خريجات كليات التربية.. تبخرت أحلامهن

توقف قطار الحظ عند خريجات كليات التربية منذ عام 1428هـ إلى يومنا هذا، وليس هذا المقال الوحيد الذي يطرح مشكلات وهموم خريجات الكليات التربوية، فمن أكثر من عشر سنوات ساهم (قياس) في تبخير أحلامهن، ومع اليأس في تعيينهن في مسميات الوظائف التي تتماشى مع مؤهلاتهن، إلا أنهن راضون بالتعيين على وظائف إداريه أو بند، المهم أنهن يجدن ما يؤمن معيشتهن، فالكثير منهن تقدم بهن العمر وفي حسرة وكمد، فكلما تعين وزير عاودهن الأمل وسرعان ما يتبخر، فهن يتطلعن لمن ينهي معاناتهن ويعيد لهن البسمة.. فكل سنة تزداد أعداد الخريجات.

وتخشى الخريجات من عشر سنين أن يكن في النسيان وضياع مسيرة تعليم ثلاثة عشر عامًا قضوها على كراسي العلم، فالآمال لازالت تحدوهن في هذا العهد الزاهر عهد سلمان الخير الذي ذللت فيه الكثير من الصعاب التي تمس حياة اﻹنسان والمكان بمساواتهن بخريجات المعاهد والكليات المتوسطة الذي حلت مشكلاتهن وتم تعيينهن.

أخبار ذات صلة

رحمك الله أبا أسامة.. إلى جنة الخلد
د. عبدالله المعطاني: إضاءات وإضافات
د. عبدالله المعطاني: إضاءات وإضافات
"المياه": مشروع صرف صحي "الشفا" ضمن اهتمامات الشركة المستقبلية
ذوو الإعاقة: مقترحان للتقاعد والإسكان
ذوو الإعاقة: مقترحان للتقاعد والإسكان
;
التكريم في المدارس
التكريم في المدارس
وقفات مع رحيل الأديب عبدالله المعطاني
وقفات مع رحيل الأديب عبدالله المعطاني
ما يتم إنفاقه لا يعود مرة أخرى!!
ما يتم إنفاقه لا يعود مرة أخرى!!
عقلها ناقص!!
عقلها ناقص!!
;
موعد مع المجد
موعد مع المجد
الأغاني الإذاعية وفقدان الهوية
الأغاني الإذاعية وفقدان الهوية
دور القيادة في تطوير الذات
العِقد الفريد في بانوراما الفعاليات البيئية
العِقد الفريد في بانوراما الفعاليات البيئية
;
ليس كل ما يُعلم يُقال
ليس كل ما يُعلم يُقال
ألف قُبلة بعد فوات الأوان..!
ألف قُبلة بعد فوات الأوان..!
نصيحة لكل مسؤول
أضرار الخلع المبكر للأسنان
أضرار الخلع المبكر للأسنان