صحيفة يومية تصدر عن
مؤسسة المدينة للصحافة والنشر
2021/04/18
1442/9/6
أبحث
الصفحة الرئيسية
آخر الأخبار
محليات
اقتصاد
دولية
ثقافة
رياضة
كتاب
منتدى
وظائف
ميديا
فيديو
صور
انفوجرافيك
كاريكاتير
صورة اليوم
أخيرة
تقنية
صحة
المرأة
غرائب
تهاني
تعازي
السيارات
أرشيف
اصدارات المدينة
الاربعاء
الرسالة
الوسيط
المزيد
الصفحة الرئيسية
آخر الأخبار
محليات
اقتصاد
دولية
ثقافة
رياضة
كتاب
منتدى
وظائف
ميديا
فيديو
صور
انفوجرافيك
كاريكاتير
صورة اليوم
أخيرة
تقنية
صحة
المرأة
غرائب
تهاني
تعازي
السيارات
أرشيف
اصدارات المدينة
الاربعاء
الرسالة
الوسيط
اصدارات المدينة
الاربعاء
الرسالة
الوسيط
عبدالله الجميلي
1 - 10 من 2703 نتيجة
منصّةُ إحسان.. وتوبة المشكِّكين!
* في رمضان الماضي وفي ظِلِّ (جائحة كورونا) ظهرت موجة في بعض وسائل الإعلام، وساحات مواقع التّواصل حاولت التشكيك في (قِطاعِنا الخيري، وجمعياته)، ففيما كان بعض من قادوها «وَقْت الحجر المنزلي» في بيوتهم (يعاقرون أوراق البلوت، ويراقصون حبّات الكِيْرم، ويتفاخرون بالطّبخ والكبسات)، كان أبطال تلك الجمعيات والمتطوعون معها من شباب وفتيات الوطَن في الميدان يساهمون في عون ومساعدة الأُسر المحتاجة غير مكثرين بـ(مخاطر عدوى الفَيروس، ...
جمعية لقلوب أهل الحبيبة
* (المدينة النبوية) عاصمة الخير والبِرّ والإنسانية؛ أَمّا أهلها الطّيبون فهم جيران النبي عليه الصلاة والسلام، سِمَاتهم الأصيلة نُبل الأخلاق والتّواضع، والسماحة، والعطف ولِيـْن الجانب، وحسن استقبال واحتضان ضيوفهم وإكرامهم؛ وتعايشهم الدائم مع غيرهم.* وللعناية بتلك (القلوب الطيبة) ورعايتها، وتوفير الكشف والعلاج المجاني لها، ودعم ما تحتاجه من عمليات، وتقديم التوعية في كل ما يحافظ على سلامتها باستثمار برامج ووسائل التواصل، وتقديم المساعدات المالية والعينية ...
جائزة المدينة.. وفيلمها العالمي!
* (حبيبتي المدينة المنورة) لا تكتفي بكونها عاصمة أبدية للإسلام والتاريخ والإنسانية، بل تتميز في عصرها الحديث بأنها مدرسة بل جامعة في صناعة الأَوّليَّـات في مختلف المجالات التنموية وكذا العلمية والثقافية، التي كان منها وليس آخرها (جائزة الدكتور نزار بن عبيد مدني للتاريخ الحضاري للمدينة النَّبويّة)؛ حيث مُسمّاهَـا أسْبقيّة ودرساً رائعاً تقدمه (المدينة) لغيرها؛ وهي تُكَرِّم أحد أبنائها الأوفياء في حياتهم؛ جَرّاء ما قدموه من ...
مبادرة أمير المدينة.. وسياحة التعليم
* قبل أيام وعند افتتاح الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، مشاريعَ في الجامعة الإسلامية، أكّد على أهمية التّوسع في خدمات «معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها»؛ بحيث لا ترتبط الدراسة فيه بالحصول على الشهادة العلمية والقبول بكليات الجامعة؛ بل يكون متاحاً لكافة الجنسيات، ولكل من يرغب في تَعَلُّم «لغة القرآن الكريم»؛ باعتبارها مفتاحاً ومدخلاً مُهَمَّاً لفهم الحضارة الإسلامية، ونقلها ...
(جيرمن غرير).. تتراجع وتعترف!!
* المرأة هي نصف المجتمع، ومُرَبِيّة نِصْفَهُ الآخَر، وهِي الشَّرِيك الفَاعِل في بنائه وتَنْمِيَتِه، (وحَواء السّعُودية جَوْهَرَتُنَا المكنونة) حققت -ولله الحمد- خلال السنوات القليلة الماضية العديد من المنجزات في مختلف المجالات، إضافة لِنَجَاحِهَا في إدارة الملفات الوطنية والمجتمعية والإدارية التي أُسْنِدت لها.* وإنّمَا فَازت بتلك المكتسبات بفضل إمكاناتها الكبيرة ومواهبها الرائعة والفريدة، وإخلاصها في العطاء؛ وقبل ذلك بالدِّعْم والتَّمكين الذي حظيت به من خادم الحرمين ...
مواطن على هامش الحياة!
* رأيتهُ ظهراً قبل يومين، كان يحاول عبور أحد الطرق في (المدينة المنورة)، بينما كانت الشّمس تقصفُ رأسه بنيرانها، والرمضاء تستمتعُ بالتهام قدميه الحافيتين، أما ذلك الثوبُ المتسخ فيسعى مجتهداً ووحيداً لستر جسده الهزيل الذي أنهكته ضربات وأوجاع السنيْن، حاولتُ التواصل معه، لكنه هرول بعيداً، متمتماً بكلمات غير مفهومة!!* توقفتُ عند ذلك المشهد الحزين، أوقفْتُ مركبتي، حاولتُ التماسك لكن دموعي -كعادتها، سامحها الله- أغرقت وجهي، ...
حياة مدارس المدينة وأنسنتها
* (41 مشروعًا مدرسيًا)، كانت في سُبَات طويل، بل أكثرها قد مَات، وذلك لأنها كانت في دائرة أسْرِ التَّعَثُّر، ولكنها قبل أيام عَادت للحَيَاة مِن جَديد، بَعْد معالجة وضعها، لِتُقَدّم نحو (888 قاعة دراسية)؛ وتَستقبل قريبًا أكثر مِـن (31120 طالبًا وطالبة)، كما اُفْتُتِح (75 مشروعًا) للطفولة المبكرة سَتَحْتَضِن ما يزيد على (10975 طفلًا وطفلة).* هذا ما جاءت به البشائر في المدينة المنورة خلال الأسبوع الماضي، ...
يتيمة المدينة.. تتبرع للقمر!
* هل للجمعية حساب بنكي لأُحَوِّلَ إليه مبلغاً في كل شهر؟ فقد كنتُ «يتيمة» أعياني السهر، وتبادلَت على افتراسي نوباتُ القدر؛ لكن الجمعية احتضنتني وأضاءت لي سنين العُمْر؛ فقدّمتْ لي العون والرعاية الشاملة والتمكين حتى أصبح هِلالي هو القَمر!* واليوم (أنا) -ولله الحمد- متزوجة، وطالبة في الجامعة، وأمتلك مكافأة أجدها كالنَّهر، نعم هي قليلة في عُرف البَشَر، لكني سأقتسمها مع «جمعيتي» ليغسلَ مطرُها باقي الشَّجر؛ ...
أبطالنا غابوا عن قنواتنا!!
* (أَبْطَالُ جَيْشِنَا وأَمْنِنَا)، كانوا ومازالوا وسيبقون مُخلصِين في الدفاع عن وطنهم وحمايته، وفي سبيل ذلك بذلوا أرواحهم الطاهرة ودماءهم الزكية؛ وقدموا ويُقَدِّمُون التَّضْحِيّات العظيمة؛ متجاوزين كافة الصعوبات والتَّحديات؛ لِيَنْعَمَ المواطن والمقيم بالأمن والسكينة والسَّلام.* عطاءاتُ (أولئك الأبطال) وتضحياتهم في حماية الـحدود، والقضاء على خلايا الإرهاب والجريمة رصَدتها صَفحات التاريخ، وهِي تَجِد ما تستحقه تَقديرًا ووَفَاءً مِن الوَطَن وقيادته الرشيدة، ولكنها قـد تغيب عن شرائح ...
وفادة.. حُلْمٌ طال انتظاره
* من مُسلَّمات المجتمعات البشرية استحالة اتفاقهم على أمر أو رأيٍ ما؛ ولكنّ (أهل المدينة المنورة) قد كَسروا هذه القاعدة؛ فالمسلمون في مختلف العصور قَد أجمعـوا على (حبِّهَم)، وهي العقيدة المتوارثة، والتي يؤمن بها اليوم أكثر (مليار وستمائة مليون مسلم حول العالم).* أما لماذا يحبّ المسلمون (أهل طيبة الطيبة)؟، فلأنهم مَن احتضنوا النبي عليه الصلاة والسلام، ليفتخروا بعد ذلك بأنهم جيرانه؛ ولأنهم يتميزون بتعايشهم مع ...
التالي >