الرفض لا يعني «الخروج»!

الرفض لا يعني «الخروج»!

* تم حسم استئناف الاتحاد بتأكيد إقامة لقاء الإياب أمام العين بدون جمهور بعد مشوار من الأخذ والرد في الشارع الرياضي سيما في صفوف مدرج الاتحاد الذي كان يمني النفس بحضور يصنع الفارق. * إلا أن المؤشرات كانت تميل إلى خيار الرفض وهو ما حدث فعلاً ولكن هذا الرفض رغم قسوته لا يعني الخروج فكرة التأهل لا تزال في الميدان وهو ما يجب التركيز عليه الآن. * وإن كنت أثق أن غياب مدرج النمور يعني فقد النمور لطوفان «دعم» له ماركته الخاصة في وقت هم في أشد الحاجة إليه ولكنها إرادة اتحاد لا يرى غير مدرجات أنديتنا. * ليكون التعامل مع واقع: إياب بدون جمهور مسؤولية النمور إدارة وجهاز فني ولاعبين وذلك يتطلب تهيئة تستحضر تاريخ الاتحاد مع ظروف أشد قال فيها النمور كلمتهم فكان مسك الختام لهم. * كما أن على المدرب خالد القروني التخلي عن فلسفة «الشيل والحط» والتي أربكت أداء النمور ولعل في درس الذهاب ما يعينه على التعامل الأمثل مع لقاء لا يقبل القسمة على اثنين. * فهو مطالب كمدرب وطني له علينا حق الدعم بأن يستجمع خبراته التدريبية ليكون لقاء الثلاثاء فرصة لتأكيد وجاهة التعاقد معه ابتداءً وأنه لديه بالفعل ما يقدمه. * دون أن أغفل جانب التأكيد على أهمية الدور الإداري في مثل هذه الظروف وكذلك نجوم الخبرة وفي مقدمتهم نور نحو أمل تجاوز كل إرهاصات الذهاب وتبعات: على أرضك وبدون جمهورك. * مع الثقة أنه متى ما وجدت «روح» الاتحاد فإن النمور قادرون على خطف بطاقة التأهل وأنه مهما كان فإن العين لا تعلو على الحاجب وعند الخماسية الشهيرة الخبر اليقين وفال النمور تأهل.

أخبار ذات صلة

أمير الشرقية يلتقي الكُتّاب
فيضٌ عاطر من صيد الخاطر
رصـــــــاص
متى تتوفَّر مصادر التمويل؟!
;
إسرائيل: كلب مجنون بدون أسنان
عسير.. أيقونة المصايف وعروس السياحة
الذهب الوردي السائل في المملكة
شارع سلطانة!!
;
الطبيب (سعودي).!
حين تغيب الرقابة ٣ مرَّات..!!
العالم المصري (مشرفة).. اينشتاين العرب!!
الأخلاقُ.. كائنٌ حيٌّ!
;
500 مليون دولار.. للقضاء على مرض شلل الأطفال
القصيدة الوطنية.. بدر بن عبدالمحسن
محمد بن سلمان.. القائد الاستثنائي ومنجزات وطن
الربيعة.. وشفافية الوزارة