كتاب
كلمات لها مدلول
تاريخ النشر: 10 ديسمبر 2022 20:20 KSA
من أولويات مستهدفات رؤية المملكة (2030) ومن خلال الإستراتيجية التي رسمتها للسير على منوالها دعم الناحية الاقتصادية باعتبارها الهدف الأهم في تحقيق الطموحات النهضوية لتقدم البلاد ورقيها عالمياً، مما جعلها تكتسب العالمية بين الدول اقتصادياً، ودعمت أيضاً إلى جانب ذلك السياحة، باعتبارها من العناصر المساندة في رفع الاقتصاد المحلي بتشجيع مصادرها المتمثلة في مصايف المملكة المشهورة، كالطائف والباحة وعسير وغيرها.. بتوفير السبل الجاذبة للسياح والمصطافين والزوار القادمين إليها من كل صوبٍ وحدب.
ولعل من تابع ويتابع نشاطات السياحة في بلادنا، بالآونة الأخيرة، يُدرك جيداً مدى ما وصلت إليه من نهضة مضطردة في مجالها.. من ذلك:
- ازدياد نسبة السياح والمصطافين عن ذي قبل.
- حيازتها على وسائل السياحة الجاذبة.
- العزوف عن السياحة الخارجية بدرجة ملحوظة.
* اهتمام الدولة -أيدها الله- ودعمها للتنمية السياحية، ببلادنا، أسهم في رفع اقتصادنا المحلي من جهة، وجذب السياح إليها -سواءً كانوا من المواطنين أو الدول المجاورة- من جهة ثانية.
* مناسبة أسعار الأماكن السياحية (سكناً.. وتبضُّعاً.. وغذاءً) وتماشيها مع شرائح السياح والمصطافين؛ وسيلة جاذبة لزيادة إقبالهم على السياحة الداخلية.. والعزوف عن السياحة خارجياً .
دعم الاستثمارات الصناعية
اهتمت الدولة -أيدها الله- منذ بداية النهضة التي تعيشها المملكة على كافة الأصعدة، ممثلة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية، اهتمت بقطاع الصناعة، ووفرت له الأجهزة التقنية العالية والمؤهلين وذوي الخبرة والأيدي المدربة في مجاله؛ في سبيل إيجاد الصناعات التي بموجبها يتم الاكتفاء من الصناعات المماثلة استيراداً.
ولعل من تابع المصانع القائمة حالياً في معظم مدن المملكة يجدها قد أوجدت -بحمد الله- العديد من الصناعات السعودية ذات الجودة العالية، وحققت في تنوعها الاكتفاء الذاتي محلياً بنسبة عالية في مجالها.
وتأكيداً لاستمرارية جهود الوزارة في تنمية قطاع الصناعة ببلادنا لمواكبة النهضة التي عمت أرجاء البلاد، فقد أطلقت وزارة الصناعة والثروة المعدنية مؤخراً برنامج (المصانع الرائدة)، الذي يهدف إلى تعزيز وتحفيز الاستثمارات والمشاريع النوعية الكبرى في القطاع الصناعي في المملكة.. ويستهدف أكبر المصانع لتحقيق مستهدفات القطاع في مجالات التوظيف والاستثمار والتصدير وتقديم الدعم المطلوب إلى المصانع، ويقدم برنامج (المصانع الرائدة) عدداً من المزايا والخدمات الإضافية للمصانع.
وهكذا يظل ديدن وزارة الصناعة والثروة المعدنية دائباً وحثيثاً نحو تحقيق الطموحات التي تدعم مسيرة الصناعة السعودية، وبلوغها الشأن المؤمل لها محلياً وعالمياً.
ولعل من تابع ويتابع نشاطات السياحة في بلادنا، بالآونة الأخيرة، يُدرك جيداً مدى ما وصلت إليه من نهضة مضطردة في مجالها.. من ذلك:
- ازدياد نسبة السياح والمصطافين عن ذي قبل.
- حيازتها على وسائل السياحة الجاذبة.
- العزوف عن السياحة الخارجية بدرجة ملحوظة.
* اهتمام الدولة -أيدها الله- ودعمها للتنمية السياحية، ببلادنا، أسهم في رفع اقتصادنا المحلي من جهة، وجذب السياح إليها -سواءً كانوا من المواطنين أو الدول المجاورة- من جهة ثانية.
* مناسبة أسعار الأماكن السياحية (سكناً.. وتبضُّعاً.. وغذاءً) وتماشيها مع شرائح السياح والمصطافين؛ وسيلة جاذبة لزيادة إقبالهم على السياحة الداخلية.. والعزوف عن السياحة خارجياً .
دعم الاستثمارات الصناعية
اهتمت الدولة -أيدها الله- منذ بداية النهضة التي تعيشها المملكة على كافة الأصعدة، ممثلة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية، اهتمت بقطاع الصناعة، ووفرت له الأجهزة التقنية العالية والمؤهلين وذوي الخبرة والأيدي المدربة في مجاله؛ في سبيل إيجاد الصناعات التي بموجبها يتم الاكتفاء من الصناعات المماثلة استيراداً.
ولعل من تابع المصانع القائمة حالياً في معظم مدن المملكة يجدها قد أوجدت -بحمد الله- العديد من الصناعات السعودية ذات الجودة العالية، وحققت في تنوعها الاكتفاء الذاتي محلياً بنسبة عالية في مجالها.
وتأكيداً لاستمرارية جهود الوزارة في تنمية قطاع الصناعة ببلادنا لمواكبة النهضة التي عمت أرجاء البلاد، فقد أطلقت وزارة الصناعة والثروة المعدنية مؤخراً برنامج (المصانع الرائدة)، الذي يهدف إلى تعزيز وتحفيز الاستثمارات والمشاريع النوعية الكبرى في القطاع الصناعي في المملكة.. ويستهدف أكبر المصانع لتحقيق مستهدفات القطاع في مجالات التوظيف والاستثمار والتصدير وتقديم الدعم المطلوب إلى المصانع، ويقدم برنامج (المصانع الرائدة) عدداً من المزايا والخدمات الإضافية للمصانع.
وهكذا يظل ديدن وزارة الصناعة والثروة المعدنية دائباً وحثيثاً نحو تحقيق الطموحات التي تدعم مسيرة الصناعة السعودية، وبلوغها الشأن المؤمل لها محلياً وعالمياً.