السياحة في بلادنا أحلى
تاريخ النشر: 31 أغسطس 2018 01:00 KSA
*استطاعت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في بلادنا ممثلة في رئيسها صاحب السمو الملكي الأمير النشيط سلطان بن سلمان -رغم قصر عمرها المديد إن شاء الله- وبمتابعته وتوجيهاته وجولاته المستمرة أن تؤهل الأماكن السياحية في بلادنا وأن توجد فيها من أماكن الراحة والاستجمام والآثار ما يجلب السياح والمصطافين القادمين من كل حدب وصوب، مما غيّر وجهات السفر خارج المملكة بحثاً عن السياحة والاتجاه للسياحة بالمملكة التي تحتوي على العديد من المنتجعات والأماكن السياحية الجاذبة للسياح على مختلف طبقاتهم ومستوياتهم وجنسياتهم.
*لقد استطاعت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني خلال الفترة الماضية من إنشائها أن تكتشف أماكن آثارية وسياحية جديدة إضافة إلى الموجود منها في مختلف مناطق المملكة، وأن توفر فيها الوسائل الجاذبة للسياحة والاصطياف مما جعل الإقبال يتزايد عليها من المواطنين وبعض الدول المجاورة بنسب عالية، وكان لذلك الدور البارز في الحد من الأعداد الكبيرة التي كانت تقضي إجازاتها خارج المملكة وفق التقارير المقدمة في هذا المجال.
* إن بلادنا تكتنز في جنباتها العديد من الأماكن الآثارية والسياحية ما يفوق غيرها من الدول الأخرى، وجهود الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في اكتشاف تلك الأماكن وتأهيلها تجري على قدم وساق، وسنرى بلادنا في وقت قريب-إن شاء الله- تضاهي ما سواها من البلدان السياحية الأخرى في العالم، وتغني مواطنيها عن السفر وكلفته ومشاقه خارج المملكة.
* بقي أن نستشعر كسعوديين مسؤوليتنا تجاه تشجيع السياحة في بلادنا ونبذل كل ما في وسعنا مع الجهة المسؤولة عنها فيما يرفع من شأنها (تعاوناً ورقياً وتقدماً) باعتبارها من مكملات النهضة (اقتصادياً.. وسياحياً.. ومستقبلياً) ونحاول جاهدين أن نميّزها على غيرها تحقيقاً لمبدأ (السياحة في بلادنا أحلى).
*لقد استطاعت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني خلال الفترة الماضية من إنشائها أن تكتشف أماكن آثارية وسياحية جديدة إضافة إلى الموجود منها في مختلف مناطق المملكة، وأن توفر فيها الوسائل الجاذبة للسياحة والاصطياف مما جعل الإقبال يتزايد عليها من المواطنين وبعض الدول المجاورة بنسب عالية، وكان لذلك الدور البارز في الحد من الأعداد الكبيرة التي كانت تقضي إجازاتها خارج المملكة وفق التقارير المقدمة في هذا المجال.
* إن بلادنا تكتنز في جنباتها العديد من الأماكن الآثارية والسياحية ما يفوق غيرها من الدول الأخرى، وجهود الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في اكتشاف تلك الأماكن وتأهيلها تجري على قدم وساق، وسنرى بلادنا في وقت قريب-إن شاء الله- تضاهي ما سواها من البلدان السياحية الأخرى في العالم، وتغني مواطنيها عن السفر وكلفته ومشاقه خارج المملكة.
* بقي أن نستشعر كسعوديين مسؤوليتنا تجاه تشجيع السياحة في بلادنا ونبذل كل ما في وسعنا مع الجهة المسؤولة عنها فيما يرفع من شأنها (تعاوناً ورقياً وتقدماً) باعتبارها من مكملات النهضة (اقتصادياً.. وسياحياً.. ومستقبلياً) ونحاول جاهدين أن نميّزها على غيرها تحقيقاً لمبدأ (السياحة في بلادنا أحلى).