كتاب
جامعة جازان والمشروعات الحيوية
تاريخ النشر: 22 ديسمبر 2022 20:42 KSA
شاهدت التقرير الإخباري عبر قناة الإخبارية في الأسبوع الفارط والمتضمن تدشين (21) مشروعاً حيوياً جديداً لجامعة جازان، تُقدر قيمتها بـ(3) مليارات ريال، من هذه المشروعات الحيوية: إنشاء مستشفى جامعي مكتمل التخصصات، وقد حظي هذا التدشين الوطني التعليمي الهام في معناه ومبناه بحضور سمو أمير المنطقة، ووزير التعليم، ووكيل جامعة جازان.
ومن سياق تفصيلات هذه المشروعات الحيوية الجديدة البناءة والتي ستنعم بجدواها الجامعة وطلابها خلال مسيرتها التعليمية حاضراً ومستقبلاً، يظهر للجميع مدى اهتمام الدولة -أيدها الله- ممثلة في الدعم اللامحدود من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده رئيس مجلس الوزراء، بالتعليم بنوعيه العام والجامعي منذ بداية النهضة المضطردة التي عاشتها وتعيشها بلادنا على كافة الأصعدة والتي حظي التعليم بنصيب وافر منها.
إن جامعة جازان، والتي تمثل العدد (30) بالنسبة لعدد الجامعات بالمملكة حرية بهذه المشروعات الحيوية البناءة كغيرها من جامعات المملكة الأخرى، التي حظيت هي الأخرى بمثل هذه المشروعات، وما يزال الدعم اللامنتهي لهذه الجامعات دائباً ومستمراً، لا يتوقف، والتوسع في افتتاح المزيد منها يتم حسب المصلحة العامة والتوسع في مساحة التعليم العام واقتضاء الحاجة.
المتابع لمسيرة التعليم المشرفة بالمملكة منذ مرحلة التأسيس حتى الآن، يجدها -بحمد الله- قد حققت من الإنجازات ما يبعث على الاطمئنان والتفاؤل، فالتعليم العام قد اكتفى ذاتياً من المعلمين والمعلمات، وباتت مدن وقرى المملكة الشاسعة الواسعة تنعم بحياة تعليمية خالية من الأمية.
كما أن التعليم الجامعي قد حقق هو الآخر نسبة عالية ومطمئنة من خريجيه ووصل عدد الجامعات بالمملكة حتى الآن إلى (30) جامعة ونسبة الاكتفاء من الأكاديميين السعوديين فيها يصل إلى 90% أو أكثر، والتعليم الجامعي في توسع ملحوظ وكلما دعت الحاجة والضرورة.
* نبض الختام: الأخ الباحث الآثاري الشاعر الفنان الأستاذ عبدالله الرزقي، أشيد بمتابعاتك وتعريفاتك الموفقة عن بعض المواقع التاريخية والآثارية عبر موقعك في تويتر وخاصة عن بعض مدن وقرى وهجر (محافظة العرضيات) وما حولها من أودية وجبال وحصون، دمت موفقاً وننتظر المزيد.
ومن سياق تفصيلات هذه المشروعات الحيوية الجديدة البناءة والتي ستنعم بجدواها الجامعة وطلابها خلال مسيرتها التعليمية حاضراً ومستقبلاً، يظهر للجميع مدى اهتمام الدولة -أيدها الله- ممثلة في الدعم اللامحدود من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده رئيس مجلس الوزراء، بالتعليم بنوعيه العام والجامعي منذ بداية النهضة المضطردة التي عاشتها وتعيشها بلادنا على كافة الأصعدة والتي حظي التعليم بنصيب وافر منها.
إن جامعة جازان، والتي تمثل العدد (30) بالنسبة لعدد الجامعات بالمملكة حرية بهذه المشروعات الحيوية البناءة كغيرها من جامعات المملكة الأخرى، التي حظيت هي الأخرى بمثل هذه المشروعات، وما يزال الدعم اللامنتهي لهذه الجامعات دائباً ومستمراً، لا يتوقف، والتوسع في افتتاح المزيد منها يتم حسب المصلحة العامة والتوسع في مساحة التعليم العام واقتضاء الحاجة.
المتابع لمسيرة التعليم المشرفة بالمملكة منذ مرحلة التأسيس حتى الآن، يجدها -بحمد الله- قد حققت من الإنجازات ما يبعث على الاطمئنان والتفاؤل، فالتعليم العام قد اكتفى ذاتياً من المعلمين والمعلمات، وباتت مدن وقرى المملكة الشاسعة الواسعة تنعم بحياة تعليمية خالية من الأمية.
كما أن التعليم الجامعي قد حقق هو الآخر نسبة عالية ومطمئنة من خريجيه ووصل عدد الجامعات بالمملكة حتى الآن إلى (30) جامعة ونسبة الاكتفاء من الأكاديميين السعوديين فيها يصل إلى 90% أو أكثر، والتعليم الجامعي في توسع ملحوظ وكلما دعت الحاجة والضرورة.
* نبض الختام: الأخ الباحث الآثاري الشاعر الفنان الأستاذ عبدالله الرزقي، أشيد بمتابعاتك وتعريفاتك الموفقة عن بعض المواقع التاريخية والآثارية عبر موقعك في تويتر وخاصة عن بعض مدن وقرى وهجر (محافظة العرضيات) وما حولها من أودية وجبال وحصون، دمت موفقاً وننتظر المزيد.