«مؤتمر التعاون الدولي في البحث والتطوير»
تاريخ النشر: 26 أبريل 2018 01:33 KSA
- معالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى؛ رعى على مسرح وزارة التعليم مؤتمر «التعاون الدولي في البحث والتطوير».
- 200 باحث من 15 دولة و45 جامعة ومركز أبحاث تحاوروا حول 11 مجالاً بحثياً ذا أولوية وطنية وأهمية استراتيجية.
- ناقشت أوراق المؤتمر سبل التعاون الدولي البنَّاء للبحث والتطوير بين الجامعات السعودية والجامعات الدولية الرائدة، وتعزيز الأبحاث ذات الأهمية الإستراتيجية للمملكة، والعمل على عقد شراكات مثمرة في هذا المجال.
- يسعى المؤتمر لتقديم وإبراز مساهمات الجامعات في منظومة البحث والتطوير والابتكار، تحقيقاً لرؤية المملكة 2030، وأهمية المساهمة في تحقيق أثر اقتصادي ملموس، إيماناً بأهمية البحث والتطوير في دفع عجلة التنمية الاقتصادية، وتفعيل الشراكة مع القطاع الخاص وتحقيق أهداف الرؤية.
- يعتبر المؤتمر أن دعم البحث والتطوير في الجامعات السعودية أصبح ضرورة وحاجة ملحة.
- المؤتمر الذي يُنظِّمه مكتب البحث والتطوير في وزارة التعليم ضمن مبادرة «برنامج البحث والتطوير»، بالتعاون مع العديد من الجامعات والجهات الحكومية ذات الصلة يسعى إلى تحقيق التقدُّم والتغيير في قدرات المملكة العربية السعودية، بما يتماشى مع أولويات رؤية 2030.
- المشرف العام على مكتب البحث والتطوير في وزارة التعليم الدكتور هشام بن عبدالعزيز الهدلق المشرف على اللجنة التنظيمية للمؤتمر قال: «إن وزارة التعليم حرصت على استقطاب باحثين عالميين في مجال البحث والتطوير، ودعوة نظرائهم المحليين في نفس المجالات، للاستفادة من خبراتهم، ومعرفة أفضل الممارسات في تحقيق الإنجازات، ومناقشة جانب الطلب في البحث والتطوير من المنظور المحلي، وأشار إلى أن المؤتمر سيُركِّز على أولويات المملكة وإستراتيجيتها 2030».
- المؤتمر حدث عالمي، خلق بيئة مفتوحة للتعاون في مجالات بحث شملت مصادر الطاقة المتجددة والنفط والغاز، ودراسات البحر الأحمر وتحلية المياه وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي، والصحة وعلوم الحياة والبيئة، والبتروكيماويات، تلك الصناعة المرتبطة بقوة في صناعة النفط والغاز المحلية، والتأكيد الوطني على زيادة القيمة المضافة لهذا القطاع للناتج المحلي.
- ناقش المؤتمر «الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي»، وهما مجالان فرعيان لزيادة قدرة السعودية في مجال تقنية المعلومات.
- ويتطرق المؤتمر لإدارة الحشود وإدارة التلوث وتغيرات المناخ، وعلوم الجينات وتقنية النانو الحيوية المرتبطة بتطوير القطاع الصحي في السعودية.
- 200 باحث من 15 دولة و45 جامعة ومركز أبحاث تحاوروا حول 11 مجالاً بحثياً ذا أولوية وطنية وأهمية استراتيجية.
- ناقشت أوراق المؤتمر سبل التعاون الدولي البنَّاء للبحث والتطوير بين الجامعات السعودية والجامعات الدولية الرائدة، وتعزيز الأبحاث ذات الأهمية الإستراتيجية للمملكة، والعمل على عقد شراكات مثمرة في هذا المجال.
- يسعى المؤتمر لتقديم وإبراز مساهمات الجامعات في منظومة البحث والتطوير والابتكار، تحقيقاً لرؤية المملكة 2030، وأهمية المساهمة في تحقيق أثر اقتصادي ملموس، إيماناً بأهمية البحث والتطوير في دفع عجلة التنمية الاقتصادية، وتفعيل الشراكة مع القطاع الخاص وتحقيق أهداف الرؤية.
- يعتبر المؤتمر أن دعم البحث والتطوير في الجامعات السعودية أصبح ضرورة وحاجة ملحة.
- المؤتمر الذي يُنظِّمه مكتب البحث والتطوير في وزارة التعليم ضمن مبادرة «برنامج البحث والتطوير»، بالتعاون مع العديد من الجامعات والجهات الحكومية ذات الصلة يسعى إلى تحقيق التقدُّم والتغيير في قدرات المملكة العربية السعودية، بما يتماشى مع أولويات رؤية 2030.
- المشرف العام على مكتب البحث والتطوير في وزارة التعليم الدكتور هشام بن عبدالعزيز الهدلق المشرف على اللجنة التنظيمية للمؤتمر قال: «إن وزارة التعليم حرصت على استقطاب باحثين عالميين في مجال البحث والتطوير، ودعوة نظرائهم المحليين في نفس المجالات، للاستفادة من خبراتهم، ومعرفة أفضل الممارسات في تحقيق الإنجازات، ومناقشة جانب الطلب في البحث والتطوير من المنظور المحلي، وأشار إلى أن المؤتمر سيُركِّز على أولويات المملكة وإستراتيجيتها 2030».
- المؤتمر حدث عالمي، خلق بيئة مفتوحة للتعاون في مجالات بحث شملت مصادر الطاقة المتجددة والنفط والغاز، ودراسات البحر الأحمر وتحلية المياه وإعادة استخدام مياه الصرف الصحي، والصحة وعلوم الحياة والبيئة، والبتروكيماويات، تلك الصناعة المرتبطة بقوة في صناعة النفط والغاز المحلية، والتأكيد الوطني على زيادة القيمة المضافة لهذا القطاع للناتج المحلي.
- ناقش المؤتمر «الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي»، وهما مجالان فرعيان لزيادة قدرة السعودية في مجال تقنية المعلومات.
- ويتطرق المؤتمر لإدارة الحشود وإدارة التلوث وتغيرات المناخ، وعلوم الجينات وتقنية النانو الحيوية المرتبطة بتطوير القطاع الصحي في السعودية.