القديّة: رؤية تُكتب على أرض الواقع
تاريخ النشر: 25 أبريل 2018 01:26 KSA
* السبت المقبل يضع (خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز) حجر الأساس لـ(مشروع القديّة) الترفيهي والرياضي والثقافي الجديد، الذي يقع غرب العاصمة السعودية (الرياض)، والذي سترى مرحلته الأولى النّور في العام 2022م.
* (ذلك المشروع) العملاق سيكون حاضناً للعديد من الخيارات الرائعة للترفيه والأنشطة الرياضية والثقافية، وذلك ضمن منشآت مصممة بشكل مبتكر تشتمل على مُدن للألعاب، ومراكز ومرافق ترفيهية قادرة على استضافة أبرز المسابقات الدوليّة، وهناك أكاديميات للتدريب، ومضامير صحراوية وإسفلتية مخصصة لعشاق رياضات السيارات، وكذا أماكن للأنشطة الترفيهية المائية والثلجية، وفعاليات المغامرات في الهواء الطلق، وتجارب السفاري، والاستمتاع بالطبيعة.
* أيضاً المشروع فيه برامج ومناشط تاريخية وثقافية وتعليمية تحقق تطلعات مختلف أطياف المجتمع السعودي، وكل ذلك سيكون وفق أحدث الممارسات العالمية، ومنطلقاً من الإرث الحضاري الثري والمتنوع للمملكة.
* والرائع في (مشروع القديّة) الذي يقع على مساحة إجمالية قدرها (334 كيلومتراً مربعاً)، أنه إضافةً لتقديمه للترفيه والرياضة والثقافة في أبهى حُلَلِهَا، أنه استثماري بامتياز، حيث يَعِدُ بعشرات الألوف من الوظائف لشباب وفتيات الوطن، كما أنه سيوفر حوالي (30 مليار دولار)، كان السعوديون ينفقونها كل عام على السياحة والترفيه خارج الوطن.
* أخيراً تدشين (مشروع القديّة) ما هو إلا ترجمة فعلية لطموحات برنامج التحول الوطني 2020م، ورؤية المملكة 2030م، وأن ما فيهما من مشروعات تنموية كبرى تستثمر قدرات الوطن وأبنائه، مستفيدة من أحدث التقنيات والممارسات العالمية، ليست أحلاماً عابرة، بل هي حقيقة ترتسم ملامحها على أرض الحاضر، لتكتمل قريباً في مستقبل مشرق واعد يعمل على بنائه (خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان)، ومعهما (شَعْب وَفِي) يَدينُ لهما بالولاء، ويُبادلهما الحُبّ والعطاء، ويُؤمن بقدرته على التغيير الإيجابي في بلاده نحو تنمية ورفاهية مستدامة.
* (ذلك المشروع) العملاق سيكون حاضناً للعديد من الخيارات الرائعة للترفيه والأنشطة الرياضية والثقافية، وذلك ضمن منشآت مصممة بشكل مبتكر تشتمل على مُدن للألعاب، ومراكز ومرافق ترفيهية قادرة على استضافة أبرز المسابقات الدوليّة، وهناك أكاديميات للتدريب، ومضامير صحراوية وإسفلتية مخصصة لعشاق رياضات السيارات، وكذا أماكن للأنشطة الترفيهية المائية والثلجية، وفعاليات المغامرات في الهواء الطلق، وتجارب السفاري، والاستمتاع بالطبيعة.
* أيضاً المشروع فيه برامج ومناشط تاريخية وثقافية وتعليمية تحقق تطلعات مختلف أطياف المجتمع السعودي، وكل ذلك سيكون وفق أحدث الممارسات العالمية، ومنطلقاً من الإرث الحضاري الثري والمتنوع للمملكة.
* والرائع في (مشروع القديّة) الذي يقع على مساحة إجمالية قدرها (334 كيلومتراً مربعاً)، أنه إضافةً لتقديمه للترفيه والرياضة والثقافة في أبهى حُلَلِهَا، أنه استثماري بامتياز، حيث يَعِدُ بعشرات الألوف من الوظائف لشباب وفتيات الوطن، كما أنه سيوفر حوالي (30 مليار دولار)، كان السعوديون ينفقونها كل عام على السياحة والترفيه خارج الوطن.
* أخيراً تدشين (مشروع القديّة) ما هو إلا ترجمة فعلية لطموحات برنامج التحول الوطني 2020م، ورؤية المملكة 2030م، وأن ما فيهما من مشروعات تنموية كبرى تستثمر قدرات الوطن وأبنائه، مستفيدة من أحدث التقنيات والممارسات العالمية، ليست أحلاماً عابرة، بل هي حقيقة ترتسم ملامحها على أرض الحاضر، لتكتمل قريباً في مستقبل مشرق واعد يعمل على بنائه (خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان)، ومعهما (شَعْب وَفِي) يَدينُ لهما بالولاء، ويُبادلهما الحُبّ والعطاء، ويُؤمن بقدرته على التغيير الإيجابي في بلاده نحو تنمية ورفاهية مستدامة.