ترمب في عاصمة العالم الإسلامي

- كلما زادت المؤامرات، وكبرت التحديات، شمخت الرياض وأثبتت ثقلها العالمي ورسو سياساتها، وحنكة قياداتها.

- سلمان العزم والحزم يعيد للرياض قوتها السياسية والإستراتيجية ومحوريتها في القرار الإسلامي والعربي.


- ترمب يعلن من البيت الأبيض:» أفتخر بأن أنقل لكم هذا الإعلان التاريخي والعظيم وهو أن زيارتي الخارجية الأولى كرئيس للولايات المتحدة الامريكية ستكون للسعودية..» هذا الإعلان رسالة .

- الرياض أول محطة في أولى الجولات الخارجية للرئيس الأمريكي ترمب ، ليست خياراً عشوائياً ولا من محاسن الصدف، لكنها الرياض عاصمة العالم الإسلامي والعربي ، والقوة الاقتصادية ، والاستقرار السياسي، ورمَّانة التوازن العصية.


- المسرحيات التي ألَّفها مرتزقة السياسة لإقحام الرياض في المسؤوليات الجنائية للعمليات الإرهابية ، أثبتت الرياض هزالة سيناريوهاتها، وفرضت نفسها كعاصمة أولى في مكافحة الإرهاب .

- في حين تعلن أمريكا أوباما وهيلاري قانون جاستن ضد السعودية ، يعلن ترمب وضع أساس جديد لـمحاربة الإرهاب خلال زيارته للسعودية، وإرساء دعائم تحالف جديد من السعودية.

- الرياض عاصمة العالم الإسلامي تواصل عملها في حفظ الأمن ومحاربة الإرهاب ودعم التنمية وصيانة العلاقات الإستراتيجية التاريخية .

- عاصمة الحزم تستضيف ثلاث قمم في يوم واحد ،القمة الأمريكية العربية والإسلامية والقمة الأمريكية الخليجية، والقمة السعودية الأمريكية.

- زيارة ترمب يعوّل عليها لرأب الصدع الذي افتعلته سياسة أوباما المداهنة لإيران والمجازفة بالعلاقة بدول الخليج، التي أصابت الثقة في الحليف التاريخي للخليج في مقتل.

- كل المشاريع العالمية الدينية والسياسية والاقتصادية لا يمكنها تجاوز الرياض، وكل محاولة لإقصاء الرياض لم تعد كونها فقاعة صابون تلاشت دون أن تترك أثراً ، وبقيت الرياض تصنع الأثر بقوة التأثير.

- قوة الرياض وثقلها تثلج صدور من يهمهم مستقبل العالم الإسلامي وبنفس القدر تؤلم المخططين لتدميره وزعزعة أمنه واستقراره.

أخبار ذات صلة

قتل طفل لحساب الدَّارك ويب!!
ألا يستحون؟!
الخلايا الجذعية والحبل الشوكي
أقمار من خشب!!
;
هُويتنا وقيمنا وأخلاقياتنا العربية والإسلامية.. في خطر
رجع الصدى
لا شيء في الضوضاء.. غير وجهك يا معطاني!
القمع من المهد إلى اللحد!!
;
رحم الله معالي الدكتور عبدالله المعطاني
التحريض على الفسق والفجور
أبلة زهرة.. ومدرسة «الفتاة»
العناية بالمواهب عبر التاريخ
;
أبناؤنا.. والإنترنت المظلمة!
ذاكرة المطوفات.. ‏إضاءات تاريخية مشرقة
مقرر الكتابة الوظيفية والإبداعية.. مهلًا!
محمد بن سلمان.. و «رؤية 2030»