كتاب
الرسالة المقدسة لجمعية بيئة المدينة
تاريخ النشر: 18 فبراير 2023 23:08 KSA
* رغم العمر القصير لـ(هذه الجمعية الرائدة)؛ إلا أنها قدَّمت مشروعات وبرامج ومبادرات وفعاليات نوعية في المدينة النبوية، فمن منجزاتها خلال الأشهر القليلة الماضية فقط: (إطلاق 200 فعالية، منها: تنظيم 62 حملة للتنظيف وإماطة الأذى عن الطرق والميادين والشواطئ، وتنفيذ 88 حملة تشجير لغرس نحو 8000 شجرة، فيما نجحت الجمعية في إقامة ما يزيد على 50 من الملتقيات والمحاضرات والورش التوعوية والتدريبية، واستقطاب أكثر من 10000 متطوع ساهموا بـ17710 ساعة تطوعية، وهناك المشاركات الإعلامية التثقيفية، والعديد من الشراكات التكاملية مع مختلف القطاعات ذات العلاقة).
****
* تلكم هي (جمعية البيئة بالمدينة المنورة) التي تحمل راية رؤية طموحة شعارها (بيئة طيبة مستدامة بهوية إسلامية)؛ وإيصال رسالتها في توعية المجتمع لاتباع هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في حماية البيئة والحفاظ على مواردها، والسعي لجذب وإعداد متطوعين متخصصين، وتحقيق أهدافها الإستراتيجية التي من عناوينها: (تعزيز ثقافة حماية البيئة والمحافظة على استدامتها في شرايين المجتمع، وصناعة برامج تأهيلية وكوادر متميزة مع تمكين المتطوعين، والمشاركة في تطبيق القوانين في هذا الميدان، وكذا دعم استراتيجيات الإصحاح البيئي والحماية البيئية للعاملين، يضاف لذلك حرص الجمعية على التميُّز المؤسسي، وتنمية مواردها بما يضمن ديمومة عطائها).
****
* هذا ولأن طموحات (الجمعية) لا حدود لها في تحقيق مستهدفاتها النبيلة، فهي تنفذ أو تعمل على تنفيذ العديد من المشروعات المبتكرة، ومنها مشاريع: (تشجير «السدرة» التابعة لمركز المسيجيد على طريق المدينة ينبع، ومشروع تدوير مخلفات النخيل والإفادة منها بيئياً وتنموياً واقتصادياً، ومشروع توفير منتجات صديقة للبيئة، وكذلك تشجير وتنطيف الأماكن العامة والسياحية والشواطئ في منطقة المدينة وحمايتها والمساهمة في تأهيلها، ومشروع إكرام النعمة الذي يحفظ فائض الطعام ويستثمره.. أيضاً هناك مشروع وقف النخيل، والمزيد من برامج التوعية والتثقيف والتدريب، إلى غير ذلك من المشروعات والمبادرات).
****
* تلك إطلالة سريعة على ملف (جمعية البيئة بالمدينة المنورة) التي قدمت الكثير لخدمة البيئة في عاصمة الإسلام الأولى وسيدة المدائن رغم التحديات وعمرها القصير؛ فالشكر كله لمجلس إدارة الجمعية الذي يرأسه الدكتور طه هاشم رشيد، ولإدارتها التنفيذية التي يقودها الأستاذ أحمد بن عبداللطيف المغيدي؛ وهذه دعوة للشركات ورجال الأعمال ومختلف أطياف المجتمع لدعم الجمعية مالياً ولوجستياً ورعايةً لمشروعاتها وبرامجها؛ فهي والله تستحق؛ لأنها تسهر على مهمة عظيمة، وهي المحافظة على البيئة وحمايتها في مساراتها كافة بمدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتلك المهمة المقدسة، إضافةً لأبعادها الدينية والقيمية والمجتمعية والصحية، هناك مواكبتها لرؤية المملكة 2030م في صناعة السعودية الخضراء، وتحقيق جودة الحياة للمجتمع.
****
* تلكم هي (جمعية البيئة بالمدينة المنورة) التي تحمل راية رؤية طموحة شعارها (بيئة طيبة مستدامة بهوية إسلامية)؛ وإيصال رسالتها في توعية المجتمع لاتباع هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في حماية البيئة والحفاظ على مواردها، والسعي لجذب وإعداد متطوعين متخصصين، وتحقيق أهدافها الإستراتيجية التي من عناوينها: (تعزيز ثقافة حماية البيئة والمحافظة على استدامتها في شرايين المجتمع، وصناعة برامج تأهيلية وكوادر متميزة مع تمكين المتطوعين، والمشاركة في تطبيق القوانين في هذا الميدان، وكذا دعم استراتيجيات الإصحاح البيئي والحماية البيئية للعاملين، يضاف لذلك حرص الجمعية على التميُّز المؤسسي، وتنمية مواردها بما يضمن ديمومة عطائها).
****
* هذا ولأن طموحات (الجمعية) لا حدود لها في تحقيق مستهدفاتها النبيلة، فهي تنفذ أو تعمل على تنفيذ العديد من المشروعات المبتكرة، ومنها مشاريع: (تشجير «السدرة» التابعة لمركز المسيجيد على طريق المدينة ينبع، ومشروع تدوير مخلفات النخيل والإفادة منها بيئياً وتنموياً واقتصادياً، ومشروع توفير منتجات صديقة للبيئة، وكذلك تشجير وتنطيف الأماكن العامة والسياحية والشواطئ في منطقة المدينة وحمايتها والمساهمة في تأهيلها، ومشروع إكرام النعمة الذي يحفظ فائض الطعام ويستثمره.. أيضاً هناك مشروع وقف النخيل، والمزيد من برامج التوعية والتثقيف والتدريب، إلى غير ذلك من المشروعات والمبادرات).
****
* تلك إطلالة سريعة على ملف (جمعية البيئة بالمدينة المنورة) التي قدمت الكثير لخدمة البيئة في عاصمة الإسلام الأولى وسيدة المدائن رغم التحديات وعمرها القصير؛ فالشكر كله لمجلس إدارة الجمعية الذي يرأسه الدكتور طه هاشم رشيد، ولإدارتها التنفيذية التي يقودها الأستاذ أحمد بن عبداللطيف المغيدي؛ وهذه دعوة للشركات ورجال الأعمال ومختلف أطياف المجتمع لدعم الجمعية مالياً ولوجستياً ورعايةً لمشروعاتها وبرامجها؛ فهي والله تستحق؛ لأنها تسهر على مهمة عظيمة، وهي المحافظة على البيئة وحمايتها في مساراتها كافة بمدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتلك المهمة المقدسة، إضافةً لأبعادها الدينية والقيمية والمجتمعية والصحية، هناك مواكبتها لرؤية المملكة 2030م في صناعة السعودية الخضراء، وتحقيق جودة الحياة للمجتمع.