author

Logo
صحيفة يومية تصدر عن مؤسسة المدينة للصحافة والنشر
محمد السحيمي
صباح السعودية
نشرت صحيفة الوطن يوم 29/11/2010م خبرًَا وقَّع عليه شاهدان ذوا عدلٍ هما الزميلان/ “عبدالله فلاح”، و“محمد الفهيد” يقول: “طالب عضو مجلس الشورى الدكتور “عبدالرحمن العناد” بإعادة الإعلاميين (محمد الرديني وسميرة مدني) اللذين فصلا من عملهما من قبل الشركة المنفذة لبرنامج “صباح السعودية” بالقناة الأولى، مبررًَا مطالبته...
وصية «محمد عبده يماني»
ألقاها وهو على قيد الوزارة، في مؤتمر وزراء الإعلام العرب عام 1981م، وخرجت مكتوبة في المجلد الضخم الذي صدر عقب انتهاء المؤتمر! ثم شدد عليها ـ ولاتَ حين تشديد ـ في «إضاءات تركي الدخيل» عام 2007م، وأعيدت الحلقة ظهر الجمعة التالية لوفاته، تقبله الله في عباده...
المجرور بالـ(قَدْقَدَةِ)!
حسب الزميل/ «رائحة التفاح سيبويه»: ليس في العربية مجرور مكسور إلاّ اسمًا سبقه حرف جرٍّ لا معنى له! أو «مُواااطٍ» سعودي -نعم بتنوين «العوض» على الله- أضيف إليه «شيء ما»، عبر «ساهر»، أو الكهرباء، أو الجوال، أو قياس القدرات، وهلمَّ جرَّا؛ كقولنا: مخالفة السرعةِ لشدة الرياح!...
«عليٌّ».. ناحرُ الفقمة !
العنوان شطر أهزوجة، أترك للشاعر الصديق «الينبعاوي» الجميل/ «سعد الرفاعي» أن يجيزه أي يكمله بلغة البلاغة لا الرقابة لاسيما أن المقصود هو معالي الدكتور/ «علي بن طلال الجهني»، وزير «البرق والبريد والهاتف»، ثم المستشار في مجلس الوزراء سابقاً، ثم صاحب «منقيَّةٍ» من «مزاين الإبل»! و»عند جهينة...
لكيلا تكون «وزارة المواويل» (2)
موال «تطوير المناهج» ليس جديدًا، إنه يضرب بعروقه إلى زمن «نجيب الريحاني»، و«أبجد هوَّز/ حُطِّي كَلَمُنْ/ شكل الأستاز بقى مُنْسَجِمُنْ»! والسعوديون ينطقون «الجيم المصراوية»: «قافًا نجدية»، حقها «القلقلة» مدة أربعين عامًا هكذا: «مُنْسَقِمٌ» من «السَّقَمِ»، ولك أن تنطقها بالمصراوي أيضًا! وطوال تلك المدة، ظلت «الفقمة...
لكيلا تكون «وزارة المواويل» (1) !
بدايةً لابد أن نقول للأمانة التاريخية: إنه لو خصصت جائزة وطنية لأكثر المسؤولين شفافيةً وسعةَ صدرٍ لما ذهبت لغير سمو معالي/ معالي سمو «وزير التربية والتعليم» الأمير/ «فيصل بن عبدالله»! ليس لأنه أجاب في المؤتمر الذي عقده في «هيئة الصحافة» بالرياض يوم السبت 4/12/ 2010م على...
مثقفونا هم مخوِّفونا!
يختلف الكاتب المحترف في بلادنا فقط عن زميله الفنان؛ رغم أنه يتفوق عليه في التمثيل! وعن الأزمل منه/ لاعب كرة القدم؛ إذ لافرق بين «القدم» و“القلم» إلا طباعة رديئة، سيَّحت «الدال» على «الميم»! ولحظة هل قلت «يختلف الكاتبُ»؟ ومتى كان «الكاتب» فاعلًا مرفوعًا؟ بل يختلف زميلاه...
لاشيء يعدل الوطن والمدينة خيرلهم !
على رأي الزميل الفنان/ «عباس النوري»، وهو يترك «هياط» حلاق «باب الحارة»، إلى بلاط «أبي (شعفر المنسور)»، قبل أن يتولى سقوط الخلافة العثمانية باسم «السلطان عبدالحميد الثاني»: نحن في عصر الاحتراف! ومن يدفع لي أكثر أقل له ياعمي، من غير أن يتزوج أمي؛ لئلاَّ يفرح والدي!...
 محمد السحيمي