كتاب
المرأة السعودية والعمل العسكري
تاريخ النشر: 05 سبتمبر 2021 00:28 KSA
• تشجيع المرأة السعودية بالمشاركة في نهضة البلاد بالنسبة للتخصصات التي تتفق ومكانتها وقدرتها، ظاهرة ملموسة دعمها ووجّه بها وحقق أهدافها الوطنية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين -يحفظهما الله-.
• وقد أثبتت مشاركتها الفاعلة فيما أسند إليها من مهمات وظيفية نجاحاً شهد به البعيد قبل القريب، واستطاعت أن تتساوى مع الرجل في تحقيق أهداف التنمية التي تشهدها البلاد على كافة الأصعدة، وأن تكون صورة بارزة وبذرة مثمرة في مسيرة النهضة والبناء.
• ولا غرابة أن يتوسع نشاطها الوظيفي والخدمي فيشمل بعض وظائف القطاعات الأمنية والعسكرية، فنجاحها فيما أوكل إليها من وظائف وأعمال يؤهلها لذلك.
• فقبل أيام أعلنت الإدارة العامة للقبول المركزي بوكالة وزارة الداخلية للشؤون العسكرية عن فتح باب القبول والتسجيل للقوات الخاصة للأمن والحماية للعنصر النسائي برتبة (جندي) للتعيين عليها في مشروع الشمال (نيوم) ومشروع البحر الأحمر ومحافظة العلا، ومن أولويات الشروط لهذه الوظيفة حصول المتقدمة على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها ويفضل من لديها مؤهل أعلى، إضافة إلى شروط أخرى متممة للقبول.
• وليست هذه المرة الأولى التي تشارك فيها المرأة السعودية في الشؤون العسكرية، فقد سبق لها المشاركة في العديد من أعمال الأجهزة العسكرية والأمنية، وكانت ناجحة بكل المقاييس وربما تفوقت فطنة وجدارة وتأهيلاً وشجاعة على من سواها من نساء العالم في العديد من التخصصات العسكرية والأمنية.
• والفضل في تشجيع ورعاية المرأة السعودية وفتح المجال أمامها عملياً، يعود بعد الله لدعم واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده وتحقيق رؤية المملكة (2030) فيما يتعلق بشمول المرأة السعودية بالمشاركة الفاعلة في نهضة البلاد وتنميتها جنباً إلى جانب الرجل في مسار النهضة (نجاحاً.. ورُقيّاً.. وريادة).
• نبض الختام: نجاحات وتفوق المرأة السعودية فيما يوكل إليها من مهام وظيفية أمنية أو إدارية أو تقنية أو شرعية سابقاً ولاحقاً، كانت ملموسة ومُشاهدة واستطاعت بكفاءة وجدارة أن تُسهم إسهاماً فاعلاً في مسار النهضة المضطردة التي تعيشها بلادنا على كافة الأصعدة (تنموياً ونهضوياً) ومن دلائل ذلك توسيع أعمال النيابة العامة أخيراً من خلال افتتاح مقرات لها في (42 محافظة) والتوسع في التقنية والاستعانة بـ (550) امرأة بالسلك النيابي والإداري. وتعكس الاستعانة بالمرأة نجاحها وجدارتها وتأهلها في أعمال النيابة العامة (نيابياً وإدارياً وتقنياً).
• وقد أثبتت مشاركتها الفاعلة فيما أسند إليها من مهمات وظيفية نجاحاً شهد به البعيد قبل القريب، واستطاعت أن تتساوى مع الرجل في تحقيق أهداف التنمية التي تشهدها البلاد على كافة الأصعدة، وأن تكون صورة بارزة وبذرة مثمرة في مسيرة النهضة والبناء.
• ولا غرابة أن يتوسع نشاطها الوظيفي والخدمي فيشمل بعض وظائف القطاعات الأمنية والعسكرية، فنجاحها فيما أوكل إليها من وظائف وأعمال يؤهلها لذلك.
• فقبل أيام أعلنت الإدارة العامة للقبول المركزي بوكالة وزارة الداخلية للشؤون العسكرية عن فتح باب القبول والتسجيل للقوات الخاصة للأمن والحماية للعنصر النسائي برتبة (جندي) للتعيين عليها في مشروع الشمال (نيوم) ومشروع البحر الأحمر ومحافظة العلا، ومن أولويات الشروط لهذه الوظيفة حصول المتقدمة على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها ويفضل من لديها مؤهل أعلى، إضافة إلى شروط أخرى متممة للقبول.
• وليست هذه المرة الأولى التي تشارك فيها المرأة السعودية في الشؤون العسكرية، فقد سبق لها المشاركة في العديد من أعمال الأجهزة العسكرية والأمنية، وكانت ناجحة بكل المقاييس وربما تفوقت فطنة وجدارة وتأهيلاً وشجاعة على من سواها من نساء العالم في العديد من التخصصات العسكرية والأمنية.
• والفضل في تشجيع ورعاية المرأة السعودية وفتح المجال أمامها عملياً، يعود بعد الله لدعم واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده وتحقيق رؤية المملكة (2030) فيما يتعلق بشمول المرأة السعودية بالمشاركة الفاعلة في نهضة البلاد وتنميتها جنباً إلى جانب الرجل في مسار النهضة (نجاحاً.. ورُقيّاً.. وريادة).
• نبض الختام: نجاحات وتفوق المرأة السعودية فيما يوكل إليها من مهام وظيفية أمنية أو إدارية أو تقنية أو شرعية سابقاً ولاحقاً، كانت ملموسة ومُشاهدة واستطاعت بكفاءة وجدارة أن تُسهم إسهاماً فاعلاً في مسار النهضة المضطردة التي تعيشها بلادنا على كافة الأصعدة (تنموياً ونهضوياً) ومن دلائل ذلك توسيع أعمال النيابة العامة أخيراً من خلال افتتاح مقرات لها في (42 محافظة) والتوسع في التقنية والاستعانة بـ (550) امرأة بالسلك النيابي والإداري. وتعكس الاستعانة بالمرأة نجاحها وجدارتها وتأهلها في أعمال النيابة العامة (نيابياً وإدارياً وتقنياً).