تركي آل الشيخ .. حزم الرياضة

- مع تولي معالي تركي آل الشيخ زمام رئاسة هيئة الرياضة، توالت القرارات العاصفة ، كل القضايا المعلقة انتهت ، كل القرارات المترددة حسمت، تأييد شبه تام من مختلف الأطياف.

- الضجيج الذي صم آذاننا، التعصب الذي صنع الكراهية وراح يغذيها عبر الفضاء ويفشيها بين أبنائنا مجازفاً باللحمة الوطنية ضارباً بأدب الحوار عرض الحائط، مقتحماً الصدور، محاكماً النوايا، نابشاً القبور ، إثارة غير مسؤولة وغير معنية بالقيم والمبادىء والشيم ، كل هذا الصخب النشاز توقف وأصبح يحكم العقل وينتقي العبارة، بل ويعتذر عن سابق التجاوزات!.


- لا روتين ، لا مواربة، كل شيء مسمى باسمه، كل شخص محدد بمسؤولياته، لا نفوذ إلا للنظام ، لا أولوية تعلو مصلحة الوطن، وموالو الألوان رضاهم يدرك وإن لم يكن غاية بذاته!.

- ٧٠٪‏ من الشعب السعودي من فئة الشباب، والرياضة على رأس اهتماماتهم، وفي صدارة المجالات التي ينبغي أن تستوعبهم ممارسين وتستثمرهم لمنجزات الوطن، وتوظّف تجمهرهم حول الكرة السعودية لصناعة تعود مكاسبها على الوطن إن على شكل منجزات عالمية أو استثمارات مادية، أصبح الأمر أقرب للتحقيق بوجود قائد حاسم لديه الثقة السامية والصلاحيات المخولة والأفق الواسع والانتماء للقطاع ومعرفة خباياه.


- منذ سنوات والدوري السعودي هو الأكثر قوة وجذباً وإثارة على مستوى العالم العربي، لكن هذه المكانة لا تجد من يستثمرها جيداً، اليوم يمكننا القول إنها وجدته أخيراً.

- معالي تركي آل الشيخ تجاوز بوطنيته القوية تصحيح الأوضاع الداخلية في المؤسسة الرياضية إلى السعي لإصلاح المؤسسة القارية بعد أن بلغت تجاوزاتها واستهدافها الكرة الخليجية عامة والسعودية بشكل خاص، وتعهد بتعديل مساراتها وضبطها بالنظام والعدالة.

- شكرا للقيادة السامية، لخادم الحرمين الشريفين سلمان الحزم، ولسمو ولي عهده محمد بن سلمان الرؤية والطموح ، شكراً لاختيار القوي الأمين لمجال استعصى إصلاحه لتضارب المصالح أو النفوذ أو قصر النظر وغلبة الفردية، وشكراً لمعالي تركي آل الشيخ ،فبه بدأت الأمور تستقيم ، ومستقبل رياضتنا يشرق .

أخبار ذات صلة

اللا مركزية.. بين القصيبي والجزائري
الصناعة.. وفرص الاستثمار
ما الذي يفعله ذلك الزائر السري؟
نظرية الفاشلين!!
;
رؤية المملكة.. ترفع اقتصادها إلى التريليونات
أوقفوا توصيل الطلبات!!
نواصي #حسن_الظن
قتل طفل لحساب الدَّارك ويب!!
;
ألا يستحون؟!
الخلايا الجذعية والحبل الشوكي
أقمار من خشب!!
هُويتنا وقيمنا وأخلاقياتنا العربية والإسلامية.. في خطر
;
رجع الصدى
لا شيء في الضوضاء.. غير وجهك يا معطاني!
القمع من المهد إلى اللحد!!
رحم الله معالي الدكتور عبدالله المعطاني