كتاب

نعمة الوطن الآمن

يحز في النفس مشاهد الموت والدمار والخراب الذي يسكن كل اتجاهات العالم.

رؤية الإنسان يُدمّر بيديه وطنه؛ ويُضحي بأمنه، ويُصبح أسيراً لمُخططات الدول التي تستهدف بلاده؛ شيء مؤلم جداً.


الوعي الشعبي الذي تمثّل بهِ السعوديون اليوم؛ مضرب مثل في الولاء والوفاء لهذه الأرض وقيادتها، تجاوز السعوديون حملات استهدفت التقليل من طموحاتهم وأحلامهم ورؤيتهم، ونجاحهم في الوصول، وتحقيق المُستهدفات الوطنية الكبرى.

في كُل مرّة يجب أن أُذكّر نفسي والجميع بنعمة المملكة العربية السعودية وقيادتها، أمنٌ وأمان وسعيٌ نحو قِمَمٍ تليقُ بهذه الأرض وشعبها العظيم.


في منشور لمعالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في تطبيق (X) قال:

«لا يوجد في هذه الدنيا أعظم من نعمة الإسلام، مع التمسك بعقيدة التوحيد النقية في وطن آمن، وقيادة مباركة عادلة، وشعب متماسك ملتف حول قيادته».

أخيراً..

حفظ الله بلادنا وقيادتها وشعبها، وأدام علينا النِعَمْ والخيرات.

أخبار ذات صلة

إدمان السعوديين والمقابر الإلكترونية!
الشَّفط الفظيع في الشفا البديع..!!
أبراج المراقبة والسلامة الجوية
عباءة الدِّين أصبحت مشاعة!
;
حيرة و(تيهان) حول (هياط) ابن كلثوم
الأكذوبة الكبرى التي يعيشها العالم اليوم!
تخطيط القلب
«القواعد من النساء».. بيولوجيًّا أو اجتماعيًّا؟!
;
إذا تبغون سعودة حقيقية؟!
الفتى الطائر في جامعة الأعمال
حرِّر تركيزك.. لتُتحرِّر شخصيتك
طريق الفيل: أثر «الأحلام» الخائبة (2)!
;
الرؤساء التنفيذيون.. ومُلَّاك الأسهم
المشجع التَّابع.. و«أم الصبيان»
النفس.. إلى وطنها توَّاقة
المتحدِّث الرسمي!!