر تفوق من حيث النواحي الفنية والتكتيكية وكذلك الإمكانات والمجهودات الفردية للاعبيه.
في الشوط الثاني كان الأخضر أفضل نسبياً من سابقه، وبدأ مُهاجماً مُنذُ البداية رغبةً في إدراك التعادُل وترك التحفُظ الدفاعي وهاجم بقوة من الأطراف وأحياناً من العُمق وخاصةً من جهة اليسار عن طريق زياد الجهني وأحمد الغامدي ومحمد القحطاني.
قابل المنتخب التركي اندفاع الأخضر بالصُمود الدفاعي، وأجرى المدرب سعد الشهري تغييرين هُجوميين بدخول نواف الغميزي بدلاً من خالد دغريري، وسعد الناصر بدلاً من محمد القحطاني بعد مُنتصف الشوط الثاني رغبةً في التعديل،.
وكانت المُرتدات التُركية السريعة تُشكِّل خُطورة بالغة على الأخضر، وحاول الأخضر كثيراً ولكن لم يُوفَّق في الوُصول وزيارة للشباك التُركية في ظل التماسُك والإستبسال من الدفاع والحراسة التركية.
ودخل الأخضر بقيادة مدربه سعد الشهري بتشكيل مُكوَّن من، نواف العقيدي في الحراسة، خالد دغريري، محمد اليامي، مشعل الصبياني، زكريا هوساوي، عوض الناشري، فيصل الغامدي، هيثم عسيري، زياد الجهني، أحمد الغامدي، ومحمد القحطاني.
وبدأ الأخضر المباراة بأسلوبٍ جيِّد وهاجم ووصل إلى المرمى التُركي وكانت له الأفضلية من حيث الإنتشار والسيطرة والتمركُز، وفي الدقيقة 26 وفي غمرة إندفاع الأخضر استطاع اللاعب التُركي ميدريان من تسجيل الهدف الأول والوحيد في المُباراة.
بعد الهدف أمسك الأتراك بزمام الأمور وكانت لهم الأفضلية النسبية من حيث الانتشار والوُصول لمرمى الأخضر وتنويع أسلوب اللَّعب، حيثُ اعتمدوا على الكُرات الطويلة والعالية، مستفيدين من البُنية الجسمانية للاعبيهم، في حين كان للأخضر تفوق من حيث النواحي الفنية والتكتيكية وكذلك الإمكانات والمجهودات الفردية للاعبيه.
في الشوط الثاني كان الأخضر أفضل نسبياً من سابقه، وبدأ مُهاجماً مُنذُ البداية رغبةً في إدراك التعادُل وترك التحفُظ الدفاعي وهاجم بقوة من الأطراف وأحياناً من العُمق وخاصةً من جهة اليسار عن طريق زياد الجهني وأحمد الغامدي ومحمد القحطاني.
قابل المنتخب التركي اندفاع الأخضر بالصُمود الدفاعي، وأجرى المدرب سعد الشهري تغييرين هُجوميين بدخول نواف الغميزي بدلاً من خالد دغريري، وسعد الناصر بدلاً من محمد القحطاني بعد مُنتصف الشوط الثاني رغبةً في التعديل،.
وكانت المُرتدات التُركية السريعة تُشكِّل خُطورة بالغة على الأخضر، وحاول الأخضر كثيراً ولكن لم يُوفَّق في الوُصول وزيارة للشباك التُركية في ظل التماسُك والإستبسال من الدفاع والحراسة التركية.