القدوة محمد صلاح
تاريخ النشر: 08 يوليو 2017 01:10 KSA
* (محمد صلاح) لاعب كرة قَدم مصري، لم يتجاوز بعْدُ الـ(25 سنة من عمره)، ومع ذلك لعب لأكبر الأندية العالمية، حيث بدأ وهو في سِنّ الثامنة عشرة بـ(فريق بازل السويسري)، ثم انتقل إلى (تشلسي الإنجليزي، فروما الإيطالي، وهو الآن يحط الرحال في ليفربول الإنجليزي) مقابل (42 مليون يورو)، إضافة لـ(8 ملايين أخرى كحوافز)، أما راتب (صلاح) الأسبوعي فيتجاوز (90 ألف جنيه استرليني).
* هذا اللاعب الشاب أراه قدوة صالحة لمَن يُمارسون أو يعشقون كرة القَدم من الشباب العربي؛ فالتزامه الديني والأخلاقي قَاده إلى إثبات وجوده في أوروبا؛ بعيدًا عن المغريات والسلوكيات التي قَد تُسقط غيره في عَالَم الغُربَة.
* أيضًا (محمد صلاح) ورغم الشهرة الواسعة والأضواء التي أحاطت به، والأموال التي حظي بها بقي وفيًا لوطنه، حيث دعمه في أكثر من مُناسبة بعدة ملايين، كما أنه لم ينس أبدًا مسقط رأسه قريته الصغيرة (نَجريج، بمركز بسيون) في محافظة الغربية؛ حيث يتذكرها دائمًا بالزيارات المستمرة، والأهم بالمساعدات المالية التي كان آخرها تبرعه قبل أيام ببناء وتجهيز وحدة إسعاف هناك.
* أخيرًا الممارسات الأخلاقية والإنسانية الرائعة للاعب الكبير (محمد صلاح) فيه دعوة لـ(لاعبينا المحترفين) الذين يقبضون -ما شاء الله- الملايين سنويًا؛ لكي ما يتذكروا بالدعم والمساندة المدن والأحياء التي نشأوا فيها، وأن يكون لهم بصمة في الأعمال الخيرية والتطوعيّة، والحَمَلات التّوعَويّة؛ وقبل ذلك أن يكونوا صالحين في سلوكياتهم؛ لأنهم محط أنظار طائفة كبيرة من الناشئين الذين يقتدون بهم.
* هذا اللاعب الشاب أراه قدوة صالحة لمَن يُمارسون أو يعشقون كرة القَدم من الشباب العربي؛ فالتزامه الديني والأخلاقي قَاده إلى إثبات وجوده في أوروبا؛ بعيدًا عن المغريات والسلوكيات التي قَد تُسقط غيره في عَالَم الغُربَة.
* أيضًا (محمد صلاح) ورغم الشهرة الواسعة والأضواء التي أحاطت به، والأموال التي حظي بها بقي وفيًا لوطنه، حيث دعمه في أكثر من مُناسبة بعدة ملايين، كما أنه لم ينس أبدًا مسقط رأسه قريته الصغيرة (نَجريج، بمركز بسيون) في محافظة الغربية؛ حيث يتذكرها دائمًا بالزيارات المستمرة، والأهم بالمساعدات المالية التي كان آخرها تبرعه قبل أيام ببناء وتجهيز وحدة إسعاف هناك.
* أخيرًا الممارسات الأخلاقية والإنسانية الرائعة للاعب الكبير (محمد صلاح) فيه دعوة لـ(لاعبينا المحترفين) الذين يقبضون -ما شاء الله- الملايين سنويًا؛ لكي ما يتذكروا بالدعم والمساندة المدن والأحياء التي نشأوا فيها، وأن يكون لهم بصمة في الأعمال الخيرية والتطوعيّة، والحَمَلات التّوعَويّة؛ وقبل ذلك أن يكونوا صالحين في سلوكياتهم؛ لأنهم محط أنظار طائفة كبيرة من الناشئين الذين يقتدون بهم.