غسان والأمن السبراني

هل حملت صباحك على راحتي ساعتك ثم غنيت مع فيروز (أنا عندي حنين.. ما بعرف لمين)..؟!

ربما دندن بها أحدنا عاشقًا أو هائمًا أو حتى مسترجعًا بعض أيامه الأولى.. وهذا تمامًا ما حدث لي.. أخذني الحنين لأيامي الأولى حيث حنيني للمنشآت التقنية في بلادي..!


غسان حفيدنا عاد من بريطانيا بتخصص «الأمن السبرانى» وتساءلت الأسرة «يعنى أيه أمن سبراني؟» أخذت أحاول الإجابة على أسئلة العائلة بصوت مسموع بين يديكم فقد قلت: «تقدم غسان للتدريب في دورات لبرنامج معسكرات طويق من الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، هذا البرنامج التدريبي بطابع عملي مكثف لضمان تناغم التعليم الأكاديمي مع احتياجات سوق العمل.. إذ يهدف بشكل مباشر لتنمية القدرات البشرية، ويحتوي البرنامج على أمثله وسيناريوهات حية متجددة للتأكد من تمرّس طلاب وطالبات المعسكر مع سير العمل ورفع جاهزيتهم للانضمام لوظائفهم المستقبلية خلال شهور معدودة».

ويهدف الاتحاد لاستمرارية المعسكرات وزيادة طاقتها الاستيعابية إلى أن يتم تمكين المبرمجين في عملية الإحلال للتوطين في المنشآت الخاصة والعامة، إنها مخرجات التقنية التي يحتاجها سوق العمل محليًا ودوليًا وما أنجزه أبناؤنا في فترة كورونا أعمالاً نفاخر بها ما حيينا.

أخبار ذات صلة

التحريض على الفسق والفجور
أبلة زهرة.. ومدرسة «الفتاة»
العناية بالمواهب عبر التاريخ
أبناؤنا.. والإنترنت المظلمة!
;
ذاكرة المطوفات.. ‏إضاءات تاريخية مشرقة
مقرر الكتابة الوظيفية والإبداعية.. مهلًا!
محمد بن سلمان.. و «رؤية 2030»
رسائل مزعجة جداً!!
;
قبسات من رأس المال الاجتماعي.. والأسوة الحسنة
المملكة تعيد رسم خريطة التكامل الاقتصادي مع العراق
تعرَّف على نفسك !!
إيجاري.. والحاجة للتطوير
;
معكوســــــــة
الحوكمة في الأزمات
الزي الوطني.. هوية الأمة وعنوان حضارتها
لصوص (المساجد).!