كتاب
ذكرى البيعة.. قيادة وطن وتحولات سريعة
تاريخ النشر: 30 أكتوبر 2022 21:25 KSA
خلال ثمان سنوات مضت شهد العالم المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان وهي تمر بتحولات سريعة لم يكن أحد يتوقع أن تحصل في فترة زمنية وجيزة حتى أصبح محور الحديث على مستوى العالم يدور في كل الأوساط السياسية والاقتصادية حول السعودية الجديدة وماذا تعمل وأين تقف من هذا وذاك..
ومع كل مناسبة لعقد مؤتمر في أي شأن من شؤون العالم والمجتمعات نرى الوفود من الخارج تتسابق على حجز مقاعدها لتكون في جو الحدث ومع الحدث.. في العاصمة الرياض.. تقف مذهولة من مستوى التنظيم والاستقبال وجودة الخدمات والتواصل الآني والتفاعل والمتابعة بالصوت والصورة.. والعنوان الرياض العاصمة في قلب الجزيرة العربية.. والأقمار الصناعية التي تدور في أفلاك الكون لا تفوت صغيرة ولا كبيرة والكفاءات السعودية على كل المستويات وبكل اللغات في الموعد للتجاوب السريع على كل الأسئلة.. ومثلما قالت الأميرة ريما سفيرة المملكة في واشنطن «السعودية اليوم وغدًا غير الأمس» وكما قال وزير الطاقة أيضًا الأمير عبدالعزيز بن سلمان «نتكلم بهدوء ولكننا نعني ما نقول.. نحافظ على علاقاتنا الإستراتيجية ونخدم مصالحنا الوطنية».
مشاريع الرؤية 2030 تسير حسب الخطط المرسومة لها برعاية مهندس الرؤية ولي العهد محمد بن سلمان، وفي الذكرى الثامنة لعهد سلمان الملك نحتفي قيادة ووطنًا بتحولات سريعة يشارك فيها المواطن بحماس ويشهد العالم بإعجاب.
ومشهد كثافة المعتمرين والزائرين في مكة المكرمة والمدينة المنورة يظهر وكأننا في موسم حج دائم.. نعم هذا النهج الجديد خدمات وتسهيلات بالجودة والكفاءة العالية.. في الشؤون الاقتصادية توسع وتطوير واستثمارات وشراكات بحضور أبناء وبنات الوطن في المقدمة في سباق الموعد 2030 وما بعد..
جوارنا العربي من كل الجوانب يعيش أزمات مزمنة ولكن دول مجلس التعاون الخليجي العربي وفي المقدمة السعودية تسير بثقة وإتقان لمتطلبات العصر ولا تنسى مد العون للمحتاجين والوفاء بالتزاماتها الدولية برغم كل الأصوات التي لا يعجبها النجاح الموثوق بقاعدة عدل وطنية وصلبة.. وخيرات وفيرة وتكليف رباني بأن جعل أرض الحرمين الشريفين مهبط الوحي وشرف أهلها قيادة وشعبًا بخدمة الإسلام والمسلمين.
حفظ الله قيادتنا الرشيدة وأدام على وطننا الغالي الأمن والرخاء والاستقرار.
ومع كل مناسبة لعقد مؤتمر في أي شأن من شؤون العالم والمجتمعات نرى الوفود من الخارج تتسابق على حجز مقاعدها لتكون في جو الحدث ومع الحدث.. في العاصمة الرياض.. تقف مذهولة من مستوى التنظيم والاستقبال وجودة الخدمات والتواصل الآني والتفاعل والمتابعة بالصوت والصورة.. والعنوان الرياض العاصمة في قلب الجزيرة العربية.. والأقمار الصناعية التي تدور في أفلاك الكون لا تفوت صغيرة ولا كبيرة والكفاءات السعودية على كل المستويات وبكل اللغات في الموعد للتجاوب السريع على كل الأسئلة.. ومثلما قالت الأميرة ريما سفيرة المملكة في واشنطن «السعودية اليوم وغدًا غير الأمس» وكما قال وزير الطاقة أيضًا الأمير عبدالعزيز بن سلمان «نتكلم بهدوء ولكننا نعني ما نقول.. نحافظ على علاقاتنا الإستراتيجية ونخدم مصالحنا الوطنية».
مشاريع الرؤية 2030 تسير حسب الخطط المرسومة لها برعاية مهندس الرؤية ولي العهد محمد بن سلمان، وفي الذكرى الثامنة لعهد سلمان الملك نحتفي قيادة ووطنًا بتحولات سريعة يشارك فيها المواطن بحماس ويشهد العالم بإعجاب.
ومشهد كثافة المعتمرين والزائرين في مكة المكرمة والمدينة المنورة يظهر وكأننا في موسم حج دائم.. نعم هذا النهج الجديد خدمات وتسهيلات بالجودة والكفاءة العالية.. في الشؤون الاقتصادية توسع وتطوير واستثمارات وشراكات بحضور أبناء وبنات الوطن في المقدمة في سباق الموعد 2030 وما بعد..
جوارنا العربي من كل الجوانب يعيش أزمات مزمنة ولكن دول مجلس التعاون الخليجي العربي وفي المقدمة السعودية تسير بثقة وإتقان لمتطلبات العصر ولا تنسى مد العون للمحتاجين والوفاء بالتزاماتها الدولية برغم كل الأصوات التي لا يعجبها النجاح الموثوق بقاعدة عدل وطنية وصلبة.. وخيرات وفيرة وتكليف رباني بأن جعل أرض الحرمين الشريفين مهبط الوحي وشرف أهلها قيادة وشعبًا بخدمة الإسلام والمسلمين.
حفظ الله قيادتنا الرشيدة وأدام على وطننا الغالي الأمن والرخاء والاستقرار.