تقول الحكاية على لسان المواطن (س/ ج): «صحوت بالأمس وإذا بفاتورة الكهرباء التي لم تكن تتجاوز المائة والعشرين ريالاً قد قفزت بغدرة غادر إلى 952 ريالاً!، ربّتت نفسي.. على كتفي قائلةً لا عليك هناكَ خطأٌ ما -جلّ من لا يسهو-، اقتنعت بما قالته نفسي لنفسي غير...