كتاب

السعودية أولاً

يزايد البعض في وسائل التواصل الاجتماعي على مواقفنا كسعوديين، ويحاولون التقليل منها..

مع أننا لم نخذل أحداً لديه قضية عادلة..


إنسانيتنا حاضرة دائماً..

وبكُل تأكيد نقف مع عدالة كُل قضية إنسانية..


ونُضحي من أجل مبادئنا؛ بالغالي والنفيس..

ولكننا لا نرتضي أن تكون قضايا الآخرين مُقدَّمةً على قضايا بلادنا..

الوطن أولاً، وازدهاره واستقراره مبني على مدى إيماننا بالذود والدفاع عنه..

لم نترك بلادنا في زمن التعب، ولم نتخلَ عن أرضنا؛ يوم كانت صحراءً لا نفط فيها، وقاتل أجدادنا من أجل وحدتها مع المؤسس والأئمة من قبله، رحمهم الله، واليوم لدينا وطن كبير بقيادته وبشعبه الوفي المُخلص..

نحن السعوديين آمنّا بأن الأمن والأمان نعمة يجب أن نُحافظ عليها، وأن لا نُضحي بها بسبب خطابات شعبوية لا قيمة لها، وأن العنتريات لا ينتج عنها إلا الخراب والدمار..

سنُحب بلادنا كما نرى وتستحق، وسنتجاوز من باعوا بلادهم للدمار والخراب، والحياة تكشف في النهاية من هم على حق.

أخبار ذات صلة

عندما شعرتُ أنَّني Homless..!!
مِن أفكارِ «فرويد»
الشباب.. عند مفترق الطرق
مرضى غيَّروا مجرى التاريخ!
;
قاتل الخلايا وكاتم الأنفاس.. ليس مجرمًا!!
النقل.. وإكمال الطرق!
شوارع من دون (حُفر).!
يا أمان العالم من جينات يهود!!
;
معالي الوزير يستمع لنا
برامج العُلا.. تتحدَّى الوقت
أسئلة بلا إجابات.. لأهل التوكات!!
خُطب الجمعة.. ودورها التوعوي
;
الإدارة العامة للمرور.. هل من بدائل؟
الطابوران..!!
الشكر والامتنان لـ(#قوة_الآن)!
إدمان السعوديين والمقابر الإلكترونية!