نحن أبناء "السعودية" ..!!

نحن أبناء الخطوط السعودية نمارس حبنا وولاءنا وعشقنا لهذه المؤسسة الفخمة الأنيقة بالفطرة، والسبب في ذلك يعود لرعايتها وعنايتها وإحساسها بالإنسان، ومن ينسى لها جمالها وأموالها التي أنفقتها علينا في التدريب والعناية والرعاية، هذه المؤسسة التي صنعت في نفوسنا ونفوس أبنائنا وبناتنا شيئاً ذا قيمة وحكايات (لا) يمكن تجاوزها، وهذه حقيقة أقولها وفي ذاكرتي لها أشياء (لا) يمكن أن أنساها، كما (لا) يمكن أن ينتهي حبها من صدور أبنائها بجنسيهم سواء الذين ما يزالون يعملون بها أو غادروها إلى عالم التقاعد، ذلك لأن هذه المؤسسة الراعية بدأت مع الإنسان وتبنته وأخلصت له جداً ومن قديم، ليبقى هو محور اهتمامها وتبقى هي أمه الحنون التي تليق بواجب الحب والبر وخالص الود التقدير.

ومن هنا فإني أتمنى من أبنائها وبالذات المتقاعدين عدم الحديث في أي شيء يخصهم من خلال أدوات التواصل لأنه بإمكانهم التفاهم مع المسئول الأول والذي بأمانة هم يعرفون عنه أن باب قلبه مفتوح قبل أبواب مكتبه، كما هو في نظامها وكما هي عادة أي مسئول فيها في التعاطي مع الآخر بشفافية ومسؤولية وبالسرعة الفائقة، ذاك لأنها مؤسسة أسست للنظام والانضباط منذ نشأتها وتاريخ ولادتها، وتاريخها يشهد لها في أنها أول مؤسسة عممت الفخامة ووزعتها مجاناً في الشرق الأوسط، وهذه حقيقة والتاريخ يشهد لها والعالم كله يعرف عن أن الخطوط الجوية العربية السعودية هي مصنع منجزاته ومنتجاته إبداع.


(خاتمة الهمزة).. لم تكن الخطوط السعودية الأجمل فقط بل كانت وسوف تظل هي مصنع الفخامة والأناقة في كل الأزمنة وإلى مزيد من التقدم.. وهي خاتمتي ودمتم.

أخبار ذات صلة

عندما تُخطئ.. لن تنفعك نواياك الطيبة
أمين كشميري.. الرَّجلُ المهذَّبُ
الأمن.. والفقر.. والفساد..!!
السيناتور وغزَّة.. والولد الصَّغير!!
;
عضوية فلسطين في هيئة الأمم.. أحقية قانونية
الحركة المرورية.. وأهل المدينة!!
الأعرابُ.. وردُّ الجوابِ..!
هل التجنيد العسكري هو الحل؟
;
حصاد الخميس..!!
أهالي شدا الأعلى والتعاون المثمر
خيارات المسيَّر: ملكوت الشعر وجنونه
علامات بيولوجية جديدة للكشف عن السرطان
;
معيار الجسد الواحد
قراءة.. لإعادة هيكلة التعليم وتطويره في بلادنا
دراسة الرياضيات
«يا أخي الهلاليين لعيبة»!