إيجابيات وسلبيات الإزالة..!

إيجابيات وسلبيات الإزالة..!
إيجابيات الإزالة كثيرة نتمنى أن تنعكس وبمشيئة الله فى المستقبل القريب على المدينة المنورة؛ لتصبح مدينة عصرية أكثر حداثة بأبراجها العالية وتخطيط شوارعها وطرقاتها الجميلة. وبمشيئة الله سوف تصبح أيضًا المدينة أكثر إيجابية لاستقبال المزيد من الحجاج والمعتمرين والزائرين.! وكما أن هناك إيجابيات هناك سلبيات قد تحدث وقد يعتبرها البعض ضريبة الحداثة، والتطور والتقدم والرقي المنشود. فهناك البعض من ملاك العقارات المزالة يشتكون بسبب ما فقدوه من مواقع عقارية قيمة ونادرة ومهما بلغت قيمة التعويض لهم وضيق الوقت لترتيب أمورهم في الحصول على البديل الذي أصبح مضاعف الأسعار؛ لينهش ما سيستلم من تعويض ودون أن يكون هناك بديل جيد وملموس وذو جودة مقبولة بسبب الارتفاع غير المعقول في أسعار البديل بالرغم من البعد عن منطقة حرم المدينة، واستغلال هذه الفرصة السانحة من قبل بعض العقاريين الجشعين في ظل غياب الرقابة والتحديد وترك الحبل على الغارب لهم وترك الملاك يغرقون في مستنقع هذا الارتفاع الجنوني..! فليس هناك أي حماية للملاك من هذا الاستغلال؟ حتى في استشفاف أخبار الإزالة يجد بعض الملاك صعوبة بالغة فلا هناك ناطق إعلامي ثابت لجهة حكومية موثوق به، حيث أصبح البعض منهم يستشف الأخبار ويستقيها من هنا وهناك وما يتداول ما بين الناس وأكثرها مبالغ فيها وغير واقعية..! على العموم تاريخ 15/6 هذا العام قد اقترب وهو البدء في قطع الخدمات عن هذه الدور والفنادق والمعارض المستأجرة وبالتالي يتمنى الملاك والمستأجرون تأجيل الهدم لبعد موسم الحج القادم حتى يعوضوا خسارتهم المادية والمعنوية لقاء عمل بعض الديكورات والتعديلات قبل العلم بالإزالة. فهل يتكرم المسؤولون عن الإزالة بتأجيل الهدم إلى ما بعد موسم الحج القادم نأمل ذلك؟ وأخيرًا ندعو الله أن يهدينا إلى سبيل الحق والصواب وأن يصلح قلوبنا.. آمين.

أخبار ذات صلة

عندما شعرتُ أنَّني Homless..!!
مِن أفكارِ «فرويد»
الشباب.. عند مفترق الطرق
مرضى غيَّروا مجرى التاريخ!
;
قاتل الخلايا وكاتم الأنفاس.. ليس مجرمًا!!
النقل.. وإكمال الطرق!
شوارع من دون (حُفر).!
يا أمان العالم من جينات يهود!!
;
معالي الوزير يستمع لنا
برامج العُلا.. تتحدَّى الوقت
أسئلة بلا إجابات.. لأهل التوكات!!
خُطب الجمعة.. ودورها التوعوي
;
الإدارة العامة للمرور.. هل من بدائل؟
الطابوران..!!
الشكر والامتنان لـ(#قوة_الآن)!
إدمان السعوديين والمقابر الإلكترونية!