كان له صوت..!

مثل أي جماد لا يشعر بشيء، يسمع صوت أنفاسه، يمد يده..

يخرج لسانه ليغرف من قلبه، يضيع الكلام.. ينسى!


يلف حول نفسه يُسمِعُها ثم يصمت..

لم يكن بحاجة لمن يسمعه، أصبح يتحدث بهمس ثم انقطع صوته.


عيونه تحكي كل شيء، حين تدمع يعرف بأن ثمة شيئاً غص به، آلمه ثم ابتلعه.

أصبح يقضم الحروف والكلمات فإن لم تخرج ابتلعها رغم الألم.!

طريقة تحميه وتؤذيه.. حين لم يجد في الفضاء من يسمعه.

أخبار ذات صلة

ليس كل ما يُعلم يُقال
ليس كل ما يُعلم يُقال
ألف قُبلة بعد فوات الأوان..!
ألف قُبلة بعد فوات الأوان..!
نصيحة لكل مسؤول
أضرار الخلع المبكر للأسنان
أضرار الخلع المبكر للأسنان
;
التافهون
التافهون
اِعْقِلْها... وطلِّقْ!
اِعْقِلْها... وطلِّقْ!
هارد لك
رحيل الرموز
رحيل الرموز
;
الإبداع .. والمراجع الداخلي
الإبداع .. والمراجع الداخلي
رؤية طموحة وقائد مُلهم
رؤية طموحة وقائد مُلهم
رحيل الحزنوي.. رجل الدبلوماسية
النُقّاد الجُدُّد
النُقّاد الجُدُّد
;
الرحيل
الرحيل
غزَّة والعالم
غزَّة والعالم
هنيئًا لنا بالأمير سلمان
هنيئًا لنا بالأمير سلمان
بركة المكان في المسجد النبوي
بركة المكان في المسجد النبوي