محمد السحيمي
الاحد 12-12-2010
نشرت صحيفة الوطن يوم 29/11/2010م خبرًَا وقَّع عليه شاهدان ذوا عدلٍ هما الزميلان/ “عبدالله فلاح”، و“محمد الفهيد” يقول: “طالب عضو مجلس الشورى الدكتور “عبدالرحمن العناد” بإعادة الإعلاميين (محمد الرديني وسميرة مدني) اللذين فصلا من عملهما من قبل الشركة المنفذة لبرنامج “صباح السعودية” بالقناة الأولى، مبررًَا مطالبته...
السبت 11-12-2010
ألقاها وهو على قيد الوزارة، في مؤتمر وزراء الإعلام العرب عام 1981م، وخرجت مكتوبة في المجلد الضخم الذي صدر عقب انتهاء المؤتمر! ثم شدد عليها ـ ولاتَ حين تشديد ـ في «إضاءات تركي الدخيل» عام 2007م، وأعيدت الحلقة ظهر الجمعة التالية لوفاته، تقبله الله في عباده...
الخميس 9-12-2010
حسب الزميل/ «رائحة التفاح سيبويه»: ليس في العربية مجرور مكسور إلاّ اسمًا سبقه حرف جرٍّ لا معنى له! أو «مُواااطٍ» سعودي -نعم بتنوين «العوض» على الله- أضيف إليه «شيء ما»، عبر «ساهر»، أو الكهرباء، أو الجوال، أو قياس القدرات، وهلمَّ جرَّا؛ كقولنا: مخالفة السرعةِ لشدة الرياح!...
الأربعاء 8-12-2010
العنوان شطر أهزوجة، أترك للشاعر الصديق «الينبعاوي» الجميل/ «سعد الرفاعي» أن يجيزه أي يكمله بلغة البلاغة لا الرقابة لاسيما أن المقصود هو معالي الدكتور/ «علي بن طلال الجهني»، وزير «البرق والبريد والهاتف»، ثم المستشار في مجلس الوزراء سابقاً، ثم صاحب «منقيَّةٍ» من «مزاين الإبل»! و»عند جهينة...
الثلاثاء 7-12-2010
موال «تطوير المناهج» ليس جديدًا، إنه يضرب بعروقه إلى زمن «نجيب الريحاني»، و«أبجد هوَّز/ حُطِّي كَلَمُنْ/ شكل الأستاز بقى مُنْسَجِمُنْ»! والسعوديون ينطقون «الجيم المصراوية»: «قافًا نجدية»، حقها «القلقلة» مدة أربعين عامًا هكذا: «مُنْسَقِمٌ» من «السَّقَمِ»، ولك أن تنطقها بالمصراوي أيضًا! وطوال تلك المدة، ظلت «الفقمة...
الاثنين 6-12-2010
بدايةً لابد أن نقول للأمانة التاريخية: إنه لو خصصت جائزة وطنية لأكثر المسؤولين شفافيةً وسعةَ صدرٍ لما ذهبت لغير سمو معالي/ معالي سمو «وزير التربية والتعليم» الأمير/ «فيصل بن عبدالله»! ليس لأنه أجاب في المؤتمر الذي عقده في «هيئة الصحافة» بالرياض يوم السبت 4/12/ 2010م على...
الاحد 5-12-2010
يختلف الكاتب المحترف في بلادنا فقط عن زميله الفنان؛ رغم أنه يتفوق عليه في التمثيل! وعن الأزمل منه/ لاعب كرة القدم؛ إذ لافرق بين «القدم» و“القلم» إلا طباعة رديئة، سيَّحت «الدال» على «الميم»! ولحظة هل قلت «يختلف الكاتبُ»؟ ومتى كان «الكاتب» فاعلًا مرفوعًا؟ بل يختلف زميلاه...
السبت 4-12-2010
على رأي الزميل الفنان/ «عباس النوري»، وهو يترك «هياط» حلاق «باب الحارة»، إلى بلاط «أبي (شعفر المنسور)»، قبل أن يتولى سقوط الخلافة العثمانية باسم «السلطان عبدالحميد الثاني»: نحن في عصر الاحتراف! ومن يدفع لي أكثر أقل له ياعمي، من غير أن يتزوج أمي؛ لئلاَّ يفرح والدي!...