استهلاك الحياة

- الحرمان : أن نُمنح الحياة، ولا نعيش.

- نستهلك كل شيء ، دون شعور، دون حاجة ، حتى الحياة !


- كثير منا يقضي الحياة، قليل منا يستمتع بها.

- جمال الحياة يقع في التفاصيل التي لا نلقي لها بالاً.


- الإيمان بقيمة الحياة، وارتباطها بالخالق وسنته، يحرر الفكر ويطلق الروح، ويقي من ضربات الأيام.

- كثيرون يكتشفون أنهم لم يعيشوا الحياة كما ينبغي، حين لا يستحيل أن يعيشوها.

- الصراع مع الحياة موت.

- انصرام الأيام يخلّف ثماراً لا نوليها اهتماماً، لأننا مهمومون بما نفقد لا ما نملك.

- يقول ويليام شكسبير : «الحياة مسرح كبير ، وكل الرجال والنساء ماهم إلا ممثلون على هذا المسرح» ، الحياة حقاً مسرح أغلب من عليه يمثل ما يتوهم أنه دوره، وغالباً ما تنتهي المسرحية ويسدل الستار ، ولما يعرف أحد دوره الحقيقي .

- نمثل على مسرح الحياة على بعضنا وعلى أنفسنا، وجوهر الحياة هو المتفرج الوحيد، يغادر المسرح قبل نهاية العرض دونما يصفق لأحد.

- أوهامنا أكثر من عددنا منذ بدء الخليقة.

- أكثر ما نردد من شواهد استهلاك الحياة دون حياة، أننا سيئو الحظ، وأن نفقد الأشياء حين نبحث عنها، ونجدها أمامنا حين نفقد الرغبة بها!

- لماذا تفتقد حياتنا الحياة ؟ هذا هو السؤال !

- التظاهر، التفاخر، الصراعات، التحاسد، الروتين الممل، التبلد، علامات لافتقاد الحياة، والجهل بجوهرها، والافتقار لأدواتها.

- البصائر التي تدمن الشكوى من تقلبات الحياة، لمن يعاني من تقلباتها، عمى!

- (وفي السماء رزقكم وما توعدون) دعوة إلهية للنظر للسماء، وتحري بشائرها، لكننا نصر على البحث في الأرض، لذا قليلا ما نصادف ما نرجوه.

(وفي السماء رزقكم وما توعدون) الإيمان بهذه الحقيقة يحفظ كرامتنا ويصنع سعادتنا ويقوي اتصالنا بالله .

‏- بقدر ما نعلق آمالنا بالله ، لن نقف كثيراً عند خيبات الأمل !

- في تجاربك المؤلمة : تألم دون إحباط، واستخلص الوعي وانهض سريعاً، مباشرة السعادة تحتاج أن تعي معنى الحياة وتقدر قيمتها!

- ابخل بوقتك، بيومك، بحياتك، لا تهدر شيئاً منها في الانتظار أو البكاء على ما فات أو التحسر على الخسائر، الغد مليء بالمكاسب!.

أخبار ذات صلة

اللا مركزية.. بين القصيبي والجزائري
الصناعة.. وفرص الاستثمار
ما الذي يفعله ذلك الزائر السري؟
نظرية الفاشلين!!
;
رؤية المملكة.. ترفع اقتصادها إلى التريليونات
أوقفوا توصيل الطلبات!!
نواصي #حسن_الظن
قتل طفل لحساب الدَّارك ويب!!
;
ألا يستحون؟!
الخلايا الجذعية والحبل الشوكي
أقمار من خشب!!
هُويتنا وقيمنا وأخلاقياتنا العربية والإسلامية.. في خطر
;
رجع الصدى
لا شيء في الضوضاء.. غير وجهك يا معطاني!
القمع من المهد إلى اللحد!!
رحم الله معالي الدكتور عبدالله المعطاني