كتاب

كنو أزمة الميركاتو

في مباريات كرة القدم الحاسمة عندما ينتهى الشوط الثاني بالتعادل يذهب الأمر إلى شوط إضافي أو ركلات الترجيح وهي منطقة تجعل الكل على أعصابه والموقف الذي وضع فيه الدولي محمد كنو نفسه والهلال والنصر هو أشبه بهذه المنطقة هي لحظة (ركلة جزاء) يحدد وجهتها القانون..

بعيدا عن ما سوف يقوله القانون... أعتقد أن اللاعب كان يجب أن يعرف الوجهة


عند تمرير الكرة يجب أن يعرف وجهته قبل خطوة التعاقد أو غيره.... أن يعرف ماذا يريد ليفعل ما يريد دون مصيدة تسلسل أو إنذار وكرت ملون.

فقد وقع الأصفر عقدًا احترافيًا رسميًا مع محمد كنو وذلك في (الفترة الحرة) وتم إشعار الاتحاد السعودي بالأمر لكن الأزرق قرر تمديد عقده وتغيير وجهة التمريرة والنتيجة الآن جدل عام وإشكال قانوني وعقدين في نفس ذات الوقت...


هي مباراة لم تحسم بعد... وإن حسمها القانون سوف يظل الجدل مستمرًا لوقت إضافي ثالث...

بناء على ذلك:

النصر بلا شك صاحب حق وقد وقع عليه ضرر لن يطيب بدفع الشرط الجزائي ولكن لكل فريق خطته في التعافي من كل ضرر.

أخبار ذات صلة

«فيوز القلب» بعد صلاة الفجر..!!
حديث القلب.. من ولي العهد
رؤية الحاضر للمستقبل
عام ثامن لرؤية مباركة
;
تعزيز منهج تعليم الخط العربي
الحُطيئة يهجو نادي النصر
الوعي.. السلاح الخفي!!
الكلمات قد ترسم المسارات..!
;
التَّشهير بالمتحرِّشات
الهلال.. ونعمة الزواج!!
الإداريات والترقيات
من مشكلة إلى سياحة!!
;
أدب في الليث: صالون من الذكريات
كل إناء بما فيه ينضح
{... فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ}؟!
أثر حرية التعبير على النهضة العلمية في الإسلام